من أشد الأمور التي من الممكن أن تكسر أي شخص هي الشعور بالخذلان .. بكل صِوَرُه.. والتي ملخصها أنك تتفاجأ برد فعل ونتائج غير التي توقعتها أو كنت تنتظرها

كنت مخطوبة منذ عام وبيني وخطيبي عاطفة جارفة مما أدى لوقوع تجاوزات.

عمري 44 عامًا، تزوجت وتطلقت فقلت لنفسي كما يقول الناس "قسمة ونصيب"، لم تتزوج صديقتي التي هي من نفس عمري فأقول لها أن تصبر وأن كل شيء"قسمة ونصيب"، والآ

حماتي سيدة مسنة في الثمانين من عمرها، وقعيدة، كانت تعيش معنا بعد وفاة زوجها، وبين الحين والآخر تهددنا بأنها ستتركنا وتذهب لتعيش في دار للمسنين، حتى ج

زواجنا لم يدم وتزوج بأخرى ثم صار يراسلني ويطلب مني أشياء جعلتني أتعلق به. ماذا أفعل؟

عمري 19 عامًا ووالدي تزوج على والدتي وجلب زوجته تعيش معنا في البيت، وأنا ووالدتي لا نخرج من غرفتنا لأنهم منفصلين، ووالدي يجبر والدتي على القيام بأعم

الأبوة عملية بيولوجية نفسية، واجتماعية، وهي عملية شاقة، ومعقدة، تبدأ مهامها من قبل ولادة الطفل، وتستمر طوال العمر، بهدف تربية الطفل، وتنشئته التنشئة ا

للنصب والاحتيال صور كثيرة؛ بعضها بدائي مثل لعبة "الثلاث ورقات" التي كان يمارسها النصّابون في الميادين العامة وساحات الموالد الشعبية، وبعضها شديد التعق

ليس أتعس من الإنسان حينما يجد الخنجر المسموم في ظهره موجهًا إليه من القريب أو من الأخ أو من الصديق، لذلك حذرت الحكمة العربية الأصيلة من طعنة القريب، ف

عمري 46 عامًا، تزوجت منذ سنتين، وكانت علاقتي بأمي من أروع مايكون كأننا أصحاب، لكن العلاقة تغيرت تمامًا بعد زواجي، وأصبحت تتعامل معي وكأني عدوة لها أ

تركت بيتي بعد مرور شهر واحد على زواجي بسبب حماتي. فأنا أقيم في البناية نفسها التي تسكن فيها أم زوجي وإخواته الذكور، حيث ينفرد كل منهم بشقة، إلا أنهم ك

أدرس بالسنة النهائية بالجامعة، ومشكلتي أنني خائفة أن أفشل في الحصول على تقدير يمكنني من العمل في مكان مرموق بعد التخرج، فتحصيلي غير جيد وذكائي منخفض،

عمري 29 سنة، متزوجة منذ عام ولدي طفلة رضيعة عمرها شهران، ومشكلتي أنني أفكر في الانتحار وقتل طفلتي.