طباعة

الدافعية في المجال الرياضى

Posted in المجتمع

· يفتقد النشاط الرياضى المتعة.

· يتسم النشاط الرياضى بالملل.

· لا يحظى الناشىء بتقدير الآخرين.

· شعور الناشىء بالخوف من الفشل.

· شعور الناشىء بالخوف من النجاح.

· عدم واقعية أهداف النشاط الرياضى.

· يفتقد النشاط الرياضى إلى الاستثارة.

· ضعف المساعدة من قبل الأسرة والأصدقاء.

· ضعف مساندة مدرب النشاط الرياضى للناشىء.

· تتسم الخبرات المتضمنة في النشاط الرياضى، بأنها: محبطة ومخيبة لآمال الناشىء.

تطور دوافع النشاط الرياضى

تنمو دوافع الإنسان المرتبطة بالنشاط الرياضى بالتقادم العمرى ومستوى تمكنه من الأداء الرياضى، وأثناء ذلك يمر الرياضى بثلاث مراحل تختلف في دوافعها للنشاط الرياضى، وهى:

مرحلة الممارسة الأولية للنشاط الرياضى

وتبدو هذه المرحلة بوضوح في المدرسة الابتدائية؛ حيث يندفع التلميذ للنشاط الرياضى من خلال ميله الداخلى للحركة والنشاط باعتبارهما من خصائص هذه المرحلة.

وتلعب الظروف البيئية المحيطة بالطفل دورًا واضحًا في دافعيته للنشاط الرياضى، وذلك بما يتوفر له من فرص للنشاط بالأسرة والمدرسة والساحات والأندية القريبة منه، وكذلك توجيهات المحيطين بالطفل حتى يمارس نوع معين من النشاط الرياضى.

وتسهم دروس التربية الرياضية بالمدرسة الابتدائية أيضًا بدور هام في إتاحة الفرص الملائمة أمام التلاميذ لممارسة النشاط البدنى الذى يتميز بالحرية والتلقائية والمرح والنشاط الجماعى؛ مما يرتبط لديه بالإحساس بالرضا والسرور.

مرحلة الممارسة التخصصية للنشاط الرياضى

في هذه المرحلة يركز الإنسان على نوع معين من أنواع النشاط الرياضى، كأن يكون لاعب كرة أو تنس طاولة … وغيره.

وفي هذه المرحلة أيضًا يحاول الرياضى الوصول إلى مستوى رياضى يؤهله لتمثيل فريق مدرسته أو فريق أشبال النادى.

وتعتمد دافعية الرياضى لممارسة نشاطه الرياضى في هذه المرحلة على عدة عوامل، هى:

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed