الخميس, 20 أيلول/سبتمبر 2012 20:56

أنقذوا الرحم

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

people-playingأدري إذا كانت كل الأسئلة الموجهة للمستمعين والمستمعات الأعزاء قد تحسنت، أم أنه صادف استماعي يوم التوعية.. بعيدًا عن الأسئلة الذكية على شاكلة: هل تريد أن تكلّم مطربك المفضّل، الذي هو معنا الآن؟ وكم جوال عندك؟
السؤال هو الآتي: متى تزور أقاربك؟ وإذا كنت تزورهم من الأصل .. كل متى تفعل ذلك؟

الجمعة, 17 آب/أغسطس 2012 01:28

"كن طفلاً في هذا المقام"!!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

family" هل تعرف الإحساس الذي يوجد عند الطفل عندما تقذفه في السماء فيضحك ...؟؟

لماذا يضحك بينما ترتجف أضلاعه من الخوف ..؟

لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع ..!

إنها تشبه الثقة بالله .. لو رمتني الأقدار فسوف تلتقطني الأقدار ..

الجمعة, 15 شباط/فبراير 2013 23:01

هل حان وقت الفطام؟؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

إنه ليس قراراً سهلاً،  إليك بعض النقاط التي سوف  تساعدك في اتخاذ قرارك هل تستمرين في الرضاعة الطبيعية أم تتوقفين فالأمر متروك لك بالنهاية..

  1. بعد العام الأول: توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأن ترضع النساء أطفالهن على الأقل لمدة عام كامل، حيث وجد خبراء النمو أن الأطفال الذين رضعوا طبيعياً لمدة عام أو أكثر لديهم نسبة ذكاء أعلى .وبإمكانك متابعة الرضاعة حتى بلوغ طفلك عامه الثاني وهذا لمن أراد أن يتم الرضاعة كما ذكر في القرآن الكريم.
قييم هذا الموضوع
(2 أصوات)

brushing-kidsملخص

يَنبَغي تَفريشُ brushing أسنان الطِّفل حالما تبدأ بالبزوغ في الفم، ويمكن استخدامُ فرشاة خاصَّة بالأطفال مع كمِّية صغيرة من معجون الأسنان لتحقيق ذلك.

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
ag-babyتؤدي تصرفات بعض الأطفال إلي استفزاز الأهل وإثارة غضبهم مما يتسبب بالتالي في رد فعل قد يكون وقحاً عند بعض الصغار الذين قد يتصرفون بفظاظة وقلة احترام مع ذويهم

ويتطور المنهج اللفظي غير المهذب عند الأطفال بين عمر 6-10 سنوات ليصبح سلوكاً فعلياً خاطئا
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-daiperيسبب طفح الحفاض بشرة حمراء ومنتفخة ومتحسسة في منطقة الحفاض. و‏ينجم الطفح عموماً عن مزيج من الرطوبة والحمض في البول أو البراز، واحتكاك الحفاض ببشرة طفلك.
يصاب أيضا بعض الأطفال بالطفح نتيجة المنظف المستخدم لغسل الحفاضات القماشية، أو من السراويل الداخلية البوليسترية، أو من المطاط، أو من بعض أنواع الحفاضات الجاهزة، والمناديل المبللة.

الأربعاء, 15 آب/أغسطس 2012 21:50

يحتاج الأبناء أن نكون أكثر قربا منهم

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12لم يعد طفل اليوم هو ذاته طفل الأمس بكل خصائص النمو والتغيرات التي تعتريه في كل مرحلة، كبرت واتسعت حوله كل الأشياء وبقي إدراكه بما هو نافع أو ضار أقل من أقرأنه قبل 20 سنة مضت ربما لكثرة وسائل التقنية الحديثة والتي جملت في نظره الكثير من السلوكيات التي تتنافى مع عادتنا فأصبح يمارسها دون وعي منه أو وجود من يراقب تصرفاته ويوضح له الفرق بينما هو صحيح أو خاطئ.

الإثنين, 11 شباط/فبراير 2013 21:04

الأخبار السياسية وصعوبة التربية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

خبر عاجل، آخر خبر، مصادر رسمية مقربة، تسريبات، تحليل، مواجهة، مؤتمر صحافي، فضائيات، انترنت، تويتر، فيسبوك، انستغرام، مدونة، يوتيوب، رسالة قصيرة، واتس أب، شاهد عيان وعبارات كثيرة من مستجدات الأحداث كلها تركز على الجانب السلبي للأحداث السياسية فتؤثر في طريقة تفكير الناس وأخلاقهم.

الجمعة, 15 شباط/فبراير 2013 00:02

إهمال الواجبات المنزلية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

في نهاية دورة " قواعد التفوق الدراسي " ، سألتني إحدى الأخوات عن مشكل يرهقها كثيرا ، و هو عدم إنجاز أخاها لواجباته المدرسية و حتى إذا أنجزها ينجزوها بإهمال و عدم اكتراث ، أجبتها بما فتح علي الله في ذلك الوقت ، تم قررت التوسع في الموضوع لما له من أهمية ملاحظة في مجتمعنا المغربي و العربي بصفة عامة .
وقد ارتأيت أن أجعل الموضوع في حزين الأول للأسباب و الثانية من أجل التوسع في بعض نقاط الحل.

الثلاثاء, 28 آب/أغسطس 2012 23:30

احترام كيان الطفل

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12التعامل مع الطفل أى طفل يتطلب الإهتمام بحاجاته وإحترام رغباته ومشاعره ، وما ينبغى ذكره وعلى الآباء استيعابه جيدا حقيقة أن تربية الأبناء تحتاج لصبر ودعاء ومحاولة وهدوء وتحتاج أيضا أن أكون طفلا وقتما تقتضى الظروف ذلك وأن أكون راشدا عندما تقتضى الظروف أيضا ذلك وتحتاج إلى معلومات عن تربية الأطفال وكل ما يتعلق بخصائص نموهم البدني واللغوي والنفسي والاجتماعي في مراحل نموهم المختلفة بقدر الإمكان .

الجمعة, 02 تشرين2/نوفمبر 2012 19:31

أبناؤنا في حلقات القرآن

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

من البشائر والحمد لله أن هناك الكثير من الأبناء الصغار والكبار والذكور والإناث الذين أتموا حفظهم للقرآن، فأصبحوا منارات إشعاع وفخراً لنا جميعاً، وهذه بشائر تلوح في الأفق تعلن سلامة المنهج والسير على طريق سلفنا الصالح رضوان الله عليهم. 

وكل ذلك إنما هو بفضل الله أولاً، ثم بفضل مثل هذه المناشط التي تعتني بتحفيظ القرآن من مدارس ودور تحفيظ، والمنتشرة في ربوع البلاد الإسلامية، فجزى الله المسؤلين والقائمين عليها خير الجزاء.
وفي الحقيقة، كم نود أن تعتني هذه المحاضن -علاوة على الحفظ بتربية النشء- على فهم القرآن، وتشجيعهم على تدبر معانيه، فإن الكثير إذا حفظ وتخرج توقف بعد ذلك وربما نسي أو ظل يراجع ويجاهد نفسه جهادا على تذاكره، ولو تفطن هؤلاء لتدبره ما نسوه بل لسهل عليهم حفظه، ولتذوقوا معانيه وفرحوا به فرحاً عظيماً.
 
الثلاثاء, 23 تشرين1/أكتوير 2012 23:34

دور الأسرة في رعاية الموهوب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(19 أصوات)

تعتبر الأسرة هي البيئة التي يمارس فيها الفرد حياته ، لذلك فإن لها دور هام في اكتشاف الموهوبين من أبنائها والأخذ بايدهم وتقديم وسائل الرعاية اللازمة لتنمية قدراتهم وإمكانياتهم ، غير إنها تعجز أحيانا عن القيام بدورها كاملا وذلك بسبب عوامل نقص الخبرة أو قلة التدريب أو تعرض طفلها لعوامل الحرمان المتنوعة بشكل مباشر أو غير مباشر . لذلك لابد لنا من مساعدة الأسرة على ذلك من جانبين هما :


 

أولا / كيف تتعامل الأسرة مع أفكار الطفل الموهوب ؟ وكيف تتصرف حيال أسئلته غيرالعادية؟ 

ثانيا / كيف يمكن للأسرة المساهمة في تخفيض حدة القلق لدي الطفل الموهوب وأسئلته دون التأثير على مستوى إبداعه ؟ 

ولذلك يتطلب دور الاسرة مايلي :-

1. على الأسرة أن تعمل على ملاحظة الطفل بشكل منتظم ، وأن تقوم بتقويمه بطريقة موضوعية وغير متحيزة حتى يمكن اكتشاف مواهبه الحقيقية والتعرف عليها في سن مبكرة أ‌

 

2. على الأسرة أن تتعرف على الموهوب في سن مبكرة ويساعدها في ذلك إتاحة الفرصة لملاحظة أبناءها عن قرب لفترات طويلة خلال مراحل نموهم المتعددة فللموهوبين سمات عقلية وصفات ذات طابع معروف تميزهم عن غيرهم من باقي الأطفال العاديين في أعمارهم. 

3. يحتاج الموهوب من أسرته إلى توفير الإمكانيات والظروف المناسبة له والإبداع مع تشجيعه على القراءة والاطلاع .

4. على الأسرة أن تعامل الموهوب باتزان فلا يصبح موضع سخرية لهم ، ومن جهة أخرى يجب عليها ألا تبالغ في توجيه عبارات الإطراء والاستحسان الزائد عن الحد مما قد يؤدي إلى الغرور والشعور بالاستعلاء والتكبر .

5. على الأسرة أن تنظر إلى الموهوب نظرة شاملة فلا يتم التركيز على القدرات العقلية أو المواهب الإبداعية المتميزة فقط ، وعليها أن تعرف بأن على الطفل الموهوب أن يمارس أساليب الحياة العادية الطبيعية مثل غيره ممن هم في فئته العمرية.

6. على الأسرة أن تراعي الفروق الفردية بين أبناءها فلا تميز بين موهوب وآخر 

7. التواصل بين الاسرة والمدرسة والمراكز المتخصصه للتعريف بالموهوب وقدراته لاختيار المجال المناسب لاثراء موهبته .

8. توفير الأمن والاطمئنان الذي يعينه على تحقيق النمو المتكامل لجميع جوانب شخصيته

 

أساليب التنشئة الأسرية :

تبين العديد من الدراسات أن أساليب التنشئة الأسرية لها أثر كبير في تنمية الموهبة والإبداع لدى الأطفال ، حيث وجدت إحدى الدراسات أن أهم عوامل البيئة الأسرية المشجعة للإنجاز العالي هي توافر الحرية والتشجيع المستمر الذي يستخدمه الآباء مع أبنائهم وتضاؤل العقاب 

وتشير معظم الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال إلى أهمية توافر العناصر الآتية في البيئة الأسرية الميسرة لإبداع أحد الأبعاد الأساسية للموهبة :ـ

1ـ ممارسة الأساليب الأسرية السوية في تنشئة الأبناء ، أي البعد عن التسلط أو القسوة ، والتذبذب في المعاملة ، والمفاضلة بين الأبناء ، والتدليل الزائد ، والحماية المفرطة ، وغيرها من الأساليب غير السوية 

2ـ تشجيع الاختلاف البنّاء 

3ـ تقبل أوجه القصور 

4ـ وجود هوايات لدى الأبناء 

5ـ توافر جو من القبول والأمان وعدم الإكراه 

6ـ إتاحة الفرصة للاستقلالية والاعتماد على النفس 

7ـ الاتجاه الديموقراطي والإيجابي نحو الأبناء 

8ـ الانفتاح على الخبرات 

9ـ تعويد الطفل على التعامل مع الفشل والإحباط 

 

أساليب التعامل مع الطفل الموهوب في الاسرة

- أن يفهم الآباء أن الطفل الموهوب ليس بالضرورة موهوبا في كل المجالات وفي كل الأوقات :

فقد يكون متفوقا في الرياضيات ، وعاديا في اللغة الأجنبية ، أو قد يكون موهوبا في الموسيقى، ولكنه عادي في الرياضة.

ومن خصائص الأطفال الموهوبين والمتفوقين في مرحلة ما قبل المدرسة الآتي :ـ

1ـ القدرة على التعلم بسرعة وسهولة في سن مبكرة ، فقد يتعلم بعض الأطفال المتفوقين القراءة تلقائيا بأقل توجيه من معلميه وذويه 

2ـ القدرة على إدراك العلاقات المسببة وفهم المعاني والتلميحات ويدرك السبب والنتيجة

3ـ القدرة على استبقاء ما يكتسبونه من أنشطة التعلم المختلفة 

4ـ امتلاك مفردات لغوية كثيرة في سن مبكرة ويحسنون استخدامها 

5ـ القدرة على استخدام الحصيلة اللغوية في تكوين جمل تامة بدقة شديدة 

6ـ القدرة على طرح العديد من الأسئلة عن موضوعات متنوعة 

7ـ الدقة في الملاحظة والاستجابة السريعة لما يلاحظونه من أشياء وعلاقات

 

رعـاية الموهوبين والمتفوقين في المدرسة

رعاية الطلاب المتفوقين والموهوبين من أهم الأعمال التي يقوم بها المشرف في غرفة الطلبة الموهوبين وعلىالمشرف أن يراعي الجوانب التالية عند وضعه خطة لرعاية الطلاب الموهوبين والمتفوقين :

 

1ـ الجوانب البيئية الاجتماعية : إن للأسرة دور كبير في دعم التفوق حيث أن المستوى الثقافي والاجتماعي للوالدين يساعد على تحقيق فرص النجاح والتفوق لأبنائهم ، وذلك بالمشاركة الإجابية الفعالة في تحديد مستويات من الطموح تتناسب مع قدرات الأبناء ومنحهم الاستقلال في اتخاذ قراراتهم نحو الدراسة المناسبة لهم ، وتهيئة الجو الملائم للاستذكار وتوفير الإمكانات اللازمة والمشاركة الإجابية في تذليل العقبات والصعوبات التي تعترض سبيل تفوقهم وتقدمهم وتوفير الظروف الملائمة للنمو السوي للعلاقات والتفاعل الأسري ولهذا على المرشد أن يدعم الصلة بين المدرسة وأسر المتفوقين 

2ـ الجوانب الذاتية : وهي تتمثل في طاقات الفرد العقلية المتميزة ، وسمات الشخصية كالقوى الدافعة التي تثير السلوك وتوجهه نحو وجهة معينة لتحقيق أهدافه وطموحاته واستغلال طاقاته والسمات الوجدانية التي تهيء المناخ النفسي المناسب لاستغلال الطاقات العقلية والاستفادة منها إلى أقصى طاقة ممكنة

ويمكن أن تكون النقاط التالية مناسبة لأسلوب التعامل مع الطالب الموهوب والمتفوق دراسيا:ـ

1ـ تزويده بنشاطات وخبرات تعليمية إضافية بهدف توسيع معلوماته ، وتسمح بدرجة من التعمق في موضوعات الدروس العادية  وتتيح هذا الفرصة إلى المزيد من القراءة والاطلاع وإجراء التجارب وإعداد البحوث بحيث تكون متفقة مع استعداداته وقدراته وميوله ومستوى طموحه 

2ـ منحه واجبات إضافية وذلك عن طريق جمع الطلاب المتفوقين والموهوبين في فصل دراسي واحد في فترة غير أوقات الدراسة العادية لإعطائهم برنامجا إضافيا يوميا أو في أيام العطلات ، مع توفير الأجهزة والأدوات والوسائل التعليمية اللازمة إجراء التجارب والتطبيقات العملية وذلك على أيدي معلمين أكفاء مختارين لهذه المهمة لرعاية التفوق والنبوغ والموهبة والابتكار 

3ـ عدم تقييده بالمرحلة الدراسية التي يمر بها على أساس أنه يتعلم أسرع من الطلاب العاديين  وينتقل حسب المعدل الذي يحصل عليه إلى مرحلة أو صف أعلى من الصف الذي يمر به الطلاب العاديين 

4ـ تنظيم مسابقات في البحث العلمي وكتابة الشعر والقصص وتشجيعهم على الابتكار والاختراع ويتم توفير الخامات والآلات والوسائل المعينة لهم على الإنتاج الفني والتقني ونشر إنتاجهم وأعمالهم في معارض خاصة تقام لهذا الغرض 

5ـ وضع مناهج خاصة بالطلاب أصحاب القدرات الخاصة والمتفوقين والموهوبين والمبدعين ، والتي تثير فيهم روح البحث العلمي وتنمي قدراتهم على التفكير والابتكار 

 

مشكلات التي تواجه الموهوبين 

يواجه الطالب الموهوب مشكلات وهي :

1ـ مشاعر اللامبالاة التي يبديها والده إزاء مخايل نجابته وعبقريته ، وقد يثبط بعض الآباء العبقرية عند ابنه كذلك الانشغال عن الطفل بمشاغل ومشاكل الحياة ، ولا يعطي نفسه فرصة للتعرف على ابنه وحاله  وعند بعض الآباء نقيض اللامبالاة فنجد عندهم من يغالي في الاحتفاء بذكاء ابنه ويدفعه دفعا نحو ممارسة بعض المسائل العقلية مما يثقل كاهل الطفل ويفسد عليه نموه الطبيعي لأنهم لا يعرفون أن نـمو الطفل الاجتماعي والعاطفي قد لا يكون على مستوى نـموه العقلي ، وفاتـهم أن النـمو المتكامل في الطفل الموهوب هو سبيله إلى الإبداع المنشود 

2ـ ومن المشكلات التي يواجهها الموهوب ، مشكلات تكوين الصداقات مع الزملاء في الفصل ، فالغالب أن زملاء الفصل عندما يعرفون هذا الطالب الذكي الموهوب وقدراته العقلية يعرضون عنه ، فإما أن يفرض نفسه عليهم بشتى الطرق أو أن يعتزلهم إلى عالم الكتب والنشاطات العقلية الخاصة 

3ـ ومن أخطر المشكلات التي تواجه الموهوب ، استهانة معلمه به ومعاملته له من غير اكتراث دون أن يحاول تحري ذكاؤه وإطلاق طاقاته العقلية ، وهذا يسبب له خيبة أمل وانطواء  

4ـ مشكلات عند بعض الموهوبين نفسية وهو أنه يتصف أحيانا بالسلبية في بعض المواقف الاجتماعية ويفضل الانطواء والعزلة ويبدو عليه الخجل والتردد والارتباك وذلك بسبب سوء التوافق النفسي والاجتماعي 

 

دور مشرف الغرفة في تنمية التفوق العقلي والابتكار

1ـ الكشف عن قدراتهم واهتماماتهم وميولهم ورغباتهم ، حتى يتسنى تقديم الدعم والتوجيه المناسب لقدراتهم وميولهم ، وحتى يقدم لهم القدر الكافي من المعلومات والمهارات سواء في التحصيل الدراسي أو الأنشطة التي تتناسب مع قدراتهم وإمكانياتهم العقلية العالية 

2ـ نشر الوعي بين أفراد المجتمع بأهمية الموهبة والحاجة إلى رعايتها من خلال اكتشاف الأطفال الموهوبين والمتفوقين ورعايتهم ، تعليميا وتربويا ونفسيا 

3ـ توعية الآباء والأمهات والمعلمين بخصائص وسمات المتفوقين والموهوبين ، وكيفية التعامل معهم من خلال العلاقات الطيبة التي يظهر فيها الدفء والحنان والرعاية والاهتمام والتقدير والاحترام 

4ـ مساعدة المتفوق والموهوب على تقبل ذاته والتعايش مع مجتمعه بسلام 

5ـ تقدير الطالب الموهوب وتشجيعه وتثمين كل ما يقوم به وتوعية المجتمع التربوي ، والمجتمع بشكل عام بأهمية تعزيز تفوقه ونجاحه وتذليل الصعوبات من أجل مزيد من التفوق والابتكار 

6ـ معالجة ما قد ينتج من أثار سلبية ناتجة عن تطبيق بعض استراتيجيات تعليم وتعلم المتفوقين والموهوبين ، مثل استراتيجية الإسراع التي تتضمن نقل الطالب

 

 

المصدر : www.kidworldmag.com

 

 

 

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed