الأحد, 17 شباط/فبراير 2013 20:19

اللعب ثم اللعب ثم اللعب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

صة السيف المكسور التي سبق ذكرها في مقال: "لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا" فيها جانب آخر، وهو جانب اللعب، وهذا هو موضوع العنصر الرابع...
لا أظن أبا يوسف عندما أثار هذه الزوبعة من أجل سيف انكسر أنه يدرك الهدف أصلاً من شراء اللعبة، وهو أن ابنه يتسلى بها ويتعلم منها، وهذا الذي حصل، تعلم أنه إذا ضرب قطعة بلاستيكية في الأرض الصلبة بقوة أنها تنكسر وأشبع فضول ابنه..

الثلاثاء, 01 كانون2/يناير 2013 22:26

إشراك الأطفال في انتقاء الطعام ضرورة صحية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

أكد أطباء تغذية أنه يجب على الأم إشراك الطفل في اختيار الطعام، وذلك لأن الأهل يعانون من صعوبة إقناع أطفالهم بتناول بعض أنواع الأطعمة المفيدة.

الأربعاء, 05 كانون1/ديسمبر 2012 00:49

كيف تغرسين شجرة الصدق في أطفالنا ؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

غرس شجرة الصدق يقتلع الكثير من الأخلاق السيئة من نفوس أولادنا ، بل ويساعدنا على غرس الكثير من الأخلاق الطيبة فيهم ، فالصدق بداية سلسلة الأخلاق الحسنة ، والكذب هو بداية سلسلة الأخلاق السيئة ، وليس هذا مبالغة ، ولكنها وصية نبوية خالدة (إن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، وإن الكذب يهدى إلى الفجور، وإن الفجور يهدى إلى النار)

الأربعاء, 11 تموز/يوليو 2012 20:53

قواعد اساسية في تربية الاطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

bad-kids-bسلوك الطفل سواء المقبول أو المرفوض يتعزز بالمكافآت التي يتلقاها من والديه خلال العملية التربوية وفي بعض الأحيان وبصورة عارضة قد يلجأ الوالدان إلى تقوية السلوك السيئ للطفل دون ان يدركا النتائج السلوكية السلبية لهذه التقوية

يمكن تلخيص القواعد الأساسية لتربية الطفل فيما يلي:

 

قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

happy-familyأولادنا ثمار قلوبنا ، وفلذات أكبادنا ، وامتداد لحياتنا بعد فنائنا .. ونحن إذ نتحدث عن دور الأسرة في تنشئة الأجيال .. فإننا نتحدث عن موضوع له خطره .. فالطفل الصغير أمانة كبيرة بين يدي أبيه وأمه .. وعقله الصغير أرض بكر لم تزرع ، وورقة بيضاء لم يخط فيها حرف .



قييم هذا الموضوع
(2 أصوات)

kid-hعندما نريد أن نعلم أبناءنا قواعد خلقية مهمة، مثل:

-         الكذب حرام في كل المواقف.

-         الصديق الوفي لا يفشي أسرار أصدقائه.

-         مصلحة المجموع مقدمة على المصلحة الشخصية.

-         احترام الشخص الكبير واجب على الجميع ...

الأحد, 29 نيسان/أبريل 2012 15:17

قدوم الطفل المعاق وأسرته

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

special-baby- قدوم, اي طفل, يعني تغيرا في الأسره. ويعني ذلك المزيد من الالتزامات الماليه والاخلاقيه والاجتماعيه .ان قدوم الطفل الأول يحدث تغيرا في حياة الزوجين .وقدوم الطفل الجديد غالبا ما يحمل الزوجين على التضحيه ببعض الأنشطة الاجتماعيه وغير الاجتماعيه في محاولة للتكيف للوضع الجديد, واذا كان الطفل العادي يخلق تغيرا داخل الأسرة ويترك آثار في الأدوار الإجتماعيه للوالدين ويزيد من مسؤولية افراد الأسرة فان الطفل المعاق لا شك سيكون أكثر تأثير ووطأة.

الثلاثاء, 18 كانون1/ديسمبر 2012 22:46

الحرب والأمان النفسي للأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(26 أصوات)

تترك الكوارث وبخاصة الحروب آثارها السيئة على نفوس الأطفال، وهي جرائم في حق الإنسانية جمعاء، وتزداد بشاعتها عندما يتأذى منها الأطفال الأبرياء. وآثار الحروب كثيرة فهي تلحق بالبيئة والعمران وتهد الاقتصاد القومي وتدمر البنية التحتية للدولة، أما أكثر نتائجها مأسوية تلك التي تلحق بنفوس الصغار وترافقهم طيلة سني حياتهم.

السبت, 04 آب/أغسطس 2012 04:27

طفلي صاحب القرارات

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

baby-sportيعرف مفهوم الذات من خلال كثير من التعاريف لباحثين من مختلف دول العالم، ولكنني أجدني أميل إلى هذا التعريف حول مفهوم الذات بأنه" الفكرة التي يحملها الفرد عن نفسه سواء كانت ايجابية أو سلبية". ولكن متى يا ترى يتشكل هذا المفهوم لدينا؟ أن مفهوم الذات يتشكل لدينا منذ السنوات الأولى في حياتنا ونحن صغار أي خلال خمس سنوات الأولى، ويؤثر في تشكيل مفهوم الذات لدى الطفل الأساليب الوالدية التي يمارسها عليه والديه أو من يقوم مقامهما،

الجمعة, 02 تشرين2/نوفمبر 2012 19:31

أبناؤنا في حلقات القرآن

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

من البشائر والحمد لله أن هناك الكثير من الأبناء الصغار والكبار والذكور والإناث الذين أتموا حفظهم للقرآن، فأصبحوا منارات إشعاع وفخراً لنا جميعاً، وهذه بشائر تلوح في الأفق تعلن سلامة المنهج والسير على طريق سلفنا الصالح رضوان الله عليهم. 

وكل ذلك إنما هو بفضل الله أولاً، ثم بفضل مثل هذه المناشط التي تعتني بتحفيظ القرآن من مدارس ودور تحفيظ، والمنتشرة في ربوع البلاد الإسلامية، فجزى الله المسؤلين والقائمين عليها خير الجزاء.
وفي الحقيقة، كم نود أن تعتني هذه المحاضن -علاوة على الحفظ بتربية النشء- على فهم القرآن، وتشجيعهم على تدبر معانيه، فإن الكثير إذا حفظ وتخرج توقف بعد ذلك وربما نسي أو ظل يراجع ويجاهد نفسه جهادا على تذاكره، ولو تفطن هؤلاء لتدبره ما نسوه بل لسهل عليهم حفظه، ولتذوقوا معانيه وفرحوا به فرحاً عظيماً.
 
السبت, 02 حزيران/يونيو 2012 21:59

حقوق الطفل في الإسلام

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة.
ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال، فالإنسانية اليوم بحاجة إلى مثل هذه الحقوق التي تحفظ كرامة الإنسان، وتجعل من احترام الإنسان لأخيه قانوناً يسود العلاقات البشرية،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

telawaatيبدأ الانسان في الحديث عندما يبلغ سنة من العمر خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الأطفال الذين لديهم ميل لتأخر الكلام يستخدمون جزءا مختلفا من الدماغ في السماع.

واستخدمت مستشفى ميامي للأطفال فحوصات معقدة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لمقارنة أدمغة الأطفال مع مشاكل الكلام.

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed