السبت, 11 آب/أغسطس 2012 02:10

أفشوا السلام بينكم

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

muslim-kidإذا لم يغلغل الإنسان النظر في معنى السلام فإنه يبقى حائرا أمام قول الرسول صلى الله عليه وسلم:"أفلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟أفشوا السلام بينكم"(رواه مسلم)، ويحق له أن يتساءل كيف تؤدي كلمة بسيطة يسمعها المرء ويقولها عشرات المرات يوميا إلى خلق جو من المحبة والألفة في العلاقات بين الناس؟

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

learning-kidتسأل قارئة: أبلغ من العمر 35 عاما ولدى طفل عمره عامان وتأخر فى الكلام فهل هناك طرق معينة للتفاعل معه؟
تجيب عن هذا التساؤل الدكتورة أميرة عبد السميع مدرس التربية الخاصة بجامعة المنصورة أن الطفل فى هذه المرحلة يقوم بتكوين المفاهيم واكتسابها ويكون للأم دور واضح وبارز فى هذا الموضوع ولذلك يجب عليها اتباع بعض الخطوات البسيطة التى تساعد الطفل على اكتساب اللغة من خلال الكلام مع الطفل .

الثلاثاء, 07 تشرين1/أكتوير 2014 23:17

تطوير التعليم : التفكير خارج الصندوق

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

بقلم: د. يوسف ربابعة

يزداد الحديث هذه الأيام عن مشكلات التربية والتعليم وضعف الطلبة، وبخاصة طلبة الصفوف الثلاثة الأولى، فهذه المرحلة هي التي يتشكل الطالب من خلالها، وتعد اللبنة الأولى في بناء شخصيته السلوكية والمعرفية. ولأن العملية التعليمية تقوم على الفرادة والتميز، فمن المفترض أن يتم تطويرها بطرق إبداعية، بعيدًا عن الحلول التقليدية المطروحة. لا بد من وضع حلول أكثر جرأة وإبداعًا، والخروج من نظرية "داخل الصندوق"، والتفكير في الحلول التي من شأنها أن تطور المناهج والأساليب التعليمية، وأن تجعل من العملية التعليمية حالة مبدعة وقادرة على المشاركة في تشكيل شخصية الطالب، والعمل على تنميتها بما يناسب دوره الإنساني المتوقع منه في المستقبل. ويمكننا أن نطرح مجموعة من المقترحات التي تساعد في تطوير هذه العملية، وإخراجها من عنق الزجاجة، على النحو التالي:

أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.

يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.

ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.

أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.

ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.

لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.

 

المصدر : www.edara.com

الأحد, 12 آب/أغسطس 2012 05:02

من حقي العيش حياة سعيدة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12تضع لمياء يديها على أذنيها عندما يرتفع صوت شجار والديها، ولا تستطيع مراجعة دروسها ولا حتى تناول الطعام، وتحس كثيراً بالخوف يدق في نبضات قلبها، وتركض بسرعة لغرفتها وتغلق الباب، ظناً منها أن صوت الشجار سيختفي، ولكنه ظل في مخيلتها، تحتضن دميتها وتذرف الدموع عليها وهي تتحدث معها، وتقول: «لا أحب رؤية أمي وأبي يتشاجران»، فترد عليها الدمية: «لا تدعي هذا الأمر يؤثر عليك وعلى مستقبلك وعلى دراستك وعلى حياتك».

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 

muslim-momللأم دور هام في تربية الطفل تربية إسلامية، فالطفل عادة ما يرتبط بأمه في أول سنوات عمره، لذلك يُعد توجيه الأم للطفل غاية في الأهمية لكي ينشأ في كنف الإسلام ويتربي تربية إسلامية سليمة. وهناك بعض الأمور تؤثر إيجاباً في تربية الطفل تربية إسلامية منها:

 

السبت, 25 آب/أغسطس 2012 03:51

ذكاء الطفل من الأم

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

baby-bتوجد قطعا، ثمة اختلافات بايولوجية ونوعية بين دماغ الرجل ودماغ المرأة، ولكن هذه الاختلافات لا تؤثر مطلقا في مستوى الذكاء بين الاثنين؟.
فقد توصل العلماء الاميركان الى ان الرجل، ينشغل عادة بالتفكير العميق، بواحدة من المشاكل التي تواجهه في حياته اليومية. وفي أثناء ذلك، يستخدم «المواد الهلامية» او «المواد الظلية» التي توجد في خلاياه العصبية (النورونات) والتي تقرر الطريقة التي تجري فيها عملية التفكير.

الثلاثاء, 14 آب/أغسطس 2012 03:51

أثر القصص على فكر الأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

story-readingالقصص من أحب الأشياء إلى الأطفال؛ مسموعة كانت أو مقروءة.. متحركة أو ثابتة.. ضارة أو نافعة؛ سواء تلك المتوفرة في مكتباتنا أو تلك التي يعج بها الفضاء.. لكنني أرى أن من أخطرها أيضاً: تلك التي تحكيها بعض الخادمات المنزليات لأطفالنا.. فإن كان بعض الأطفال يرضعون من أمهاتهم اللبن للتكوين الجسماني؛ فإنهم يرضعون من الخادمات التكوين المعرفي.. ذلك أن القصص من أكثر وسائل التسلية خطورة في بناء المفاهيم عند الأطفال؛

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

kids-orderتشير دراسةٌ جديدة إلى أنَّ ضربَ الأطفال أو صفعهم قد يزيد من فرص إصابتهم بأمراض الصحَّة النفسية بعد أن يصبحوا بالغين. وجد باحثون في كندا أنَّ 7٪ من اضطرابات الصحَّة النفسية مرتبطةٌ بالعقاب الجسدي، ومن ضمنها ضربُ الطفل على مؤخَّرته أو دفعه أو إمساكه بشدَّة أو ضربه في أثناء طفولته. تقول واضعة الدراسة، تراسي أفيفي، وهي أستاذةٌ مشاركة في كلِّية علوم صحَّة المجتمع من جامعة مانيتوبا، في وينيبغ:

الأحد, 23 كانون1/ديسمبر 2012 01:56

تقبل ابنك

كتبه
قييم هذا الموضوع
(2 أصوات)

يعود الابن من المدرسة ويحمل معه شهادته ذات الدرجات المنخفضة فيقف الأب غاضباً وهو يقول " ليس ابني من يحصل علي مثل تلك الدرجات " بعض الكلمات يتفوه بها الكثير من الآباء مثل " أبتعد عني لا أريد أن أراك " ومثل هذه العبارات تقذف بالأبناء خارج نطاق الحب والحنان الأسري وكثيراً ما يستخدم الأباء هذا النوع من الجمل ليوصلوا للأبناء عدم رضاهم عن تصرف معين قاموا به .

الإثنين, 07 كانون2/يناير 2013 17:10

سمنة الأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

السمنة هي إحدى المشاكل الصحية الرئيسية التي تحظى باهتمام مؤسسات الصحة العالمية والمحلية في الوقت الراهن، وينبه الخبراء والأطباء والمسؤولون إلى أنها في تزايد وانتشار سريعين، إذ أصبح ثمة وباء عالمي يطلق عليه وباء السمنة.لا تقتصر السمنة على الكبار فقط، إنما تصيب الأطفال بمعدلات متزايدة ومزعجة في البلدان النامية والمتقدمة على حد سواء. وتعتبر سمنة الأطفال مشكلة خطيرة جدا لأنها مرتبطة بمشاكل صحية وأمراض معقدة صعبة قد يصعب حلها مستقبلا.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

حيرة، تساؤل، فقر وحرمان عاطفي، إهمال، عدم اهتمام ..كلها عناووين رئيسية لمشكلة الإهمال الأسري من قبل أوليا الأمور تجاه أبنائهم وبناتهم والتي بدأت تستشري في بيوتنا وتعد قنبلة قابلة للإنفجار في أي وقت، ومما زاد الطين بلة الدراسة الوحيدة التي أجريت حول هذه المشكلة التي أجرتها الدكتورة منيرة بنت عبد الرحمن آل سعود بعنوان «إيذاء الأطفال»وتوصلت من خلالها إلى أن أكثر أنواع إيذاء الأطفال التي تعامل معها الممارسون هي حالات الإيذاء البدني بنـسبة تصل إلى 91.5 في المائة وتليها حالات الأطفال المتعرضين للإهمال الأسري بنسبة 87.3 في المائة ثم حالات الإيذاء النفسي، ويليها الإيذاء الجنسي.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

new-born11تشير دراسةٌ حديثة إلى أنَّ خطرَ الإصابة بسرطان بطانة الرَّحم يقلُّ عند النساء اللواتي أنجبن آخرَ أطفالهنَّ بعد تجاوزهنَّ لعمر الثلاثين. يَظهر سرطانُ بطانة الرَّحم في النسيج الذي يُبطِّن الرَّحم، وهو أكثرُ أنواع سرطانات النساء انتشاراً في الولايات المتَّحدة، حيث يحتلُّ المرتبةََ الرابعة بين أنواع السرطان الأكثر شيوعاً. قام الباحثون بفحص بياناتٍ لأكثر من 8600 امرأة مصابة بسرطان بطانة الرحم، وأكثر من 16500 امرأة غير مصابة بهذا المرض.

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed