في نهاية دورة " قواعد التفوق الدراسي " ، سألتني إحدى الأخوات عن مشكل يرهقها كثيرا ، و هو عدم إنجاز أخاها لواجباته المدرسية و حتى إذا أنجزها ينجزوها بإهمال و عدم اكتراث ، أجبتها بما فتح علي الله في ذلك الوقت ، تم قررت التوسع في الموضوع لما له من أهمية ملاحظة في مجتمعنا المغربي و العربي بصفة عامة .
وقد ارتأيت أن أجعل الموضوع في حزين الأول للأسباب و الثانية من أجل التوسع في بعض نقاط الحل.
إذا أصبت بالإمساك المزعج ننصحك بإعادة النظر في نظامك الغذائي. فهو أهم العوامل المسببة للإمساك بجانب عوامل أخرى أقل شيوعاً منها المرضي والنفسي.
هذه بعض النصائح والأطعمة التي تساعدك على تليين معدتك:
الغذاء أحد العوامل المهمة التي يغفل عنها كثير من المقبلين على العملية خاصة في وطننا العربي..لذا نود هنا أن نعطيكم بعض النصائح التي تخص الغذاء جمعناها لكم من الكثير من المصادر الطبية.
طرق آمنة لتسكين أعراض الأنفلونزا عند الأطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييعاني الأطفال الصغار من الأنفلونزا أكثر من البالغين، ذلك أنَّه لا يجوز إعطاؤهم أيَّة أدوية من دون وصفة طبية لتسكين أعراض الأنفلونزا لديهم.
قد يكون لأدوية السعال والزكام آثارٌ جانبيةٌ غاية في الخطورة عندَ تناولها من قبل الأطفال الصغار، وهذه الأعراضُ قد تشمل تسرُّعَ ضربات القلب والتشنُّجات (الاختلاجات).
تقول الدكتورة بريجيت بويد، طبيبة الأطفال والأستاذة المحاضرة في جامعة لويولا: "يجب ألاَّ يُعطى الأطفال الذين هم دون الرابعة من العمر مثل تلك الأدوية،
تترك الكوارث وبخاصة الحروب آثارها السيئة على نفوس الأطفال، وهي جرائم في حق الإنسانية جمعاء، وتزداد بشاعتها عندما يتأذى منها الأطفال الأبرياء. وآثار الحروب كثيرة فهي تلحق بالبيئة والعمران وتهد الاقتصاد القومي وتدمر البنية التحتية للدولة، أما أكثر نتائجها مأسوية تلك التي تلحق بنفوس الصغار وترافقهم طيلة سني حياتهم.
للإعلام دور كبير في تكوين شخصية الطفل والتأثير عليه سلباً أو إيجابا ًفي عصر المعلومات وانتشار الأطباق الفضائية وذيوع ثقافة الصورة , ولاشك أن الطفل أسبق من غيره في التعرف وحب الاستطلاع كما أثبتت ذلك كثير من الدراسات العلمية وذلك لرغبته في أن يكون له صورة مختلفة عن البيئة التي يعيش بداخلها والعالم الذي هو في محيطه.
أدب الطفل ودوره في الحفاظ على الخصوصية الثقافية للأمة
كتبه مدنـي زيقمليس من فضول الكلام القول إن أدب الطفل يقوم بدور مهم في توجيه الناشئة نحو الاعتناء بعناصر الشخصية الثقافية للأمة من خلال مدّ جسور تواصل تربوية معها، لتشكل فيما بعد المرجعية الفكرية والسند المعرفي لرجل المستقبل، لكنّ التساؤل الذي قد يطرح هو: هل يمكن أن يواصل أدب الطفل دوره هذا في ظل معطيات العولمة التي تسعى إلى رفع الحدود الثقافية بين الأمم لتنصهر في بوتقة موجهة وواحدة ؟ وهل ينبغي للخطاب الأدبي الموجه إلى الطفل أن يتخلص من المحمولات الفكرية ذات الخصوصية التي قد تعيق – في نظر البعض – التواصل مع الآخر والانفتاح عليه ؟
إن الطفل بحاجة إلى أن يعرف ذاته مع بداية تواصله مع المجتمع، وأدب الطفل هو الذي يوفر الخبرات الضرورية إذ يقارنها الأطفال بخبراتهم فتتضح لهم حياتهم الداخلية على ضوء علاقتهم بالآخرين ( ) كما يسمح أدب الطفل بتعرف الطفل على البيئة المادية المحيطة به، ويزوده بالمعلومات والمعارف التاريخية والجغرافية والدينية والحقائق العلمية …،
المشاجرات بين الأشقاء قد تؤدي إلى مشاكل في المزاج لاحقاً
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتقول دراسةٌ حديثة إنَّ المُشاجراتِ التي تدور بين الأشقَّاء يُمكن أن تُؤدِّي إلى القلق والاكتئاب وضعف احترام الذات.
درس باحِثون من جامعة ميزوري حالات 145 زوجاً من الأشقَّاء، تراوحت أعمارُهم بين 12 و 15 عاماً، خلال فترة استمرَّت عاماً كاملاً، ووجدوا أنَّ مُعظمَ مُشاجراتهم كانت تدور حولَ المُساوَاة والإنصاف والعدل (مثل دور كلِّ واحد منهم في إفراغ غسَّالة الصحون) أو التعدِّي على خصوصية المكان (مثل استعارة الملابس من دون إذن صاحبها).
السمنة هي إحدى المشاكل الصحية الرئيسية التي تحظى باهتمام مؤسسات الصحة العالمية والمحلية في الوقت الراهن، وينبه الخبراء والأطباء والمسؤولون إلى أنها في تزايد وانتشار سريعين، إذ أصبح ثمة وباء عالمي يطلق عليه وباء السمنة.لا تقتصر السمنة على الكبار فقط، إنما تصيب الأطفال بمعدلات متزايدة ومزعجة في البلدان النامية والمتقدمة على حد سواء. وتعتبر سمنة الأطفال مشكلة خطيرة جدا لأنها مرتبطة بمشاكل صحية وأمراض معقدة صعبة قد يصعب حلها مستقبلا.
يسبب طفح الحفاض بشرة حمراء ومنتفخة ومتحسسة في منطقة الحفاض. وينجم الطفح عموماً عن مزيج من الرطوبة والحمض في البول أو البراز، واحتكاك الحفاض ببشرة طفلك.
يصاب أيضا بعض الأطفال بالطفح نتيجة المنظف المستخدم لغسل الحفاضات القماشية، أو من السراويل الداخلية البوليسترية، أو من المطاط، أو من بعض أنواع الحفاضات الجاهزة، والمناديل المبللة.
تهاون الكثير من الأمهات بلباس بناتهن الصغيرات اللباس العاري والقصير وغير ذلك بحجة صغر سنهن وعدم تكليفهن حتى أصبحنا لا نميز بين بناتنا وغيرهن في الأماكن العامة وأنه لأمر جدير أن ينبه لخطره بالعناية والاهتمام لعدة أمور منها :
قواعد اساسية يجب اتباعها لتجنب تعرض الطفل للامراض التي قد تكون التغذيه الغير صحيحه سببا فيها:
1- البدء باطعام الطفل عند بلوغه الشهر السادس
2- تجنب اضافة الملح والسكر