قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

 بعض الأهالي يصفون خطأ تصرفات أطفالهم بسلوك عدائي خاطئ  أطفال ينفسون عن أنفسهم بطريقة خاطئة بالكتابة على جدار عام 


لا يبدو أن قيام أطفالنا بتصرفات طائشة من تكسير زجاج النوافذ أو الكتابة على الجدران العامة وغيرها من التصرفات التي طالما نظرنا لها بعين السلوك العدائي الخاطئ يندرج تحت بند التخريب المتعمد وذلك بحسب الاستشاري والأستاذ بكلية الطب النفسي في جامعة الملك سعود وزميل الكلية الملكية للأطباء النفسيين بكندا البروفيسور عبدالله السبيعي الذي يرى الأمر لا يعدو كونه "نشاطاً زائداً" لدى الأطفال يمكن التعامل معه بطريقة أكثر تنظيماً من قبل الكبار لتصريف الطاقة في إطارها الصحيح.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

muslim-kidتدريبُ الطفل على الصيام

يجب الصيامُ شرعاً عندَ البلوغ، لكن ليس من الحكمة تركُ الطفل دون تدريب، حتَّى إذا بلغَ فاجأته بالأمر. ولهذا، كان تدريبُ الأطفال على الصيام أمراً مستحبَّاً وسنَّة متَّبعة منذ عهد الصحابة؛ ففي الصحيحين من حديث الرُّبيع بنت معوِّذ: (فكنَّا بعد ذلك نصومه - تعني يومَ عاشوراء - ونصوِّم صبياننا الصغار منهم،

الأربعاء, 01 آب/أغسطس 2012 07:07

تربية تهدم ولا تبني

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

bad-kids-bيعتمد بعض المربون والآباء والأمهات علي كثير من مناهج التربية الخاطئة ، ويظنون أنهم أدو المسؤولية ، ويعتمدون علي تلك المناهج في تربية أبنائهم ثم تفاجأ الأب أو الأم أن الولد لم يربي تربيه صحيحة لا هو ولد صالح ولا ولد ناجح في حياته ، فتفاجأ الجميع أنهم فشلوا في تربية أبنائهم ، ولم يكن ذلك ليكون إلا لاعتمادهم علي أنواع من التربية تهدم ولا تبني ، فينبغي علي الأب أن ينتبه ولا يسلم ولا يتكل علي مناهج يظنها وحدها كافيه وكفيله بتربيه ولده ،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kids-sunيَكونُ حرقُ الشمس في العادة حرقاً بسيطاً (من الدَّرجة الأولى) على السطح الخارجي للجلد. وما لم يكن حرقُ الشمس شديداً، فهو يُعالَج في المَنـزل عادةً. ولكنَّ حروقَ الشمس الشديدة يمكن أن تكونَ خطيرةً في الرضَّع والأَطفال الصغار والبالغين المسنِّين. وينجم هذه الحرقُ عن تضرُّر الجلد نتيجةَ الأشعَّة فوق البنفسجيَّة الموجود في أشعَّة الشمس، حيث يصبح الجلدُ محمرَّاً ومؤلماً.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

houseمن الطرق الهامَّة للسيطرة على التحسُّس التقليلُ من المواد المُحسِّسة داخل المنـزل والتي يمكن أن تُثير أعراضَ التحسُّس لدى الشخص. ويكون ذلك بالتنظيف الشامل والمتكرِّر.

إذا كان لدى المرء حالةٌ تَحسُّسية، فعليه اتِّخاذ الإجراءات الكافية لإنقاص عدد المواد المُحسِّسة داخل المنـزل، وكذلك تجنُّب التعرُّض لهذه المواد خارج المنـزل، كما يقول الخبراء.

الثلاثاء, 07 تشرين1/أكتوير 2014 23:17

تطوير التعليم : التفكير خارج الصندوق

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

بقلم: د. يوسف ربابعة

يزداد الحديث هذه الأيام عن مشكلات التربية والتعليم وضعف الطلبة، وبخاصة طلبة الصفوف الثلاثة الأولى، فهذه المرحلة هي التي يتشكل الطالب من خلالها، وتعد اللبنة الأولى في بناء شخصيته السلوكية والمعرفية. ولأن العملية التعليمية تقوم على الفرادة والتميز، فمن المفترض أن يتم تطويرها بطرق إبداعية، بعيدًا عن الحلول التقليدية المطروحة. لا بد من وضع حلول أكثر جرأة وإبداعًا، والخروج من نظرية "داخل الصندوق"، والتفكير في الحلول التي من شأنها أن تطور المناهج والأساليب التعليمية، وأن تجعل من العملية التعليمية حالة مبدعة وقادرة على المشاركة في تشكيل شخصية الطالب، والعمل على تنميتها بما يناسب دوره الإنساني المتوقع منه في المستقبل. ويمكننا أن نطرح مجموعة من المقترحات التي تساعد في تطوير هذه العملية، وإخراجها من عنق الزجاجة، على النحو التالي:

أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.

يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.

ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.

أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.

ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.

لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.

 

المصدر : www.edara.com

الخميس, 22 تشرين2/نوفمبر 2012 00:03

أكتبوا للأطفــال ولكن؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

أصبح كل من يعرف الكتابة يتطلَّـع لأن يكتب للأطفــال ! أعرف كاتب قصة، نصف موهوب، طلب مني ( شــــــويَّة ) موضوعات علمية، ليعيد صياغتهـا، لتناسب الطفل، لأنه – حسب قوله – عرف لنفسه ( سكَّة ) في مجلة أطفال تصدر بالقاهــــرة. وأعرف كاتباً آخر، يكتب في كل شيئ، من السينما إلى أخبار الحوادث، وقد دخـــــل إلى الميدان مؤخَّـــراً، وهو يحدثني عن نشــــاطه، من حين لآخــــر، فيقول – بالنص – أنه ( رمي ) ( حــتَّةً ) في مجلـــة كذا،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

massag-babyاللمس هو الإحساس الأول الذي يطوّره الجنين كلما قمت بهزّ وتدلّيك بطنك، حيث يتحرك السائل المحيط بالطفل ويشعره بوجودك.

ومع تطور الطفل الرضيع يضغط على قناة الولادة فيصحل بشكل تدريجي على تدليك لتهيئته على التكيّف مع البيئة الجديدة.

وبعد أن يقوم الأطفال برحلتهم الصعبة إلى العالم فهم بحاجة للاطمئنان الثابت عن طريق لمسة محبّة.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-daiperيسبب طفح الحفاض بشرة حمراء ومنتفخة ومتحسسة في منطقة الحفاض. و‏ينجم الطفح عموماً عن مزيج من الرطوبة والحمض في البول أو البراز، واحتكاك الحفاض ببشرة طفلك.
يصاب أيضا بعض الأطفال بالطفح نتيجة المنظف المستخدم لغسل الحفاضات القماشية، أو من السراويل الداخلية البوليسترية، أو من المطاط، أو من بعض أنواع الحفاضات الجاهزة، والمناديل المبللة.

الجمعة, 22 شباط/فبراير 2013 20:17

كيف تعالج فلتات لسان طفلك؟!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

عندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية محرجة، تنم عن وقاحة وسخرية وبذاءة .. ينشأ لدى الوالدين شعور بالأسف والألم اتجاه سلوك الابن غير الواعي بما يخرج من فمه من ألفاظ مزعجة . والحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

baby-sportيحتاج الأطفالُ إلى ممارسة التمارين الرياضية مثلهم مثل الكبار. ويحتاج معظمُ الأطفال إلى ممارسة النشاط البدني لمدَّة ساعة يومياً على الأقل، فالتمارينُ الرياضية المنتظمة تساعد الأطفال على:

• تقليل شعور الأطفال بالتوتُّر.

• أن يشعر الأطفال بأنفسهم بحالة أفضل.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

هل وصل طفلك إلى مرحلة الاستقلال قليلاً؟؟ إذن فقد وصل لمرحلة هامة من النمو..

من المثير أن يبدأ طفلك الشرب من الكوب ولكن كيف تساعدي طفلك على التخلص من الزجاجة.. إليك بعض النصائح لمساعدتك على ذلك..

ترقبي استعداد طفلك:

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed