من المفاهيم الخاطئة التي كثيرا ما نتصرف بموجبها الاعتقاد بأن الطفل ينسى ولايتذكر أفعالنا وسلوكياتنا تجاهه.
فذاكرة الطفل حسب تصور البعض محدودة وضيقة، فهي لاتتعدى حيز المكان أو الفترة الزمنية التي حصل فيها السلوك أو الموقف، بمعنى أن الاستجابة أو ردة الفعل وقتية تزول بزوال الموقف، ووفق هذا المنظور المغلوط تجد الكثيرين من الآباء لايعيرون بالا لانفعالات أبنائهم واستجداءاتهم التي غالبا ما تكون مصحوبة بالاستعطاف والبكاء حينا أو المشاغبة والتمرد أحيانا أخرى.
إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :
التعامل مع الطفل أى طفل يتطلب الإهتمام بحاجاته وإحترام رغباته ومشاعره ، وما ينبغى ذكره وعلى الآباء استيعابه جيدا حقيقة أن تربية الأبناء تحتاج لصبر ودعاء ومحاولة وهدوء وتحتاج أيضا أن أكون طفلا وقتما تقتضى الظروف ذلك وأن أكون راشدا عندما تقتضى الظروف أيضا ذلك وتحتاج إلى معلومات عن تربية الأطفال وكل ما يتعلق بخصائص نموهم البدني واللغوي والنفسي والاجتماعي في مراحل نموهم المختلفة بقدر الإمكان .
ثانيا: نذكر لهم بعض القصص الموثرة في جزاء المتصدق مثل قصة الأعمى و الأبرص و الأقرع من بني إسرائيل.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: (( إن ثلاثة من بني إسرائيل، أبرص و أقرع و أعمى. أراد الله أن يبتليهم، فبعث الله ملكاً، فأتى الأبرص فقال: أي شيء أحب إليك؟
ماذا أفعل مع ابني الممتنع عن الطعام؟
الطفل الذي يرفض الطعام يسبب قلق كبير للأم لخوفها عليه ولكن القاعدة الأولى في التعامل مع هذه الفئة من الأطفال هي عدم الهلع و أخذ الموضوع بجدية أكبر من اللازم وإظهار هذا الخوف للطفل حتى لا يستغل هذا الأمر بذكائه ويزيد منه إذا شعر أن هذا الموضوع يمكن أن يشكل ضغطاً على أمه..
يمكن إيجاز أهم الطرق لبناء ثقة الأبناء بأنفسهم في أربع عشرة خطوة :
1ـ تجاوب مع كلّ طفل بشكل فرديّ، ناديه باسمه.
2ـ أعط الطفل الوقت للتّكلّم معه عما يهمه.
3ـ أكّد السلوك الذي تحبّه.
كل ما تحتاجه من معلومات عن الكالسيوم وفوائده
كتبه ABDELLAH BOUTARFإن السعادة التى يشعر بها الأبوان عند سماع كلمات طفلهما الأولى لا تضاهيها أية سعادة. لكن هل تعلمين أن طفلك يتواصل معك قبل أن ينطق بأية كلمة مفهومة؟.. يقول د. تامر الجويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة – إن الأطفال يبدءون منذ مولدهم فى التواصل طلباً لاحتياجاتهم الأساسية. على سبيل المثال إن البكاء الأول للطفل قد يعنى "أنا بردان وخائف" أو "أنا جائع".
ماذا تفعل لتكسب ابنك بعض المهارات التى تأخر عن اكتسابها؟
كتبه موقع الريحانةتسأل قارئة: أبلغ من العمر 35 عاما ولدى طفل عمره عامان وتأخر فى الكلام فهل هناك طرق معينة للتفاعل معه؟
تجيب عن هذا التساؤل الدكتورة أميرة عبد السميع مدرس التربية الخاصة بجامعة المنصورة أن الطفل فى هذه المرحلة يقوم بتكوين المفاهيم واكتسابها ويكون للأم دور واضح وبارز فى هذا الموضوع ولذلك يجب عليها اتباع بعض الخطوات البسيطة التى تساعد الطفل على اكتساب اللغة من خلال الكلام مع الطفل .
كيف نستقبل المولود الجديد في العائلة ؟
كتبه المشاركة أمل \منتدى ساحليعند ولادة فرد جديد وانضمامه للعائلة، كيف يمكننا أن نستعد لقدومه فكيف يمكننا أن نتعامل معه منذ بداية دخوله بيننا
بالرغم من مشاعر القلق والمخاوف الطبيعية الملازمة للمرأة خلال انتظارها مولود جديد، الاّ أنها تشعر أيضا بشوق وفضول كبيرين للتعرف على المخلوق الذي يتكون داخل أحشائها، وتترقب هذا الفرد الجديد مع العائلة في لحظة خروجه إلى الحياة،