• غريزة التلصص
    صدرت حديثا رواية "التلصص" للكاتب الروائي صنع الله ابراهيم , وهي نوع من التلصص على الذات للخروج بسيرة ذاتية غير تقليدية , كما تشمل التلصص (الأدبي المشروع والمقنن) على ذوات الآخرين المشاركين في الأحداث وهم يقاومون أو يضعفون أو يسقطون , خاصة وأن الرواية تصف فترة تعرض الكاتب ورفاقه للإعتقال في سجن الواحات أيام عبد الناصر .
    إقرأ المزيد...
  • النِقرِس
    يشكّلُ داﺀ النِقرِس نوعاً مؤلماً من مرض التهاب المفاصل ويُسبّب ورم واحمراراً وسخونة وتصلّب المفاصل. يحدث داﺀ النِقرس بسبب تراكم حمض البول في الدمّ. وسببُ هذا التراكم هو أن الجسم يفرز حمضاً زائداً أو لا يتخلصَ من الحمض بشكل كافٍ، أو أنّ المرﺀ يتناول الكثير من الأطعمة التي تحتوي على (البُورِين)، ومنها: الكبد والبَقول الجافة. كما أنّ النِقرِس الكاذب لديه…
    إقرأ المزيد...
  • وزراؤنا ووزراؤهم وعمر بن الخطاب
    • في 2006 استقال وزير التعليم الكوري الجنوبي بسبب حالات تسمم طلاب، تناولوا وجبات إفطار لم تكن صحية «بقدرٍ كافٍ»! • في 2008 قدم وزير الزراعة الياباني استقالته بسبب سماح وزارته باستيراد أرز ملوث!
    إقرأ المزيد...
  • كرب ما بعد الصدمة PTSD
    حين نسمع كلمة طفل تتوارد فى الذهن صور ومعانى البراءة والعذوبة والمرح واللعب والتلقائية والرقة والسرير الدافئ والحاجة للرعاية والحماية والأمان فى حضن أم وأب هما نفسهما ينعمان بالأمان والسلام والطمأنينة وفى بيئة تخلو من الأخطار أما حين يقال طفل فلسطينى فإن الصورة تتغير تماماً وتضطرب اضطراباً شديداً فتستبدل بصورة الطفل محمد الدرة الذى يصرخ مستغيثاً تحت وابل الرصاص الذى…
    إقرأ المزيد...
  • الزلزال : ظاهرة طبيعية أم رسالة إلهية ؟
    نظرا لشدة زلزال " تسانومى الأخير فى جنوب شرق آسيا ( قتل فى لحظات قصيرة ما يزيد على 160 ألف نسمة وشرد الملايين ) , فقد صاحبه زلزال آخر داخل نفوس البشر فى كل أنحاء العالم فقد ثبت عمليا وبصورة مفزعة أن استقرار الأرض التى نحيا فوقها استقرار مؤقت أو خادع , وبالتالى يصبح أمان الإنسان واستقراره على ظهرها مشكوك…
    إقرأ المزيد...
  • أطفالنا أكبادنا
    الطفل هو النبتة اليانعة التي تنبت في بستان الأسرة البهيج وترتوي بحب وحنان من أبوين عطوفين، أوراقها يانعة ورائحتها ذكية، النظر إليها يمتع النفس ويريح القلب، تكبر يوما بعد يوم أمام ناظري الوالدين اللذين يغدقان عليها من حبهما وعطفهما ما لا يُوصف.
    إقرأ المزيد...
  • التحليل النفسي لجرائم السرقة
    تعتبر السرقة من الجرائم الشائعة التي تتكرر بصورة متفاوتة في كل مجتمعات العالم ..وقد كانت ولا تزال الجريمة بأنواعها من الظواهر المرتبطة بتاريخ الانسان علي مر العصور .. ولا يكاد يخلو مجتمع في العالم من نوع أو آخر من الجرائم .. ومثال علي الحوادث اليومية للخروج علي القانون ، التي تحدث باستمرار ، وتمثل أحد الهموم التي يعاني منها الناس…
    إقرأ المزيد...
  • النوافل تكمل الواجبات والفرائض
      لقد خلق الله الكون متكاملا باسلوب متقن لا يستطيع أي مخلوق أن يجاريه. ولقد خلق الكائنات و«أعطى كل شيء خلقه ثم هدى». فالإنسان له خصوصيات لا يجاريه فيها أي نوع آخر من الكائنات الحية. والكائنات الحية أوجدها الله لحكمة لا يعلمها إلا هو إلا ما تعلمه الآخرون من خلال التجارب. لكنها مخلوقات متكاتفة. لكن الله سبحانه أوضح أن الجن…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

أفكارٌ إداريةٌ للدوراتِ القرآنية

Posted in الإدارة


9. الإعلان عن الدورة القرآنية بشكل جذاب غير مبالغ فيه ليعطي صورةً ذهنية إيجابية؛ وتُذكرُ فيه الجهةُ المشرفة على الدورة والفئةُ المستهدفة والفوائدُ العائدة عليهم من المشاركة إضافةً إلى كيفية الالتحاق بها؛ مع ضرورة الإشارة إلى الراعي الرسمي إلا إذا رغبَ في إخفاء إحسانه.

ثانياً:خلال الدورة القرآنية:
1. تنفيذ ما اتفق عليه من أهداف وبرامج حتى لا تكونَ مجرَّد تنظيرٍ ماتع أو ترفٍ ذهني لا يتجاوزُ عالمَ الخيال.
2. المتابعة؛ وهي سرُّ نجاحِ أكثرِ الأعمال، فبالمتابعة يتألقُ المجتهدُ ويجتهدُ المقَصِّر.
3. المراجعة في أثناء العمل حتى لا يقعَ خطأٌ ما بسب مخالفةِ السياسات والإجراءات النظامية والمحدَّدة سلفاً.
4. تطبيق الجودة في كلِّ خطوةٍ ومنشط وبرنامج، والجودةُ التي نعنيها هي باختصار أداءُ العملِ الصحيح بطريقةٍ صحيحة من المرَّة الأولى في كلِّ مرَّة.
5. توثيق العمل حتى يسهلَ تقويمه ومن ثمَّ الاستفادة منه مستقبلاً؛ وفي التوثيق مصالح تسويقية ونظامية وتربوية وأمنية.

ثالثاً: بعد الدورة القرآنية:
1. تقويم التجربة وتحديد عوامل نجاحها أو أسباب فشلها – لا قدر الله-.
2. نشر التجارب الناجحة والأفكار الإبداعية حتى يستفيد منها الآخرون.
3. استمرار العناية بالطلاب المتميزين.
4. استثمار المدرسين والإداريين والتواصل الدائم معهم.
5. كتابة تقرير موثق وشامل للراعي الرسمي.
6. كتابة تقرير رسمي موثق للجهة المسؤولة.
7. إقامة حفل ختامي غير مكلِّف على أن تستضاف فيه شخصيات عامة مؤثرة ورسمية.
8. توجيه الشكر وبذل الدعاء لكل من ساهم في نجاح الملتقى.

رابعاً: توصيات مهمة:
1. الحرص على التجديد والإبداع في كلِّ دورة؛ والمجال فسيح لا يضيق على العقول المبتكرة.
2. أهمية الضبط الإداري والتعليمي والتربوي للدورة القرآنية منعاً لأي خلل؛ وما أكثر الصيادين في الشاطئ العكر.
3. الحرص على الجوانب الاجتماعية للطلاب وللمدرسين والإداريين؛ مع أهمية التواصل مع أولياء أمور الطلاب.
4. بذل شيء من الجهد في سبيل تربية الطلاب وتعزيز القيم الدينية والأخلاق الإسلامية في نفوسهم، كما يُشار إلى ضرورة تقديم برنامجٍ نافع للمسجد الذي أُقيمت فيه الدورة.
5. إيَّاكم والشوك والمتاهات الفكرية والسياسية؛ فهذه الدورات لحفظ القرآن وتعليمه ولا مكان فيها لمنحرف أفرط أو فرَّط.

وإنَّ هذه الجهود المباركة غرسٌ طيب في أرضٍ مباركة ولا بدَّ من حِياطتها والقيامِ عليها من قبلِ خيارِ الناسِ حتى تستوي قائمةً فيستفيد المجتمعُ منها منافعَ شتى في أمور دينهم ودنياهم.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed