الثلاثاء, 05 آذار/مارس 2013 23:28

كيف تصنعين طفلاً يحمل هم الإسلام؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

تعد تربية الأطفال وإعدادهم إيمانيًا وسلوكيًا من القضايا الكبرى التي تشغل حيز واهتمامات الأئمة المصلحين على كرّ الدهور ومر العصور, وإن الحاجة إليها في هذا العصر لهي أشد وأعظم مما مضى، نظرًا لانفتاح المجتمعات الإسلامية اليوم على العالم الغربي حتى غدا العالم كله قرية كونية واحدة عبر ثورة المعلومات وتقنية الاتصالات مما أفرز واقعًا أليمًا يشكل في الحقيقة أزمة خطيرة وتحديًا حقيقيًا يواجه الأمة.

الإثنين, 10 كانون1/ديسمبر 2012 23:07

احذر بسمة طفلك ودمعته

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

كلنا يحب أبناءه , وكثير منا يبالغ في التعلق بهم , تعلقا قد لا يستطيع تقويمه أو تأطيره في إطار النفع والصواب ويبتعد به عن الضر أو الخطأ ..

كثير من الناس يمحورون حياتهم تبعا لحياة أبنائهم , ويهيئون ظروفهم تبعا لظروف أبنائهم , بل كثير من الناس يعتبر سعيه وجهده كله إنما هو لأبنائه , وكثيرا ما نسمع من الآباء تلك المقولة ( ما أبذل في الحياة إلا لأبنائي )

الإثنين, 24 كانون1/ديسمبر 2012 23:14

الطفل العدواني لم يعد مشكلة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
كيف تساعد الطفل العدواني ؟
كما ذكرنا آنفا أن الطفل الذي يظهر السلوك العدواني داخل الفصل ربما يكون قد تعرض سابقا لأشكال مختلفة من العدوان أو أن أحداً شجعه على هذا السلوك، أو تعلمه من خلال مشاهدة التلفزيون – المهم كيف تتصرف المدرسة مع هذا الطفل؟ وكيف تساعده على التغلب على مشكلته وعلى الحد منها؟
الجمعة, 04 كانون2/يناير 2013 19:05

7 أفكار لوجبات إفطار يحبها الصغار

كتبه
قييم هذا الموضوع
(31 أصوات)

معظم الآباء والأمهات أصبحن يعرفن أهمية إطعام أطفالهن وجبة الإفطار تحديداً لإعطاءهم طاقة طوال اليوم الدراسي. ولكن ربما تواجهين مشكلة في حصول طفلك على إفطاره كل صباح خاصة مع الإغراءات التي يواجهها الأطفال من الأطعمة الغير مفيدة والغنية بالسكريات.. فكيف يمكن تحبيب طفلك بفطور صحي وممتع؟ هذه سبعة أفكار لذلك:

الخميس, 22 تشرين2/نوفمبر 2012 21:16

بكاء الأطفال لغة لا يفهمها الجميع

كتبه
قييم هذا الموضوع
(9 أصوات)

 التعامل مع الطفل على أنه فرد لا يدرك ولا يفهم, أمر فى غاية الخطورة لما قد يؤدى ذلك الى إصابة شخصيته بالخلل والاضطراب، خاصة عندما تتعامل الأمهات بالنهر أو الضرب مع صراخ أبنائهن غير المبرر من وجهة نظرهن، وهذا بدوره يتطور ويتحول الى صراخ وبكاء من طرف الأطفال والذى يأتى رغبة منهم فى الاعتراض أو التعبير عن الرفض، ولذلك دائمـًا ما تشكو الأمهات من هذه النوبات التى تصاحبها بين ذلك بعادات عصبية حركية كمص الأصابع أو الضرب باليد فوق الرأس بشكل منتظم، ومن ثم تبحث الأمهات عن السبيل المناسب للتعامل مع هذا الصراخ والبكاء.

الأحد, 18 تشرين2/نوفمبر 2012 23:04

أجيال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 

كان الكبار يعانون من أغلب ما تبثه القنوات التليفزيونية، فإن الصغار هم أكثر المتضررين منها، بعدما أصبح الفضاء مشاعًا لكل الغثاء، والسخافات، والمهازل التي تشكّل خطرًا كبيرًا على عقولهم.
الطفل العربي هو أكثر أطفال العالم تضررًا من إعلامه؛ لأنه كان منسيًّا، وغير محسوب في قائمة المستهدفين، ولعلّ ذلك فضل من الله لم ندركه في حينه، وحين تذكّر الإعلام (المرئي على وجه الخصوص)
 
الإثنين, 04 شباط/فبراير 2013 00:42

هل تحتاري ماذا تقدمي طعام لطفلك !!!!!!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

اطبخي الحبوب وفقا للتعليمات المذكورة على العبوة. خففي الوجبة بواسطة الحليب. الحبوب المخصصة للاطفال تكون جاهزة للأكل بينما تحتاج الحبوب الخشنة الى الخفق او الهرس في الخلاط للتخلص من الخشونة.

السبت, 14 نيسان/أبريل 2012 19:54

تطعيم الأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

vac-children ليس الطفل ضعيفاً كما يتخيل البعض بمجرد ولادته بل يولد وتولد مناعته معه  ثم يأتي دور لبن الأم بدءاً من السرسوب الذي يحميه من الإصابة بالعديد من الأمراض.

وأمثلة المناعة المكتسبة للأطفال من أمه منذ ميلاده والتي تستمر لعدة أشهر: والحمى

القرمزية والدفتريا وشلل الأطفال.

الخميس, 27 كانون1/ديسمبر 2012 01:35

تربية العنف لدى الأطفال

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)


سألني أحد الأصدقاء الأعزاء حول ملاحظته أن هناك سلوك عنيف يلاحظ على الأطفال في الآونة الأخيرة وأراد مني جواب حول هذا التصرف الذي يلاحظ أنه كثر عبر كثير من أنماط وأنواع السلوكيات التي تصدر عن الأطفال. وأنني أجيب على هذا الصديق العزيز من خلال المقال الآتي:
أن سلوك العنف الذي يتولد لدى الأطفال قد يتشكل من عدة عوامل تسهم في ظهوره سوف نتناولها بالشكل الآتي:

الجمعة, 14 كانون1/ديسمبر 2012 00:34

كيفية التعامل مع الطفل الخجول !

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

يمكننا تخفيف حدة مشاعر الخجل الشديد و الحساسية العالية عند الطفل وإعادة ثقته بنفسه وتصحيح فكرته عن ذاته وتنمية مهارات اجتماعية إيجابية لديه من خلال مايلي :
- توفير مناخ عائلي للطفل يسوده الشعور بالأمن و الثقة و المحبة والوفاق الأسري.
- إشعاره بالتقبل والحب و التقدير والصداقة و الإنصات له ليفصح عما في نفسه من مشاعر غضب و قلق و مخاوف وهواجس و محاولة إيجاد الحل لها .

الجمعة, 01 حزيران/يونيو 2012 21:32

طفل الثلاثة اعوام والكمبيوتر

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kids-computerتوطيد العلاقة بين الأطفال والكومبيوتر في سن مبكرة يساعدهم في استيعاب التكنولوجيا ويطور مهاراتهم الإبداعية.. هذا ما أكدته دراسة حديثة صدرت في المملكة المتحدة، إذ أوضحت أن التعلم المبكر للكومبيوتر في المراكز التعليمية، وتلقي البرامج المهارية، خاصة تصميم الأثاث أوجد نتيجة مفادها أن الأطفال يقدرون المعلومات التي يتلقونها كما يقدرون تكنولوجيا الاتصال عندما يستخدمونها في الواقع الفعلي.

الثلاثاء, 07 تشرين1/أكتوير 2014 23:17

تطوير التعليم : التفكير خارج الصندوق

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

بقلم: د. يوسف ربابعة

يزداد الحديث هذه الأيام عن مشكلات التربية والتعليم وضعف الطلبة، وبخاصة طلبة الصفوف الثلاثة الأولى، فهذه المرحلة هي التي يتشكل الطالب من خلالها، وتعد اللبنة الأولى في بناء شخصيته السلوكية والمعرفية. ولأن العملية التعليمية تقوم على الفرادة والتميز، فمن المفترض أن يتم تطويرها بطرق إبداعية، بعيدًا عن الحلول التقليدية المطروحة. لا بد من وضع حلول أكثر جرأة وإبداعًا، والخروج من نظرية "داخل الصندوق"، والتفكير في الحلول التي من شأنها أن تطور المناهج والأساليب التعليمية، وأن تجعل من العملية التعليمية حالة مبدعة وقادرة على المشاركة في تشكيل شخصية الطالب، والعمل على تنميتها بما يناسب دوره الإنساني المتوقع منه في المستقبل. ويمكننا أن نطرح مجموعة من المقترحات التي تساعد في تطوير هذه العملية، وإخراجها من عنق الزجاجة، على النحو التالي:

أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.

يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.

ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.

أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.

ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.

لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.

 

المصدر : www.edara.com

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed