الثلاثاء, 06 تشرين2/نوفمبر 2012 19:13

قسوة الوالدين

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)
الأسرة بناء اجتماعي يتكون من الأب والأم والأبناء. الخلل في العلاقة بين الزوج والزوجة يؤدي إلى انسياب المياه العاطفية إلى خارج قناتها الأساسية فيبدأ الخراب ويبدأ الاضطراب وينتهي بانتهاء العلاقة بين الطرفين،فيتحول الأطفال إلى ضحايا ومشاريع ضياع يخشى عليهم بسبب الحالة النفسية وغياب الاستقرار وانعدام الرقيب إلى من الانزلاق إلى الخطأ والوقوع في براثن الجريمة والسلوك المنحرف فيقضون على مستقبلهم وعلى فرص عيشهم بكرامة كأعضاء صالحين يخدمون مجتمهم ،كما يخسرهم ربا البيت اللذين تسببا في وصول أبنائهم وفلذات أكبادهم إلى هذا الطريق المسدود نتيجة العناد والإصرار على الموقف وعدم استعداد أي طرف منهما لتقديم تنازل ولو بسيط للطرف الآخر حتى تسير الحياة بشكل طبيعي.
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

babyتشير دراسةٌ حديثة إلى أنَّ الأولادَ غير المختونين عرضةٌ أكثر من غيرهم لمخاطر الإصابة بعدوى المسالك البولية، والتي هي نوعٌ من الالتهابات الجرثومية الشائعة التي قد تضرُّ بالكلى إذا لم تُعالَج. وجد الباحثون الكنديُّون أيضاً أنَّ خطرَ العدوى يكون أكبرَ بصرف النظر عمَّا إذا كان الإحليل مرئياً أم لا عند الأولاد. يقوم الختان على إزالة القلفة في رأس العضو الذكري. قام الباحثون في هذه الدراسة بتحليل المعلومات حول ما يقارب 400 ولد دخلوا أقسام الطوارئ في المستشفيات

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

bad-kidsإن المتتبع لقصة - يوسف عليه السلام- مع أخوته ، يتضح له أن الغيرة الناتجة عن زيادة حب يعقوب لولده يوسف -عليهما السلام- كانت دافعًا قويًا لأشقائه في التفكير في قتله والتخلص منه، فالغيرة مشكلة لا يستهان بها.
وتعتبر الغيرة من المشاكل الطبيعية بالنسبة للطفل، وقد يكون لها أثر إيجابي في دفعه لكي يكون أفضل وأحسن مما هو عليه، لكنها في بعض الأحيان تخرج عن حد الاعتدال...

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

broken-legالكَسرُ يدلُّ على حدوث كسر أو تَفرُّق اتِّصال في العظام.

أمَّا الخلعُ فهو إِصابَةٌ في الأربطة أو النُّسُج الرخوة حولَ المفصل، حيث تصل هذه الأربطةُ فيما بين العظام، وهو يحصل عندما تُجَرُّ إحدى نهايتي العظم أو تَخرج من تَوضُّعها أو مكانها الطبيعي.

ينجم الرضُّ أو الوثيُ عن فرط التمدُّد أو عن تمزُّق العضل أو الوتر. والأوتارُ تربطُ بين العضلات والعظام.

الجمعة, 20 تموز/يوليو 2012 07:05

حقوق الطفل في الاسلام

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12يصادف 22 آذار من كل سنة يوم الطفل العالمي، ولأن الأطفال هم شباب المستقبل، من هنا لابد علينا الاهتمام بهم، في زمن المصاعب والمتاعب والأحزان.
أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة.
ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kid-playingكشف باحثون أن الألعاب الكمبيوترية تحفز الأطفال على التعلُّم، وأن قيمتها التعليمية تبرر إدخالها ضمن المناهج المدرسية

وتشير الدراسة التي أجريت في بريطانيا إلى أن ألعاب المغامرات والتشبيه مثل سيم سيتي ورولار كوستر، وتايكون، التي يقوم اللاعبون فيها ببناء حدائق عامة ومتنزهات، تطور مهارات الأطفال وقدراتهم على التخطيط والتفكير

السبت, 27 تشرين1/أكتوير 2012 00:08

طفلك صاحب القرار

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 هناك فرق كبير بين نشأة طفل تم منحه حرية في اتخاذ بعض القرارات التي تخصه وتم تفهم أسباب اتخاذه لها وبين آخر لم يمنحه والداه هذه الفرصة وكانا يسيرانه ولا يخيرانه، فبدءاً من السن الثالثة من عمر الطفل نحتاج إلى جرعات تربوية وتعليمية للطفل ندربه من خلالها على اتخاذ القرارات التي تخصه وتحمل نتائجها مع مساعدتنا له في توضيح الأمر الذي هو بصدده كي يكون قراره صائباً، وبغض النظر عن النتيجة التي توصل إليها الطفل عند اتخاذه للقرار أكانت سلبية أو إيجابية فنحن نهدف بذلك إلى توعيته وتنمية مهاراته بأن قرارك هو مسؤوليتك وأنت من يتحمل نتائجه فإن كان القرار صائباً فأنت من سيحصد النتيجة وإن كان خاطئاً فأنت من سيتحمل النتيجة.

تخيلوا معي الموقف التالي:

الأربعاء, 18 تموز/يوليو 2012 09:09

كيف نعوّد أولادنا على الصلاة؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

muslim-kidالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

أيها الأب الكريم .. أيتها الأم الحنون

إن أولادنا أمانة عندنا، وهبها الله تعالى إيانا، وكم نتمنى جميعا أن يكونوا صالحين، وأن يوفقهم الله في حياتهم دينيا ودنيويا.

الجمعة, 15 شباط/فبراير 2013 00:02

إهمال الواجبات المنزلية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(4 أصوات)

في نهاية دورة " قواعد التفوق الدراسي " ، سألتني إحدى الأخوات عن مشكل يرهقها كثيرا ، و هو عدم إنجاز أخاها لواجباته المدرسية و حتى إذا أنجزها ينجزوها بإهمال و عدم اكتراث ، أجبتها بما فتح علي الله في ذلك الوقت ، تم قررت التوسع في الموضوع لما له من أهمية ملاحظة في مجتمعنا المغربي و العربي بصفة عامة .
وقد ارتأيت أن أجعل الموضوع في حزين الأول للأسباب و الثانية من أجل التوسع في بعض نقاط الحل.

الأربعاء, 01 آب/أغسطس 2012 07:07

تربية تهدم ولا تبني

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

bad-kids-bيعتمد بعض المربون والآباء والأمهات علي كثير من مناهج التربية الخاطئة ، ويظنون أنهم أدو المسؤولية ، ويعتمدون علي تلك المناهج في تربية أبنائهم ثم تفاجأ الأب أو الأم أن الولد لم يربي تربيه صحيحة لا هو ولد صالح ولا ولد ناجح في حياته ، فتفاجأ الجميع أنهم فشلوا في تربية أبنائهم ، ولم يكن ذلك ليكون إلا لاعتمادهم علي أنواع من التربية تهدم ولا تبني ، فينبغي علي الأب أن ينتبه ولا يسلم ولا يتكل علي مناهج يظنها وحدها كافيه وكفيله بتربيه ولده ،

الأربعاء, 02 كانون2/يناير 2013 23:16

طفلي لا يحب الطعام ماذا أفعل؟؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(5 أصوات)

ماذا أفعل مع ابني الممتنع عن الطعام؟

الطفل الذي يرفض الطعام يسبب قلق كبير للأم لخوفها عليه ولكن القاعدة الأولى في التعامل مع هذه الفئة من الأطفال هي عدم الهلع و أخذ الموضوع بجدية أكبر من اللازم وإظهار هذا الخوف للطفل حتى لا يستغل هذا الأمر بذكائه ويزيد منه إذا شعر أن هذا الموضوع يمكن أن يشكل ضغطاً على أمه..

السبت, 01 أيلول/سبتمبر 2012 11:07

الطفل والحكاية الشعبية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)
books-cدعوة لاستلهام التراث الشعبي في كتابة حكايات هادفة للطفل العربي يمثل العراق حالة متميزة وفريدة، في أنه أغنى بلدان العالم ثراء في الموروث الشعبي، حتى أن هذه الحكايات والقصص التراثية الشعبية سافرت إلى كل بلدان العالم لأهميتها وعمق مدلولها ومضمونها ودخلت تقريباً في آداب جميع الأمم، وهذا إن دل على شيء فإنه يدل على المستوى الراقي الذي وصلت إليه الحضارة في العراق في عصوره المختلفة…
الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed