قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)


قال : بداية القصة كانت حين كلفت بتدريس مادة القرآن الكريم والتوحيد للصف الثالث الابتدائي قبل نهاية الفصل الدراسي الأول بشهر واحد ، حينها طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم ، وبعدها أضع خطتي حسب المستوى الذي أجده عندهم . فلما وصل الدور إلى أحد التلاميذ ، وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف ، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد (ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ ) ؛ فآلمني الكلام ، وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه ، وأخذ العرق يتصبب منه ، دق الجرس ،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kids-sunيَكونُ حرقُ الشمس في العادة حرقاً بسيطاً (من الدَّرجة الأولى) على السطح الخارجي للجلد. وما لم يكن حرقُ الشمس شديداً، فهو يُعالَج في المَنـزل عادةً. ولكنَّ حروقَ الشمس الشديدة يمكن أن تكونَ خطيرةً في الرضَّع والأَطفال الصغار والبالغين المسنِّين. وينجم هذه الحرقُ عن تضرُّر الجلد نتيجةَ الأشعَّة فوق البنفسجيَّة الموجود في أشعَّة الشمس، حيث يصبح الجلدُ محمرَّاً ومؤلماً.

الإثنين, 04 آذار/مارس 2013 01:35

قطتي ذبحها "عمــر"

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

طفلة بسن السادسة من عمرها كان لديه قطه ماتت وحزنت عليها هذه الطفلة حزن شديد وهذا أمر طبيعي كون الأطفال يتعلقون في هذه الحيوانات الأليفة والتي تعد بالنسبة لهم كفرد من أفراد الأسرة، هذه الطفلة بدت عليها ملامح الحزن والأسى على موت قطتها فكان هذا الحزن واضح جلياً على وجهها في مدرستها فما كان من معلمتها إلا أن أخذتها على انفراد فسألتها عما يضايقها وعن سبب حزنها الشديد فقالت الطالبة: "قطتي ماتت" فسألتها المعلمة وما سبب موتها ؟ فردت عليها الطالبة بانفعال وبوجه حزين قتلها "عمر" فقالت لها المعلمة من أخبرك بأن عمر هو من قتل قطتك فقالت الطالبة: أمي هي من أخبرتني بذلك.

الثلاثاء, 04 أيلول/سبتمبر 2012 03:31

التربية بالحب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

u-kidوسائل التربية بالحب أو لغة الحب أو أبجديات الحب هي ثمانية ...
كلمة الحب ،،،، نظرة الحب ،،،، لقمة الحب،،، لمسة الحب ،،،،
دثار الحب ،،،، ضمة الحب قبلة الحب ,,,, بسمة الحب

الأولى : كلمة الحب

 

الجمعة, 18 أيار 2012 13:51

أطفالنا ومعاني الرجولة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
kid-man-sفإنّ مما يعاني منه كثير من الناس ظهور الميوعة وآثار التّرف في شخصيات أولادهم، ولمعرفة حلّ هذه المشكلة لابد من الإجابة على السّؤال التالي : كيف ننمي عوامل الرّجولة في شخصيات أطفالنا؟
إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :

الأحد, 02 كانون1/ديسمبر 2012 21:35

تحليل التوجه قبل تقويم السلوك!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

تحليل التوجه قبل تقويم السلوك!
قبل أن تشرع في تقويم سلوك ابنك غير المسئول، أنت بحاجة لأن تحلل كيف بدأ هذا التوجه لديه: ما الذي يفعله أو يقوله ابنك تحديداً مما ينم عن عدم تحمله للمسئولية؟ ألا يهتم بمقتنياته؟ ألا يهتم بمقتنيات الآخرين؟ ألا ينهي واجباته بنفسه؟ ألا يؤدي واجباته المدرسية؟ هل يضع الأشياء في غير موضعها؟ ألا يملك القدرة على الاستيقاظ في موعده بدون أن يدأب

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

fat-kidsيقول الباحثون إنَّ نتائجَ بحثهم سببٌ يدعو للاهتمام في ضوء المعدَّلات المرتفعة من البدانة في الطفولة، حيث وجدوا أنَّ طفلين من كلِّ ثلاثة أطفال مصابين ببدانة شديدة لديهم عاملُ خطر واحد على الأقل للإصابة بأمراض القلب.
قام الباحثون بتقييم عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، كارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات سكَّر الدم والسكَّري والكولستيرول،

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-talkingإن السعادة التى يشعر بها الأبوان عند سماع كلمات طفلهما الأولى لا تضاهيها أية سعادة. لكن هل تعلمين أن طفلك يتواصل معك قبل أن ينطق بأية كلمة مفهومة؟.. يقول د. تامر الجويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة – إن الأطفال يبدءون منذ مولدهم فى التواصل طلباً لاحتياجاتهم الأساسية. على سبيل المثال إن البكاء الأول للطفل قد يعنى "أنا بردان وخائف" أو "أنا جائع".

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

kids-groupمن المهمِّ أن يوفِّرَ الشَّخصُ وقتاً لممارسة الرياضة والنشاط البدني، لاسيَّما في أثناء الاختبارات عندما يبدو أنَّ كلَّ ما يفعله هو الجلوس على المكتب، والعمل طوال اليوم (وحتَّى إلى الليل في أغلب الأحيان).

لماذا نمارس الرياضة؟

الخميس, 05 نيسان/أبريل 2012 16:06

التسنين، بزوغ الأسنان

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-teethيحدث التسنين عندما تبدأ أولى أسنان الطفل بالظهور عبر اللثتين. ورغم أن التوقيت يختلف كثيرا، فإن ظهور الأسنان لدى معظم الأطفال يبدأ في عمر 6 ‏أشهر تقريبا. وتكون السنان الأماميتان السفليتان (القاطعان الوسطيان السفليان) أولى الأسنان التي تظهر عادة، تليهما السنان الأماميتان العلويتان (القاطعان الوسطيان الأماميان).

 

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

broken-legالكَسرُ يدلُّ على حدوث كسر أو تَفرُّق اتِّصال في العظام.

أمَّا الخلعُ فهو إِصابَةٌ في الأربطة أو النُّسُج الرخوة حولَ المفصل، حيث تصل هذه الأربطةُ فيما بين العظام، وهو يحصل عندما تُجَرُّ إحدى نهايتي العظم أو تَخرج من تَوضُّعها أو مكانها الطبيعي.

ينجم الرضُّ أو الوثيُ عن فرط التمدُّد أو عن تمزُّق العضل أو الوتر. والأوتارُ تربطُ بين العضلات والعظام.

الثلاثاء, 07 تشرين1/أكتوير 2014 23:17

تطوير التعليم : التفكير خارج الصندوق

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

بقلم: د. يوسف ربابعة

يزداد الحديث هذه الأيام عن مشكلات التربية والتعليم وضعف الطلبة، وبخاصة طلبة الصفوف الثلاثة الأولى، فهذه المرحلة هي التي يتشكل الطالب من خلالها، وتعد اللبنة الأولى في بناء شخصيته السلوكية والمعرفية. ولأن العملية التعليمية تقوم على الفرادة والتميز، فمن المفترض أن يتم تطويرها بطرق إبداعية، بعيدًا عن الحلول التقليدية المطروحة. لا بد من وضع حلول أكثر جرأة وإبداعًا، والخروج من نظرية "داخل الصندوق"، والتفكير في الحلول التي من شأنها أن تطور المناهج والأساليب التعليمية، وأن تجعل من العملية التعليمية حالة مبدعة وقادرة على المشاركة في تشكيل شخصية الطالب، والعمل على تنميتها بما يناسب دوره الإنساني المتوقع منه في المستقبل. ويمكننا أن نطرح مجموعة من المقترحات التي تساعد في تطوير هذه العملية، وإخراجها من عنق الزجاجة، على النحو التالي:

أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.

يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.

ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.

أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.

ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.

لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.

 

المصدر : www.edara.com

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed