إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :
جذب انتباهي مشاهدة موقف عابر، وأنا في إحدى محلات لعب الأطفال لشراء بعض الهدايا لأبنائي، وهو ما رأيته من أب قد وقع اختياره على دمية (عروسة) لابنته، فوضعها أمام العامل على الطاولة كي يدفع ثمنها، وقد أُلبست ثوباً لا يستر، ولا يغني من عري..! إذ يغطي الثوب مساحة صغيرة من جسدها الذي يحاكي جسد فتاة وقد تزينت فظهرت مفاتنها!
فأثارت انتباهي يد الأب التي امتدت ليشد الرداء آملاً أن يطول في يده..! فيغطي ما تعرّى من الدمية..! لكن دون جدوى..! فدفع ثمنها..! وحملها بين يديه ليهديها لصغيرته!
وقد ثار تساؤل بداخلي: ما الذي دفع هذا الأب إلى هذا التصرف، وهو محاولة ستر جسد الدمية؟! ولم أجد إجابة سوى أنها الفطرة النقية التي فطرنا الله -سبحانه وتعالى- عليها، كأمة لها قيمها، وموروثها من الفضيلة، ومنهج إيماني يفيض بالأخلاق الحميدة التي لن تتلاشى من مجتمعاتنا مهما قاومتها الأفكار الغريبة .
حقائق عن التحسس
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييعاني الكثيرُ من الأشخاص في العالم من التحسُّس. وعددُ الناس الذين يعانون من التحسُّس في ازدياد سنوي مطَّرد، وحوالي نصف هؤلاء هم من الأطفال.
أشكال التحسُّس الأكثر شيوعاتشتمل أشكالُ التحسُّس الأكثر شيوعاًَ على التحسُّس لغبار الطلع، وغُبارِ المَنْزِل (السوس)، والعفن،
تضع لمياء يديها على أذنيها عندما يرتفع صوت شجار والديها، ولا تستطيع مراجعة دروسها ولا حتى تناول الطعام، وتحس كثيراً بالخوف يدق في نبضات قلبها، وتركض بسرعة لغرفتها وتغلق الباب، ظناً منها أن صوت الشجار سيختفي، ولكنه ظل في مخيلتها، تحتضن دميتها وتذرف الدموع عليها وهي تتحدث معها، وتقول: «لا أحب رؤية أمي وأبي يتشاجران»، فترد عليها الدمية: «لا تدعي هذا الأمر يؤثر عليك وعلى مستقبلك وعلى دراستك وعلى حياتك».
خبر عاجل، آخر خبر، مصادر رسمية مقربة، تسريبات، تحليل، مواجهة، مؤتمر صحافي، فضائيات، انترنت، تويتر، فيسبوك، انستغرام، مدونة، يوتيوب، رسالة قصيرة، واتس أب، شاهد عيان وعبارات كثيرة من مستجدات الأحداث كلها تركز على الجانب السلبي للأحداث السياسية فتؤثر في طريقة تفكير الناس وأخلاقهم.
(( لن أرضع طفلي لأن ذلك يرهقني ويشوه من جمالي ..!!؟ ))
اعتقاد خاطئ من أساسه ولكنه مع الأسف الشديد يسيطر على تفكير عدد كثير من الأمهات ، إن الرضاعة الطبيعية هي أحسن وسيلة وأضمن طريق للمحافظة على صحة الطفل المولود ، أما الرضاعة الصناعية فلها متاعبها وأخطارها فحليب الأم يهضمه الطفل تماماً ويهيئ له معدل نمو جيد ،
قال الأحنف بن قيس يعظ معاوية في فضل الولد : " يا أمير المؤمنين هم ثمار قلوبنا وعماد ظهورنا ونحن لهم أرض ذليلة وسماء ظليلة وبهم نصول على كل جليلة.فان طلبوا فأعطهم وان غضبوا فأرضهم يمنحوك ودهم ويحبوك جهدهم".
أضحت الأيام تحدثنا بما لا تستسيغه العقول وبما كنا نظنه ضرباً من ضروب الخيال الذي يجدي لأن يكون مادة درامية لا تتجاوز مصداقيتها مساحة الشاشة التي تعرض عليها، أما أن نجد حوادث اغتيال الطفولة تنخرط علينا كعقد المسبحة فهذا ما يجعل الولدان شيباً، ويحتم علينا الوقوف والمراجعة..
إنه ليس قراراً سهلاً، إليك بعض النقاط التي سوف تساعدك في اتخاذ قرارك هل تستمرين في الرضاعة الطبيعية أم تتوقفين فالأمر متروك لك بالنهاية..
- بعد العام الأول: توصي الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال بأن ترضع النساء أطفالهن على الأقل لمدة عام كامل، حيث وجد خبراء النمو أن الأطفال الذين رضعوا طبيعياً لمدة عام أو أكثر لديهم نسبة ذكاء أعلى .وبإمكانك متابعة الرضاعة حتى بلوغ طفلك عامه الثاني وهذا لمن أراد أن يتم الرضاعة كما ذكر في القرآن الكريم.
في نهاية دورة " قواعد التفوق الدراسي " ، سألتني إحدى الأخوات عن مشكل يرهقها كثيرا ، و هو عدم إنجاز أخاها لواجباته المدرسية و حتى إذا أنجزها ينجزوها بإهمال و عدم اكتراث ، أجبتها بما فتح علي الله في ذلك الوقت ، تم قررت التوسع في الموضوع لما له من أهمية ملاحظة في مجتمعنا المغربي و العربي بصفة عامة .
وقد ارتأيت أن أجعل الموضوع في حزين الأول للأسباب و الثانية من أجل التوسع في بعض نقاط الحل.
زيادة وزن الرضع عند الولادة وخطر الإصابة بسرطان الثدي عند الأمهات
كتبه حنين الأسمرهناك خطرٌ يزيد على الضعفين للإصابة بسرطان الثدي عند النساء اللواتي يلدن أطفالاً كبار الحجم، بحسب دراسة حديثة.أشار باحثون في جامعة تكساس إلى أنَّه قد تترافق ولادةُ أطفال بأحجام كبيرة مع تراكيز مرتفعة لهرمونات معيَّنة خاصَّة بالحمل، الأمر الذي يزيد من فرص حدوث سرطان الثدي.قام الفريقُ بتحليل بيانات دراستين طويلتي الأمد، ووجد أنَّ النساءَ اللواتي وَلِدن أطفالاً كبار الحجم كُنَّ أكثرَ ميلاً للإصابة بسرطان الثدي بمرَّتين ونصف من اللواتي يلِدن أطفالاً صِغار الحجم.
يبدأ الانسان في الحديث عندما يبلغ سنة من العمر خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الأطفال الذين لديهم ميل لتأخر الكلام يستخدمون جزءا مختلفا من الدماغ في السماع.
واستخدمت مستشفى ميامي للأطفال فحوصات معقدة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لمقارنة أدمغة الأطفال مع مشاكل الكلام.