الخميس, 31 كانون2/يناير 2013 23:11

كيف تتعاملي مع سمنة طفلك؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

كيف تتعاملي مع طفلك الذي يعاني من السمنة أو زيادة الوزن ؟؟

ربما يكون صعبا التحكم بطفل يعاني من زيادة الوزن – وخاصة عندما يكون الأطفال الآخرين في الأسرة ليس لديهم نفس المشكلة. وهنا بعض الاستراتيجيات البسيطة للآباء للتعامل مع الأطفال الذين يعانون من البدانة أو زيادة الوزن.

أولا، لا تقومي بعمل حمية للطفل.

إن فقدان الوزن السريع يؤدي إلى فشل في النمو ويترافق مع احتمال نقصان في الفيتامينات أو المعادن الهامة. يمكن تقليل السعرات الحرارية من غذاء الطفل بنسبة تتراوح بين 20-25٪ عن طريق الحد من مجرد الحصول على الأطعمة الغنية بالدهون والعالية بالسكر والتقليل من أحجام حصص بعض الأطعمة ذات الطاقة العالية. هذا النوع من الانخفاض في كمية الطاقة الحرارية المتناولة من المرجح أن تكون كافية للسماح للطفل لينمو بشكل صحيح ويبقى وزنه ثابتا كلما نمى وازداد طولا.

التحكم بالأطفال الذين يعانون من زيادة الوزن:

إن القلق حول وزن الطفل هو قضية عائلية. اختيار الغذاء الصحي والنشاط هو لكل فرد في الأسرة. الأطفال يتعلمون من المثال الذي يرونه أمامهم من الآباء.

1. لا لإعداد طعام خاص للطفل أو توقع أن يمارس الطفل التمارين وحده.

2. تجنبي وصف الغذاء ب “جيد” أو “سيئ” – بدلا من ذلك قولي  غذاء ” كل يوم ” أو ” أحيانا “.

3. اجعلي أطعمة “كل يوم” للمناسبات اليومية، مثل المدرسة، أو الغذاء، وما يعمل “أحياناً ” أي في المناسبات الخاصة، مثل الحفلات.

4. انه من الاسهل بكثير بالنسبة للطفل اختيار الطعام الصحي عندما يكون الوصول أصعب الى خيارات أقل صحية. ضعي دائماً صحن مليء بالفواكه على مرأى من عينه حتى يتسلى بها كوجبة خفيفة عندما يشعر أنه بحاجة لتناول شيء ما ولا تجعلي الشيبس والكيك والحلويات في متناوله أو أمام عينيه.تناقشي مع طفلك على عدد من الأطعمة ال “أحيانا” أو المواد الغذائية / المشروبات المعالجة ومتى يسمح بتلك الأطعمة / المشروبات. طريقة أخرى للسيطرة على ذلك هو الحد من (مصروف الجيب) للإنفاق على الغذاء و المشروبات المصنعة – فمثلاً نقول هناك 2 دولار فقط في الأسبوع لإنفاقها على الطعام خارج المنزل.

5. راقبي أحجام الحصص. إن تقليل حجم الوجبة يحد من الطاقة الحرارية المكتسبة بأقل مجهود.

6. أصري على تناول وجبة الافطار في المنزل، وحاولي إعداد طعام الغداء وإرساله معه إلى المدرسة.

7. ساعدي طفلك على التعامل مع المضايقات والسخرية من خلال مناقشة الرد المناسب، وسبل التعامل مع هذه الحالات.

8. اذهبي لمدرسة طفلك وناقشي معهم سياسة الغذاء المدرسي الصحي وعدم توفير الأطعمة والحلويات المصنعة والمليئة بالسكر.

9. تجنبي تقديم الأطعمة والحلويات كهدية ومكافئة كلما فعل أمراً إيجابياً فهذا يعني أنها شيء جيد ويحبب تناوله.

10. كوني نموذجا جيداً يحتذى به. اشعري بالقبول والتقدير للهيئة الخاصة بك، وتجنبي الشكاوى حول مظهرك أمام طفلك. وعززي الصورة الإيجابية عن شكله حتى يكون لديه ثقة بنفسه وشكله. من المهم أن تأكلي بشكل صحي وتمارسي النشاط البدني، انت أيضا.

 

المصدر : www.taghzya.com

قييم هذا الموضوع
(6 أصوات)

يوصي الخبراء يإلقاء نظرة على الطعام الذي يتناوله أطفالك معرفة  ماهي الأطعمة التي تجعلهم نشيطن ، او سريعي الإنفعال. عندها يمكنك من معرفة ماهي الأطعمة التي يجب تجنبها ، والأطعمة التي يجب ادخالها الى نظامك الغذائي.

الأربعاء, 02 كانون2/يناير 2013 23:16

طفلي لا يحب الطعام ماذا أفعل؟؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(5 أصوات)

ماذا أفعل مع ابني الممتنع عن الطعام؟

الطفل الذي يرفض الطعام يسبب قلق كبير للأم لخوفها عليه ولكن القاعدة الأولى في التعامل مع هذه الفئة من الأطفال هي عدم الهلع و أخذ الموضوع بجدية أكبر من اللازم وإظهار هذا الخوف للطفل حتى لا يستغل هذا الأمر بذكائه ويزيد منه إذا شعر أن هذا الموضوع يمكن أن يشكل ضغطاً على أمه..

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

depresed-kidالكذب شؤمه معروف ومستقر لدى أصحاب العقول السليمة قبل أن يأتي الشرع بذمه، وليس أدل على ذم الكذب من أن أكذب الناس لا يرضى أن ينسب إليه.
ويتضايق كثير من الآباء والأمهات من كذب أطفالهم لكنهم غالبا ما يصنفون الكذب لدى الطفل في دائرة واحدة، ويتعاملون معه تعاملا واحداً.

الأحد, 02 كانون1/ديسمبر 2012 21:35

تحليل التوجه قبل تقويم السلوك!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

تحليل التوجه قبل تقويم السلوك!
قبل أن تشرع في تقويم سلوك ابنك غير المسئول، أنت بحاجة لأن تحلل كيف بدأ هذا التوجه لديه: ما الذي يفعله أو يقوله ابنك تحديداً مما ينم عن عدم تحمله للمسئولية؟ ألا يهتم بمقتنياته؟ ألا يهتم بمقتنيات الآخرين؟ ألا ينهي واجباته بنفسه؟ ألا يؤدي واجباته المدرسية؟ هل يضع الأشياء في غير موضعها؟ ألا يملك القدرة على الاستيقاظ في موعده بدون أن يدأب

الإثنين, 24 كانون1/ديسمبر 2012 23:14

الطفل العدواني لم يعد مشكلة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
كيف تساعد الطفل العدواني ؟
كما ذكرنا آنفا أن الطفل الذي يظهر السلوك العدواني داخل الفصل ربما يكون قد تعرض سابقا لأشكال مختلفة من العدوان أو أن أحداً شجعه على هذا السلوك، أو تعلمه من خلال مشاهدة التلفزيون – المهم كيف تتصرف المدرسة مع هذا الطفل؟ وكيف تساعده على التغلب على مشكلته وعلى الحد منها؟
السبت, 01 كانون1/ديسمبر 2012 23:13

قبل أن تضرب أبناءك

كتبه
قييم هذا الموضوع
(2 أصوات)

عندما أجاز الشارع ضرب الأبناء لم يكن على الإطلاق بل قيده في مجال العبادة وقال صلى الله عليه وسلم " مروا صبيانكم بالصلاة إذا بلغوا سبعا واضربوهم عليها إذا بلغوا عشرا"رواه ابو داود، ورّغب فيه للتهديد فقال "علقوا السوط حيث يراه أهل البيت"،  ولكن أن يطلق أحدنا عصاه في ضرب الأبناء قياماً وقعوداً وعند كل شاردة وواردة، فهذا مخالف للرحمة التي جبل الله عليها الوالدين وله أضرار عظيمة، قد تصل إلى حد الوفاة، وتنامي أرقام العنف الأسري أكبر دليل على هذا !

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kids-teathملخص

نتكلَّم هنا عن بعض النَّصائِح حولَ العناية بأسنان الأطفال، ابتداءً من تَفريش أسنانهم عندَ أوَّل بزوغ لها، وانتهاءً بزيارتهم الأولى لطبيب الأسنان.

 

 

الثلاثاء, 01 كانون2/يناير 2013 22:26

إشراك الأطفال في انتقاء الطعام ضرورة صحية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

أكد أطباء تغذية أنه يجب على الأم إشراك الطفل في اختيار الطعام، وذلك لأن الأهل يعانون من صعوبة إقناع أطفالهم بتناول بعض أنواع الأطعمة المفيدة.

الإثنين, 28 كانون2/يناير 2013 23:45

حيل إبداعية للطفل الانتقائي في طعامه

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

هناك أطفال لا يحبون تناول أي نوع جديد من الأطعمة أو لا يحبون مزج الأطعمة في طبق واحد ، إذا كان طفلك ممن يتناولون أصنافاً معينة فقط دون غيرها لا تستسلمي إليك بعض النصائح لمساعدته على توسيع خبراته مع الطعام:

الإثنين, 19 تشرين2/نوفمبر 2012 21:11

أطفال بدون ظلّ

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 يُعدّ ترابط الأسرة عاملاً أساسياً في تشكّل البيئة الآمنة للطفل، وفي بناء الكيان التربوي، وخير وسيلة لتشكيل انفعالاته وتهذيب خلقه واكتساب عاداته الاجتماعية؛ فالعلاقة بين الفرد وأسرته علاقة تبادلية يتأثر ويُؤثّر فيها، وكلما كانت الأسرة متحابة ومتسامحة يحيطها المودة والرحمة تكون فرصته في أن ينشأ حياة سليمة، ويتطور اجتماعياً ومعرفياً أفضل بكثير من غيره من الأطفال الذين لا يتوفر لهم ذلك.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

teethتُؤثِّر حالةُ الأسنان في حالة الجسم كلِّه، كما ترتبط حالةُ اللثة بالعَديد من من الاضطرابات التي قد تُصيب الجسمَ. يمكن أن يقي تفريشُ الأسنان من أمراض اللثة، ويُحسِّن من صِحَّة الجسم عُموماً.

تتضمَّن علاماتُ مرض اللثة ما يلي:

 

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed