تبدأ القصة مع حبّة أو «خرزة» بلاستيكية مدوّرة صغيرة جداً. ملونة بألوان زاهية يرغب في اقتنائها الأطفال. لا شكّ في أنكم رأيتموها، وترونها في شكل مؤكّد في فترة الأعياد عموماً. تملأ الطرقات بعد انقضاء «أيام الفرح»... شوارع بيروت اليوم تغص بها. لا يمكن عدم ملاحظتها، رغم صغر حجمها. إلاّ أن تلك الكرات «البريئة» تشهد للأسف على «معارك» عنيفة تدور رحاها طوال أيام الأعياد وما قبلها. تحصد عيون الأطفال والمارة، وتترك بقعاً زرقاً مؤلمة لا تندمل ولا تزول إلا بعد أسابيع. والأخطر من ذلك أنها تقتلع العيون وتطفئ البصر.
إهمال الطفل قد يضر بنمو دماغه
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتُشير دراسةٌ حديثة إلى أنَّه يُمكن للإهمال الاجتماعي والجسدي الشديد أن يُضرَّ بنموِّ الدماغ عندَ الطفل, لكن يُمكن أن تنقلِبَ هذه النتائجُ بشكلٍ جزئي إذا انتقل الطفلُ إلى بيئة أكثر إيجابيَّة.
قام الباحثون بتحليل نتائج الرنين المغناطيسي للدماغ في ثلاث مجموعات لأطفال رومانيين تتراوح أعمارُهم من 8 إلى 11 عاماً، نشأ بعضُهم في دور الأيتام؛ وبعضُهم كانوا في هذه المراكز، ثمَّ انتقلوا إلى منازل قَدَّمت لهم رعايةً جيِّدة؛
يحدث التسنين عندما تبدأ أولى أسنان الطفل بالظهور عبر اللثتين. ورغم أن التوقيت يختلف كثيرا، فإن ظهور الأسنان لدى معظم الأطفال يبدأ في عمر 6 أشهر تقريبا. وتكون السنان الأماميتان السفليتان (القاطعان الوسطيان السفليان) أولى الأسنان التي تظهر عادة، تليهما السنان الأماميتان العلويتان (القاطعان الوسطيان الأماميان).
(( لن أرضع طفلي لأن ذلك يرهقني ويشوه من جمالي ..!!؟ ))
اعتقاد خاطئ من أساسه ولكنه مع الأسف الشديد يسيطر على تفكير عدد كثير من الأمهات ، إن الرضاعة الطبيعية هي أحسن وسيلة وأضمن طريق للمحافظة على صحة الطفل المولود ، أما الرضاعة الصناعية فلها متاعبها وأخطارها فحليب الأم يهضمه الطفل تماماً ويهيئ له معدل نمو جيد ،
حين نسمع كلمة طفل تتوارد فى الذهن صور ومعانى البراءة والعذوبة والمرح واللعب والتلقائية والرقة والسرير الدافئ والحاجة للرعاية والحماية والأمان فى حضن أم وأب هما نفسهما ينعمان بالأمان والسلام والطمأنينة وفى بيئة تخلو من الأخطار أما حين يقال طفل فلسطينى فإن الصورة تتغير تماماً وتضطرب اضطراباً شديداً فتستبدل بصورة الطفل محمد الدرة الذى يصرخ مستغيثاً تحت وابل الرصاص الذى ينهال عليه
قبل اكتشاف خصائص وعلامات مرض التوحد عند الأطفال، كان هؤلاء الأبرياء يلاقون الأمرين من أسرهم ومن معلميهم في المدارس، حيث لم يكن المجتمع يعلم بحقيقة مأساتهم، وإنهم وإن بدوا مثل بقية الأطفال من حيث الشكل الخارجي إلا أن مرض التوحد الذي يعانون منه يجعلهم منفصلين عما يحيط بهم من أشياء، غير قادرين على التركيز في أي شيء، فكان جهل الأبوين بحالة طفلهم يجعلهم يوبخونه ليل نهار بأنه أبله وبليد،
تتميز مرحلة المراهقة والشباب بالتمرد والتقلب والبحث عن الجديد ..كما تتميز بالتأثر بالآخرين والاهتمام بالإثارة الانفعالية والفكرية .. وكل ذلك مرحلة طبيعية يمكن أن تصل بالشاب إلى مزيد من النضج والنمو والاستقرار والوضوح .
ومما لاشك فيه أن أنواع الموضة المتعلقة بشكل الجسم وأجزائه وفي الثياب وفي ملحقات الزينة والتزين .. لها جاذبيتها الخاصة بالنسبة للشباب والشابات .. وهناك صرعات وأشكال متطرفة وغريبة في كل ذلك ..ويمكن لهذه الفئة الشابة أن تتعلق بأنواع الموضة أكثر من الفئات العمرية الأخرى بسبب طبيعتها وحيويتها ..ومن المفهوم أن يبحث الشاب أو الشابة عن القبول الاجتماعي من الآخرين ،
لا تقتصر تربية الأطفال على الجانب الخلقي، إنّما هو واحد من عناصر عدّة في عمليّة تنشئة الطفل ليكون سعيداً في الدّنيا والآخرة، فالعمليّة التربويّة يجب أن تهدف إلى تكوين الإنسان الصالح بالمعنى الديني والإنساني، والطفل المتعلّم الذي يحبّ البروز في عالم الاكتشاف والنفع لا في عالم اللعب والطرب، المؤدّب في البيت وخارجه، البارّ بوالديه، الناشئ في عبادة الله تعالى،
نصائح للعناية بالقدمين خلال فصل الصيف
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييُفضَّل تَقليمُ الأظافر استعداداً لفصل الصيف
يمكن استخدامُ قَصَّاصة أظافر مناسبة، بحيث يجري تقليمُ الأظافر بشكل مستقيم، دون تقصيرها كثيراً، مع تَجنُّب تقليم الزوايا الذي يمكن أن يؤدِّي إلى حدوث الظفر النَّاشِب. كما يمكن القيامُ بِبَرد الأظافر إذا كان ذلك أسهل.
غياب القدوة الحسنة في الأسرة والمدرسة عامل أساس في ميل الأطفال إلى العنف.
- ملايين الأطفال تُنتهك حقوقهم ويتعرضون للعنف من مجتمع الكبار.
- بعض قوى المجتمعات تضع لنفسها ثقافة خاصة تزين الانحراف وتخلق في نفس الأفراد مشاعر الولاء له.
- المعتقدات الدينية والقيم الاجتماعية والأخلاقية تشكل لدى الإنسان السويّ درعاً واقياً ضد النزعات العدوانية المحرمة.
قد تندهشين إذا رأيت صغيرك يقوم بتخريب أشياء في المنزل، وقد تنزعجين إذا ضرب أخاه أو جاءتك شكوى من المدرسة باعتدائه على أحد زملائه، وربما يعييك البحث عن تفسير لهذا السلوك العدواني لابنك الذي قد تبدو عليه علامات الأدب والوقار!
أضحت الأيام تحدثنا بما لا تستسيغه العقول وبما كنا نظنه ضرباً من ضروب الخيال الذي يجدي لأن يكون مادة درامية لا تتجاوز مصداقيتها مساحة الشاشة التي تعرض عليها، أما أن نجد حوادث اغتيال الطفولة تنخرط علينا كعقد المسبحة فهذا ما يجعل الولدان شيباً، ويحتم علينا الوقوف والمراجعة..