قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

التبعية هي كلمة تطلق على الفرد ضعيف الشخصية مسلوب الإرادة والتفكير، المبرمج منذ نعومة أظافره على اتباع تنفيذ الأوامر سواء كانت منطقية أو غير منطقية. تكتسب صفة التبعية بداية من مرحلة الطفولة عندما يتلقى الفرد التعليمات والأوامر الصادرة في صور تحذيرات صارمة من الأب والأم في المنزل ومن المعلم في المدرسة. فعندما يخرج الطفل عن النمط المألوف المختلف عن التربية التقليدية فغالبا ما يحصل تذمر ويتم ردعه بطريقة قاسية وقد تكون لينة إلا أن كلتا الحالتين ستؤدي لقهر هذا الطفل الذي حرم من ممارسة حريته التي فطره الله عليها حيث خرج البشر من بطون أمهاتهم أحراراً.

 
الثلاثاء, 18 أيلول/سبتمبر 2012 16:08

من ذكرياتي يوم كنت مراهقاً

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

arabic-calligraphyفتحت دفتر يومياتي الذي كتبته يوم كنت مراهقاً، فقرأت عن يوم من الأيام استيقظت فيه نشيطاً، بدني بصحة جيدة، وذهني متوقد بأفكار متعددة، وطاقتي بأعلى درجاتها، وأنا أنوي أن أقوم بأعمال كثيرة: سأمارس الرياضة، وأؤدي عباداتي المفروضة، وأساعد أهلي، وأزور أصدقائي، وأساهم بعمل تطوعي، وأتابع فيلماً على التلفزيون ... لقد كان شعوراً إيجابياً رائعاً.

 

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

kids-groupمن المهمِّ أن يوفِّرَ الشَّخصُ وقتاً لممارسة الرياضة والنشاط البدني، لاسيَّما في أثناء الاختبارات عندما يبدو أنَّ كلَّ ما يفعله هو الجلوس على المكتب، والعمل طوال اليوم (وحتَّى إلى الليل في أغلب الأحيان).

لماذا نمارس الرياضة؟

الخميس, 29 تشرين2/نوفمبر 2012 22:40

النوم سلطان!!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

ابتسمت وانا اقرأ تحقيقا صحفيا في إحدى الصحف المحلية عن وسائل ايقاظ الآباء لأبنائهم في الأيام الأولى من العام الدراسي خاصة بعد قضائهم إجازة صيفية قرابة ثلاثة أشهر.

الآباء استطاعوا ان يبتكروا مختلف الطرق والوسائل التي تساعدهم في عملية الإيقاظ مابين وسائل محفزة وأخرى مروعة معلمة لجأت إلى تسجيل صوت زوجها وتشغيله كل صباح وهو يقوم بمناداة أبنائها حتى يسارعوا في الاستيقاظ من النوم والذهاب إلى المدرسة، وهي سعيدة بانهم يستجيبون للسلطة الابوية بخوف.

الثلاثاء, 07 تشرين1/أكتوير 2014 23:17

تطوير التعليم : التفكير خارج الصندوق

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

بقلم: د. يوسف ربابعة

يزداد الحديث هذه الأيام عن مشكلات التربية والتعليم وضعف الطلبة، وبخاصة طلبة الصفوف الثلاثة الأولى، فهذه المرحلة هي التي يتشكل الطالب من خلالها، وتعد اللبنة الأولى في بناء شخصيته السلوكية والمعرفية. ولأن العملية التعليمية تقوم على الفرادة والتميز، فمن المفترض أن يتم تطويرها بطرق إبداعية، بعيدًا عن الحلول التقليدية المطروحة. لا بد من وضع حلول أكثر جرأة وإبداعًا، والخروج من نظرية "داخل الصندوق"، والتفكير في الحلول التي من شأنها أن تطور المناهج والأساليب التعليمية، وأن تجعل من العملية التعليمية حالة مبدعة وقادرة على المشاركة في تشكيل شخصية الطالب، والعمل على تنميتها بما يناسب دوره الإنساني المتوقع منه في المستقبل. ويمكننا أن نطرح مجموعة من المقترحات التي تساعد في تطوير هذه العملية، وإخراجها من عنق الزجاجة، على النحو التالي:

أولاً- تأنيث الصفوف الثلاثة الأولى، أي تعيين معلمات إناث للتدريس فيها، وهذا يتيح لوزارات التربية أن تختار معلمات قديرات، نظرًا إلى كثرة الخريجات المتميزات؛ فنحن نعلم أن الطالبات يحصلن على المقاعد المتقدمة في الثانوية، وكذلك في الجامعات، وهناك أعداد كبيرة من الخريجات، في التخصصات كافة، عكس الخريجين من الذكور الأقل عددًا، والذين يجد المتميزون منهم أعمالاً في مواقع كثيرة، ويفضلون العمل في القطاعات غير التعليمية، ولا يذهب منهم للتعليم في الغالب إلا غير المتميزين.

يمكن هنا اختيار معلمات لهذه الصفوف من كل التخصصات، ليس شرطًا أن يكون تخصصها معلمة صف، بل تتم المفاضلة على أسس الكفاءة والقدرة على الابتكار، وحب التعليم، والتعامل مع الأطفال، ثم يتم تدريبهن بشكل جيد، مع زيادة الرواتب بما يتناسب مع عملهن وجهدهن. إن تعيين معلمات لتدريس هذه المرحلة يتيح للطفل النمو في جو أمومي دافئ، يشعره بالأمان والحنان.

ثانيًا- تدريس ثلاثة حقول فقط، والتركيز عليها بشكل كامل ومتميز، وهي: اللغة والحساب والفن؛ فاللغة من أجل تنمية مهارات التواصل والتعبير، بالتركيز على مهارات القراءة والكتابة والحوار والاستماع، في جو من الاحترام والتقدير، دون التقليل من أي أفكار قد يطرحها الطفل مهما كانت. ولا يعني تدريس اللغة الاهتمام بلغة واحدة فقط، بل يمكن تعليم الطالب أكثر من لغة، بحسب الحاجات والميول.

أما الحساب فهو لتنمية قدرة الطالب على الخيال، وفهم الأفكار التي تعبر عن السبب والنتيجة، والتدريب على ربط النتائج بمسبباتها، من خلال المنطق، وطرق البرهان والإثبات والمحاججة، وكذلك تنمية الحس التجريدي البعيد عن المادية المفرطة. أما الفن بمفهومه الواسع والشامل: الرسم والموسيقى والمسرح والغناء والرقص، أي بأنواعه المختلفة، السمعية والبصرية والحركية والتأملية والتخيلية، فهو لتنمية قيم الخير والحق والجمال والسلوك؛ الجمال بما في النفس والكون، والحق بما يملك الإنسان من حرية وإرادة، والسلوك القويم المبني على تعظيم قيم الإنسانية بعمومها، والمجتمعات بخصوصيتها. وهذه المهارات هي التي يحتاجها الطفل لينمو، وتتشكل شخصيته المتوازنة.

ثالثًا- جعل الدوام أربعة أيام فقط، بدلاً من خمسة، وعدم إطالة مدة الدراسة اليومية، أو زيادة الحصص بحيث تثقل كاهل الطالب بما لا يفيد، فقد أصبحت المدارس اليوم تتنافس في زيادة عدد الحصص، بحيث يبدأ الطفل من الصباح الباكر ويبقى حتى ساعة متأخرة، يعود منهكًا بعدها ومثقلاً بالواجبات، فلا يستطيع ممارسة ألعابه، ولا يجد وقتًا للراحة التي يحتاجها في هذا العمر، حيث من المفترض أن تتوفر للطفل ساعات فراغ لممارسة ألعابه واكتشاف ذاته، من خلال الأسرة، والتأمل، والعبث والفراغ. ثم يكون اليوم الخامس للمهارات البدنية، وممارسة الرياضة بكل أنواعها، والنشاطات اللامنهجية، لتعليم مهارات الحياة: الانتماء، والصحة، والبيئة، أي تعليم الطفل الانتماء إلى ذاته ومجتمعه ووطنه، من خلال العمل الجماعي والحفاظ على المرافق العامة، ثم التوعية بأهمية النظافة والغذاء الجيد وخطورة الغذاء الضار، والعادات المحمودة والمرذولة، والحفاظ على البيئة، بسقاية النباتات ورعايتها، وتنظيف الصف والساحة والشارع.

لقد اهتم التعليم بتعبئة الرأس، وأهمل الجسد والإحساس. اهتم بالحفظ والاسترجاع، ولم يهتم بالخيال الإبداع. ولقد حان الوقت لكسر قواعد التعليم التقليدية التي تهتم بالامتحانات والشهادات، أكثر من الاهتمام بالتفكير الحر، ومهارات الحياة، وقيم التعاون والحب والخير والجمال. فالتفكير خارج الصندوق في التعليم، هو كسر للقوالب الجامدة، وانحياز للإنسان وصناعة للمستقبل.

 

المصدر : www.edara.com

قييم هذا الموضوع
(12 أصوات)

 

 طفل خاص وأسرة غارقة في الحزن 

أصبح الأشخاص ذوي الحاجات الخاصة مؤخراً محط اهتمام الأسر والمربين. وتتأثر الأسر بشكل بالغ بوجود أطفال ذوي احتياجات خاصة لديها مما يجعل الأسرة في الماضي تفكر في وضع الطفل في مؤسسة خارج المنزل.

الجمعة, 14 كانون1/ديسمبر 2012 00:34

كيفية التعامل مع الطفل الخجول !

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

يمكننا تخفيف حدة مشاعر الخجل الشديد و الحساسية العالية عند الطفل وإعادة ثقته بنفسه وتصحيح فكرته عن ذاته وتنمية مهارات اجتماعية إيجابية لديه من خلال مايلي :
- توفير مناخ عائلي للطفل يسوده الشعور بالأمن و الثقة و المحبة والوفاق الأسري.
- إشعاره بالتقبل والحب و التقدير والصداقة و الإنصات له ليفصح عما في نفسه من مشاعر غضب و قلق و مخاوف وهواجس و محاولة إيجاد الحل لها .

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)
baby-handتمثِّل اللوكيميا أو ابيِضاضُ الدَّم سرطاناً على حساب خلايا الدَّمِ البيضاء. تساعدُ خلايا الدَّمُ البيضاء الجسمَ على محاربة العدوى، حيث تتشكَّلُ خلايا الدَّم في نقيِّ العظام، ولكنَّ نقيَّ العظام يُنتج في حال الإصابة بابيضاض الدم خلايا دمٍّ بيضاءَ غير سويَّة، تُزاحم هذه الخلايا خلايا الدَّم السويَّة ممَّا يجعلُ من الصعبِ عليها أن تقومَ بعملِها.

قييم هذا الموضوع
(13 أصوات)

الهدايا والأصدقاء:
إني لأعجب كيف نخشى على أبنائنا من الهدايا المفسدة ولا نفكر بالبدء بهدايا جيدة.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

teethتُؤثِّر حالةُ الأسنان في حالة الجسم كلِّه، كما ترتبط حالةُ اللثة بالعَديد من من الاضطرابات التي قد تُصيب الجسمَ. يمكن أن يقي تفريشُ الأسنان من أمراض اللثة، ويُحسِّن من صِحَّة الجسم عُموماً.

تتضمَّن علاماتُ مرض اللثة ما يلي:

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

massag-babyاللمس هو الإحساس الأول الذي يطوّره الجنين كلما قمت بهزّ وتدلّيك بطنك، حيث يتحرك السائل المحيط بالطفل ويشعره بوجودك.

ومع تطور الطفل الرضيع يضغط على قناة الولادة فيصحل بشكل تدريجي على تدليك لتهيئته على التكيّف مع البيئة الجديدة.

وبعد أن يقوم الأطفال برحلتهم الصعبة إلى العالم فهم بحاجة للاطمئنان الثابت عن طريق لمسة محبّة.

الجمعة, 08 آذار/مارس 2013 23:51

أولادنا ،، وحب الله ورسوله

كتبه
قييم هذا الموضوع
(7 أصوات)

الحب عاطفة نبيلة تتواجد في القلوب الصافية ،ومحبة الله هي الحصن الذي يحمي الإنسان من الوقوع في الزلل والمعاصي .ومن تربى على حب الله في صغره لا يمكن أن ينكس على أعقابه ، ومهما وقع في الخطأ – ومن منا لا يخطئ – فإنه سيعود إلى الصواب : { يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ...}
فالبعد عن حب الله يوقع في الخطأ وقد يودي إلى الارتداد عن الدين – والعياذ بالله - .

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed