الاكتئاب عند الأطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحي
يعتقد كثيرٌ من الناس أنَّ الاكتئاب يصيب البالغين فقط. لكن، في الواقع، يمكن للاكتئاب أن يصيبَ الأطفال والمراهقين أيضاً.
في بريطانيا، على سبيل المثال، بلغت نسبةُ الأطفال الذين يعانون من اضطراب نفسي ملحوظ 10٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 16 عاماً، حيث إنَّ 4٪ من الأطفال يعانون من اضطراب وجداني مثل القلق أو الاكتئاب.
المخاطر السلبية للالعاب الالكترونية على الاطفال
كتبه م. امان الخالدقدم الاستاذ عامر المطوع من مكتب براءات الاختراع بالامانة العامة لمجلس التعاون الخليجي بحثاً مطولاً عن مخاطر الألعاب الاليكترونية الحديثة على الجيل الناشئ في الدول العربية والإسلامية وتأثيراتها السلبية على تفكيرهم وتهيئتهم ليكونوا اكثر عنفاً وإقداماً على ارتكاب الجرائم والمحرمات تحت عنوان (الألعاب الاليكترونية بين الترفيه والتدمير) واشتمل البحث على مجموعة من المقالات لمتخصصين في التربية والاجتماع وعدد آخر من البحوث والدراسات المتخصصة،
الأطفال الصغار الذين لا يحبون تناول الخضار والفواكه هم 13 مرة أكثر عرضة للإصابة والمعاناة من الإمساك، مقارنة بأقرانهم الأطفال الذين يقبلون على تناول تلك الأغذية المهمة والمفيدة.
امساك وظيفي
«الإمساك الوظيفي» (functional constipation) هو نوع من الإمساك الذي ينجم عن العادات الغذائية أو العادات البيئية أو عوامل نفسية - اجتماعية.
نصائح قبل السفر
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييجب أن يضعَ المرءُ في الحسبان، قبلَ السفر، موضوعَ التأمين الصحِّي في الخارج، واستعمال اللقاحات، والوقاية من الخُثار الوريدي العميق والحالة التي تُدعى اضطرابَ الرحلات الجوِّية الطويلة أو ما يُدعى تلكُّؤ أو تعب الطيران jet lag. وفيما يلي بعض النصائح قبل السفر.
التعامل مع الطفل على أنه فرد لا يدرك ولا يفهم, أمر فى غاية الخطورة لما قد يؤدى ذلك الى إصابة شخصيته بالخلل والاضطراب، خاصة عندما تتعامل الأمهات بالنهر أو الضرب مع صراخ أبنائهن غير المبرر من وجهة نظرهن، وهذا بدوره يتطور ويتحول الى صراخ وبكاء من طرف الأطفال والذى يأتى رغبة منهم فى الاعتراض أو التعبير عن الرفض، ولذلك دائمـًا ما تشكو الأمهات من هذه النوبات التى تصاحبها بين ذلك بعادات عصبية حركية كمص الأصابع أو الضرب باليد فوق الرأس بشكل منتظم، ومن ثم تبحث الأمهات عن السبيل المناسب للتعامل مع هذا الصراخ والبكاء.
الغذاء أحد العوامل المهمة التي يغفل عنها كثير من المقبلين على العملية خاصة في وطننا العربي..لذا نود هنا أن نعطيكم بعض النصائح التي تخص الغذاء جمعناها لكم من الكثير من المصادر الطبية.
هل وصل طفلك إلى مرحلة الاستقلال قليلاً؟؟ إذن فقد وصل لمرحلة هامة من النمو..
من المثير أن يبدأ طفلك الشرب من الكوب ولكن كيف تساعدي طفلك على التخلص من الزجاجة.. إليك بعض النصائح لمساعدتك على ذلك..
ترقبي استعداد طفلك:
أضحت الأيام تحدثنا بما لا تستسيغه العقول وبما كنا نظنه ضرباً من ضروب الخيال الذي يجدي لأن يكون مادة درامية لا تتجاوز مصداقيتها مساحة الشاشة التي تعرض عليها، أما أن نجد حوادث اغتيال الطفولة تنخرط علينا كعقد المسبحة فهذا ما يجعل الولدان شيباً، ويحتم علينا الوقوف والمراجعة..
إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :
كان الطفل رمزًا للبراءة والعفوية والنقاء، ولكن العالم تغيَّر من حولنا وتسارعت خطاه، ولا نستطيع الآن مثلاً أن نسرد على الأطفال قصة سندريلا أو الذئب المكار أو ذات الرداء الأحمر أو غيرها من القصص التراثية التي اعتاد الأطفال سماعها؛ لأنه وبمنتهى البساطة سيسخرون ممن يقص عليهم هذه الحكايات؛ بل الأكثر من ذلك أن الذي يقص هذه الحكايات قد لا يكون على درجةٍ من المعرفة مثل هؤلاء الأطفال وقد أصبحت ألعابهم المُفضَّلة الكمبيوتر وبلاي ستشن والأتاري وغيرها من الألعاب
من المفاهيم الخاطئة التي كثيرا ما نتصرف بموجبها الاعتقاد بأن الطفل ينسى ولايتذكر أفعالنا وسلوكياتنا تجاهه.
فذاكرة الطفل حسب تصور البعض محدودة وضيقة، فهي لاتتعدى حيز المكان أو الفترة الزمنية التي حصل فيها السلوك أو الموقف، بمعنى أن الاستجابة أو ردة الفعل وقتية تزول بزوال الموقف، ووفق هذا المنظور المغلوط تجد الكثيرين من الآباء لايعيرون بالا لانفعالات أبنائهم واستجداءاتهم التي غالبا ما تكون مصحوبة بالاستعطاف والبكاء حينا أو المشاغبة والتمرد أحيانا أخرى.
إدارة
مدير بدرجة ديكتاتور (14803)
القادة المبدعون ينوّعون الأسئلة من أجل التغيير (14832)
إشكاليات التسويق الالكتروني في المنطقة العربية (14837)
نصائح لجلسات العصف الذهني( Mind Storm ) (14837)
إثراء رأسمالك الاجتماعي بالشبكات الصحيحة أسلوب جديد للتنظيم الإداري (14837)
العمل يعزز بالنتائج تجربة «إيكيا السويدية» تتحدث (14837)