الأربعاء, 05 كانون1/ديسمبر 2012 00:49

كيف تغرسين شجرة الصدق في أطفالنا ؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

غرس شجرة الصدق يقتلع الكثير من الأخلاق السيئة من نفوس أولادنا ، بل ويساعدنا على غرس الكثير من الأخلاق الطيبة فيهم ، فالصدق بداية سلسلة الأخلاق الحسنة ، والكذب هو بداية سلسلة الأخلاق السيئة ، وليس هذا مبالغة ، ولكنها وصية نبوية خالدة (إن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، وإن الكذب يهدى إلى الفجور، وإن الفجور يهدى إلى النار)

الثلاثاء, 21 آب/أغسطس 2012 09:01

ضاعفوا رصيدكم من المحبة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

red-heartلا أحد يزايد على حب الآباء لأبنائهم، لكن أحيانا من الحب ما قتل، وشوه، وأفسد.. فإذا كنا نتفق على أننا لا نريد إلا مصلحة أولادنا، وتحسين واقعهم، وتأمين مستقبلهم، علينا أن ندرك أن الذي يربطنا بأبنائنا علاقة متبادلة بين طرفين يجب فيها توفر الإشباع والرضا لهما معا، لا لطرف واحد على حساب الآخر.. علاقة قادرة على مضاعفة رصيدها من المحبة كل يوم،

 

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

هل وصل طفلك إلى مرحلة الاستقلال قليلاً؟؟ إذن فقد وصل لمرحلة هامة من النمو..

من المثير أن يبدأ طفلك الشرب من الكوب ولكن كيف تساعدي طفلك على التخلص من الزجاجة.. إليك بعض النصائح لمساعدتك على ذلك..

ترقبي استعداد طفلك:

الثلاثاء, 23 تشرين1/أكتوير 2012 23:34

دور الأسرة في رعاية الموهوب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(19 أصوات)

تعتبر الأسرة هي البيئة التي يمارس فيها الفرد حياته ، لذلك فإن لها دور هام في اكتشاف الموهوبين من أبنائها والأخذ بايدهم وتقديم وسائل الرعاية اللازمة لتنمية قدراتهم وإمكانياتهم ، غير إنها تعجز أحيانا عن القيام بدورها كاملا وذلك بسبب عوامل نقص الخبرة أو قلة التدريب أو تعرض طفلها لعوامل الحرمان المتنوعة بشكل مباشر أو غير مباشر . لذلك لابد لنا من مساعدة الأسرة على ذلك من جانبين هما :


 

أولا / كيف تتعامل الأسرة مع أفكار الطفل الموهوب ؟ وكيف تتصرف حيال أسئلته غيرالعادية؟ 

ثانيا / كيف يمكن للأسرة المساهمة في تخفيض حدة القلق لدي الطفل الموهوب وأسئلته دون التأثير على مستوى إبداعه ؟ 

ولذلك يتطلب دور الاسرة مايلي :-

1. على الأسرة أن تعمل على ملاحظة الطفل بشكل منتظم ، وأن تقوم بتقويمه بطريقة موضوعية وغير متحيزة حتى يمكن اكتشاف مواهبه الحقيقية والتعرف عليها في سن مبكرة أ‌

 

2. على الأسرة أن تتعرف على الموهوب في سن مبكرة ويساعدها في ذلك إتاحة الفرصة لملاحظة أبناءها عن قرب لفترات طويلة خلال مراحل نموهم المتعددة فللموهوبين سمات عقلية وصفات ذات طابع معروف تميزهم عن غيرهم من باقي الأطفال العاديين في أعمارهم. 

3. يحتاج الموهوب من أسرته إلى توفير الإمكانيات والظروف المناسبة له والإبداع مع تشجيعه على القراءة والاطلاع .

4. على الأسرة أن تعامل الموهوب باتزان فلا يصبح موضع سخرية لهم ، ومن جهة أخرى يجب عليها ألا تبالغ في توجيه عبارات الإطراء والاستحسان الزائد عن الحد مما قد يؤدي إلى الغرور والشعور بالاستعلاء والتكبر .

5. على الأسرة أن تنظر إلى الموهوب نظرة شاملة فلا يتم التركيز على القدرات العقلية أو المواهب الإبداعية المتميزة فقط ، وعليها أن تعرف بأن على الطفل الموهوب أن يمارس أساليب الحياة العادية الطبيعية مثل غيره ممن هم في فئته العمرية.

6. على الأسرة أن تراعي الفروق الفردية بين أبناءها فلا تميز بين موهوب وآخر 

7. التواصل بين الاسرة والمدرسة والمراكز المتخصصه للتعريف بالموهوب وقدراته لاختيار المجال المناسب لاثراء موهبته .

8. توفير الأمن والاطمئنان الذي يعينه على تحقيق النمو المتكامل لجميع جوانب شخصيته

 

أساليب التنشئة الأسرية :

تبين العديد من الدراسات أن أساليب التنشئة الأسرية لها أثر كبير في تنمية الموهبة والإبداع لدى الأطفال ، حيث وجدت إحدى الدراسات أن أهم عوامل البيئة الأسرية المشجعة للإنجاز العالي هي توافر الحرية والتشجيع المستمر الذي يستخدمه الآباء مع أبنائهم وتضاؤل العقاب 

وتشير معظم الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال إلى أهمية توافر العناصر الآتية في البيئة الأسرية الميسرة لإبداع أحد الأبعاد الأساسية للموهبة :ـ

1ـ ممارسة الأساليب الأسرية السوية في تنشئة الأبناء ، أي البعد عن التسلط أو القسوة ، والتذبذب في المعاملة ، والمفاضلة بين الأبناء ، والتدليل الزائد ، والحماية المفرطة ، وغيرها من الأساليب غير السوية 

2ـ تشجيع الاختلاف البنّاء 

3ـ تقبل أوجه القصور 

4ـ وجود هوايات لدى الأبناء 

5ـ توافر جو من القبول والأمان وعدم الإكراه 

6ـ إتاحة الفرصة للاستقلالية والاعتماد على النفس 

7ـ الاتجاه الديموقراطي والإيجابي نحو الأبناء 

8ـ الانفتاح على الخبرات 

9ـ تعويد الطفل على التعامل مع الفشل والإحباط 

 

أساليب التعامل مع الطفل الموهوب في الاسرة

- أن يفهم الآباء أن الطفل الموهوب ليس بالضرورة موهوبا في كل المجالات وفي كل الأوقات :

فقد يكون متفوقا في الرياضيات ، وعاديا في اللغة الأجنبية ، أو قد يكون موهوبا في الموسيقى، ولكنه عادي في الرياضة.

ومن خصائص الأطفال الموهوبين والمتفوقين في مرحلة ما قبل المدرسة الآتي :ـ

1ـ القدرة على التعلم بسرعة وسهولة في سن مبكرة ، فقد يتعلم بعض الأطفال المتفوقين القراءة تلقائيا بأقل توجيه من معلميه وذويه 

2ـ القدرة على إدراك العلاقات المسببة وفهم المعاني والتلميحات ويدرك السبب والنتيجة

3ـ القدرة على استبقاء ما يكتسبونه من أنشطة التعلم المختلفة 

4ـ امتلاك مفردات لغوية كثيرة في سن مبكرة ويحسنون استخدامها 

5ـ القدرة على استخدام الحصيلة اللغوية في تكوين جمل تامة بدقة شديدة 

6ـ القدرة على طرح العديد من الأسئلة عن موضوعات متنوعة 

7ـ الدقة في الملاحظة والاستجابة السريعة لما يلاحظونه من أشياء وعلاقات

 

رعـاية الموهوبين والمتفوقين في المدرسة

رعاية الطلاب المتفوقين والموهوبين من أهم الأعمال التي يقوم بها المشرف في غرفة الطلبة الموهوبين وعلىالمشرف أن يراعي الجوانب التالية عند وضعه خطة لرعاية الطلاب الموهوبين والمتفوقين :

 

1ـ الجوانب البيئية الاجتماعية : إن للأسرة دور كبير في دعم التفوق حيث أن المستوى الثقافي والاجتماعي للوالدين يساعد على تحقيق فرص النجاح والتفوق لأبنائهم ، وذلك بالمشاركة الإجابية الفعالة في تحديد مستويات من الطموح تتناسب مع قدرات الأبناء ومنحهم الاستقلال في اتخاذ قراراتهم نحو الدراسة المناسبة لهم ، وتهيئة الجو الملائم للاستذكار وتوفير الإمكانات اللازمة والمشاركة الإجابية في تذليل العقبات والصعوبات التي تعترض سبيل تفوقهم وتقدمهم وتوفير الظروف الملائمة للنمو السوي للعلاقات والتفاعل الأسري ولهذا على المرشد أن يدعم الصلة بين المدرسة وأسر المتفوقين 

2ـ الجوانب الذاتية : وهي تتمثل في طاقات الفرد العقلية المتميزة ، وسمات الشخصية كالقوى الدافعة التي تثير السلوك وتوجهه نحو وجهة معينة لتحقيق أهدافه وطموحاته واستغلال طاقاته والسمات الوجدانية التي تهيء المناخ النفسي المناسب لاستغلال الطاقات العقلية والاستفادة منها إلى أقصى طاقة ممكنة

ويمكن أن تكون النقاط التالية مناسبة لأسلوب التعامل مع الطالب الموهوب والمتفوق دراسيا:ـ

1ـ تزويده بنشاطات وخبرات تعليمية إضافية بهدف توسيع معلوماته ، وتسمح بدرجة من التعمق في موضوعات الدروس العادية  وتتيح هذا الفرصة إلى المزيد من القراءة والاطلاع وإجراء التجارب وإعداد البحوث بحيث تكون متفقة مع استعداداته وقدراته وميوله ومستوى طموحه 

2ـ منحه واجبات إضافية وذلك عن طريق جمع الطلاب المتفوقين والموهوبين في فصل دراسي واحد في فترة غير أوقات الدراسة العادية لإعطائهم برنامجا إضافيا يوميا أو في أيام العطلات ، مع توفير الأجهزة والأدوات والوسائل التعليمية اللازمة إجراء التجارب والتطبيقات العملية وذلك على أيدي معلمين أكفاء مختارين لهذه المهمة لرعاية التفوق والنبوغ والموهبة والابتكار 

3ـ عدم تقييده بالمرحلة الدراسية التي يمر بها على أساس أنه يتعلم أسرع من الطلاب العاديين  وينتقل حسب المعدل الذي يحصل عليه إلى مرحلة أو صف أعلى من الصف الذي يمر به الطلاب العاديين 

4ـ تنظيم مسابقات في البحث العلمي وكتابة الشعر والقصص وتشجيعهم على الابتكار والاختراع ويتم توفير الخامات والآلات والوسائل المعينة لهم على الإنتاج الفني والتقني ونشر إنتاجهم وأعمالهم في معارض خاصة تقام لهذا الغرض 

5ـ وضع مناهج خاصة بالطلاب أصحاب القدرات الخاصة والمتفوقين والموهوبين والمبدعين ، والتي تثير فيهم روح البحث العلمي وتنمي قدراتهم على التفكير والابتكار 

 

مشكلات التي تواجه الموهوبين 

يواجه الطالب الموهوب مشكلات وهي :

1ـ مشاعر اللامبالاة التي يبديها والده إزاء مخايل نجابته وعبقريته ، وقد يثبط بعض الآباء العبقرية عند ابنه كذلك الانشغال عن الطفل بمشاغل ومشاكل الحياة ، ولا يعطي نفسه فرصة للتعرف على ابنه وحاله  وعند بعض الآباء نقيض اللامبالاة فنجد عندهم من يغالي في الاحتفاء بذكاء ابنه ويدفعه دفعا نحو ممارسة بعض المسائل العقلية مما يثقل كاهل الطفل ويفسد عليه نموه الطبيعي لأنهم لا يعرفون أن نـمو الطفل الاجتماعي والعاطفي قد لا يكون على مستوى نـموه العقلي ، وفاتـهم أن النـمو المتكامل في الطفل الموهوب هو سبيله إلى الإبداع المنشود 

2ـ ومن المشكلات التي يواجهها الموهوب ، مشكلات تكوين الصداقات مع الزملاء في الفصل ، فالغالب أن زملاء الفصل عندما يعرفون هذا الطالب الذكي الموهوب وقدراته العقلية يعرضون عنه ، فإما أن يفرض نفسه عليهم بشتى الطرق أو أن يعتزلهم إلى عالم الكتب والنشاطات العقلية الخاصة 

3ـ ومن أخطر المشكلات التي تواجه الموهوب ، استهانة معلمه به ومعاملته له من غير اكتراث دون أن يحاول تحري ذكاؤه وإطلاق طاقاته العقلية ، وهذا يسبب له خيبة أمل وانطواء  

4ـ مشكلات عند بعض الموهوبين نفسية وهو أنه يتصف أحيانا بالسلبية في بعض المواقف الاجتماعية ويفضل الانطواء والعزلة ويبدو عليه الخجل والتردد والارتباك وذلك بسبب سوء التوافق النفسي والاجتماعي 

 

دور مشرف الغرفة في تنمية التفوق العقلي والابتكار

1ـ الكشف عن قدراتهم واهتماماتهم وميولهم ورغباتهم ، حتى يتسنى تقديم الدعم والتوجيه المناسب لقدراتهم وميولهم ، وحتى يقدم لهم القدر الكافي من المعلومات والمهارات سواء في التحصيل الدراسي أو الأنشطة التي تتناسب مع قدراتهم وإمكانياتهم العقلية العالية 

2ـ نشر الوعي بين أفراد المجتمع بأهمية الموهبة والحاجة إلى رعايتها من خلال اكتشاف الأطفال الموهوبين والمتفوقين ورعايتهم ، تعليميا وتربويا ونفسيا 

3ـ توعية الآباء والأمهات والمعلمين بخصائص وسمات المتفوقين والموهوبين ، وكيفية التعامل معهم من خلال العلاقات الطيبة التي يظهر فيها الدفء والحنان والرعاية والاهتمام والتقدير والاحترام 

4ـ مساعدة المتفوق والموهوب على تقبل ذاته والتعايش مع مجتمعه بسلام 

5ـ تقدير الطالب الموهوب وتشجيعه وتثمين كل ما يقوم به وتوعية المجتمع التربوي ، والمجتمع بشكل عام بأهمية تعزيز تفوقه ونجاحه وتذليل الصعوبات من أجل مزيد من التفوق والابتكار 

6ـ معالجة ما قد ينتج من أثار سلبية ناتجة عن تطبيق بعض استراتيجيات تعليم وتعلم المتفوقين والموهوبين ، مثل استراتيجية الإسراع التي تتضمن نقل الطالب

 

 

المصدر : www.kidworldmag.com

 

 

 

الجمعة, 01 شباط/فبراير 2013 21:07

في التأديب بالعقاب الإيجابيّ

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

سوف نناقش المبررات التي يستند إليها الآباء والمربّون وفنّدنا بعض ما يبدو للكثيرين سائغاً منها، ونبّهنا إلى كثيرٍ من المخاطر التي يغفلون عنها.
ثمّ حاولنا دفع المربّين إلى استكشاف المحرّكات الحقيقية التي تدفعهم إلى ضرب أبنائهم. من خلال قوائم من أسئلة محدّدة بدأنا معاً استكشاف ماذا يجري أثناء اللجوء إلى الضرب من عمليات داخلية لدى المربّين وكذلك لدى الأبناء. وفي هذه المقالة نتابع ذلك الاستكشاف.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

clockتحديات الزمن الصعب

1- التطورات والتغيرات أسرع من قدرة الوالدين على مجاراتها 

2- زماننا نزع منه بركة الوقت .

3- تحول الكدح إلى معاناة والحلم من الأمل إلى الألم

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

kids-groupمن المهمِّ أن يوفِّرَ الشَّخصُ وقتاً لممارسة الرياضة والنشاط البدني، لاسيَّما في أثناء الاختبارات عندما يبدو أنَّ كلَّ ما يفعله هو الجلوس على المكتب، والعمل طوال اليوم (وحتَّى إلى الليل في أغلب الأحيان).

لماذا نمارس الرياضة؟

الإثنين, 05 تشرين2/نوفمبر 2012 01:42

أيها الآباء لحظة قبل الشراء!

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

جذب انتباهي مشاهدة موقف عابر، وأنا في إحدى محلات لعب الأطفال لشراء بعض الهدايا لأبنائي، وهو ما رأيته من أب قد وقع اختياره على دمية (عروسة) لابنته، فوضعها أمام العامل على الطاولة كي يدفع ثمنها، وقد أُلبست ثوباً لا يستر، ولا يغني من عري..! إذ يغطي الثوب مساحة صغيرة من جسدها الذي يحاكي جسد فتاة وقد تزينت فظهرت مفاتنها! 

فأثارت انتباهي يد الأب التي امتدت ليشد الرداء آملاً أن يطول في يده..! فيغطي ما تعرّى من الدمية..! لكن دون جدوى..! فدفع ثمنها..! وحملها بين يديه ليهديها لصغيرته!
وقد ثار تساؤل بداخلي: ما الذي دفع هذا الأب إلى هذا التصرف، وهو محاولة ستر جسد الدمية؟! ولم أجد إجابة سوى أنها الفطرة النقية التي فطرنا الله -سبحانه وتعالى- عليها، كأمة لها قيمها، وموروثها من الفضيلة، ومنهج إيماني يفيض بالأخلاق الحميدة التي لن تتلاشى من مجتمعاتنا مهما قاومتها الأفكار الغريبة .

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

parent-schoolالآباء و الأمهات وبسبب حرصهم الشديد على مستقبل أولادهم ، لا ينفكّون عن دعوتهم باستمرار إلى الاهتمام بدراستهم ، وهو أمر حَسِن ويعبِّر عن تقدير حقيقي لمصلحة الطالب ( بنتاً كان أم ابناً ) .لكنّ الذي يحصل في الكثير من البيوتات هو الإلحاح ـ في مناسبة وغير مناسبة ـ على القراءة و المذاكرة و المطالعة لا سيّما في أيام الفحص والاختبار . وقد ينسى الوالدان أنّ للطالب وضعه النفسي والمزاجي الذي قد لا يُشجِّعه على القراءة .

الخميس, 03 أيار 2012 04:05

احذري التسمم المنزلي لطفلك

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-pmيتعمد الأطفال وضع الكثير من الأشياء في الفم وذلك للتعرف عليها وتذوقها، وهذا يعكس حالة طبيعية لدى الأطفال للتعرف على العالم من حولهم، كما أنّهم يقلدون الكبار في ما يفعلونه من دون معرفة الأخطار، ومعظم حالات التسمم تحدث في غياب الوالدين أو عندما يغفل الوالدان عن مراقبة طفلهما، وخصوصاً عندما يكونان مريضين أو منشغلين في إعداد الطعام، وهي الفترة التي تزداد فيها الحوادث.

الجمعة, 20 تموز/يوليو 2012 07:05

حقوق الطفل في الاسلام

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12يصادف 22 آذار من كل سنة يوم الطفل العالمي، ولأن الأطفال هم شباب المستقبل، من هنا لابد علينا الاهتمام بهم، في زمن المصاعب والمتاعب والأحزان.
أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة.
ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال،

الجمعة, 07 كانون1/ديسمبر 2012 22:39

الذكاء موهبة لكنه يحتاج رعاية دائمة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

الذكاء ملكة تولد مع الانسان, غير انها تحتاج الى الدعم والمساعدة لتنمو وتزدهر, ومن ثم تقود في الكثير من الاحيان الى العبقرية, في حين ان جينات الذكاء تتأثر سلبياً عندما يكون المرء متواجداً في منطقة ريفية وبعيداً عن الحضارة والعلم والثقافة, لذلك يتوجب التشديد على اهمية العلم والمعرفة التي تطور الذات وتقود الى تحقيق الطموح والنجاح.وفي هذا المجال يقول الاستاذ في علم النفس في جامعة الكويت, د. خضر البارون في حواره مع »السياسة«: ان العلماء احتاروا في تعريف الذكاء والكشف عن خباياه,

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed