نصائح للنوم الصحي
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييمكن أن يكونَ من الصعب المحافظةُ على روتين منتظم لوقت النوم، ولكن يمكن المساعدة على تحسين نوعية أو جودة النوم لدى الطفل، بشكل خاص، وربَّما لدى البالغ أيضاً.
بالنسبة لبعض الأطفال (والبالغين أيضاً)، قد يكون عدمُ انتظام ساعات النوم سبباً في المشاكل. ولذلك، يمكن أن يساعدَ وضعُ جدول منتظم لنوم الأطفال في الحصول على قدرٍ مناسب من النوم فعلاً.
التعامل مع الطفل على أنه فرد لا يدرك ولا يفهم, أمر فى غاية الخطورة لما قد يؤدى ذلك الى إصابة شخصيته بالخلل والاضطراب، خاصة عندما تتعامل الأمهات بالنهر أو الضرب مع صراخ أبنائهن غير المبرر من وجهة نظرهن، وهذا بدوره يتطور ويتحول الى صراخ وبكاء من طرف الأطفال والذى يأتى رغبة منهم فى الاعتراض أو التعبير عن الرفض، ولذلك دائمـًا ما تشكو الأمهات من هذه النوبات التى تصاحبها بين ذلك بعادات عصبية حركية كمص الأصابع أو الضرب باليد فوق الرأس بشكل منتظم، ومن ثم تبحث الأمهات عن السبيل المناسب للتعامل مع هذا الصراخ والبكاء.
تبدأ القصة مع حبّة أو «خرزة» بلاستيكية مدوّرة صغيرة جداً. ملونة بألوان زاهية يرغب في اقتنائها الأطفال. لا شكّ في أنكم رأيتموها، وترونها في شكل مؤكّد في فترة الأعياد عموماً. تملأ الطرقات بعد انقضاء «أيام الفرح»... شوارع بيروت اليوم تغص بها. لا يمكن عدم ملاحظتها، رغم صغر حجمها. إلاّ أن تلك الكرات «البريئة» تشهد للأسف على «معارك» عنيفة تدور رحاها طوال أيام الأعياد وما قبلها. تحصد عيون الأطفال والمارة، وتترك بقعاً زرقاً مؤلمة لا تندمل ولا تزول إلا بعد أسابيع. والأخطر من ذلك أنها تقتلع العيون وتطفئ البصر.
لا تقتصر تربية الأطفال على الجانب الخلقي، إنّما هو واحد من عناصر عدّة في عمليّة تنشئة الطفل ليكون سعيداً في الدّنيا والآخرة، فالعمليّة التربويّة يجب أن تهدف إلى تكوين الإنسان الصالح بالمعنى الديني والإنساني، والطفل المتعلّم الذي يحبّ البروز في عالم الاكتشاف والنفع لا في عالم اللعب والطرب، المؤدّب في البيت وخارجه، البارّ بوالديه، الناشئ في عبادة الله تعالى،
أبناؤنا أمانة في أعناقنا سوف يحاسبنا الله عليها يوم القيامة، وهذا الحساب يشمل الآباء والأمهات، فرسول الله صلى الله عليه وسلم يقول "كلكم راع، وكلكم مسئول عن رعيته، الإمام راع ومسئول عن رعيته، والرجل راع في أهله ومسئول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسئولة عن رعيتها، والخـادم راع في مال سيده ومسئول عن رعيته، فكلكم راع ومسئول عن رعيته" (متفق عليه).
يمكننا تخفيف حدة مشاعر الخجل الشديد و الحساسية العالية عند الطفل وإعادة ثقته بنفسه وتصحيح فكرته عن ذاته وتنمية مهارات اجتماعية إيجابية لديه من خلال مايلي :
- توفير مناخ عائلي للطفل يسوده الشعور بالأمن و الثقة و المحبة والوفاق الأسري.
- إشعاره بالتقبل والحب و التقدير والصداقة و الإنصات له ليفصح عما في نفسه من مشاعر غضب و قلق و مخاوف وهواجس و محاولة إيجاد الحل لها .
ويحتار الأبوان عند تمرد الابن وظهور أنه لم يستوعب أي شيء مما علماه له، أو لقناه، حتى يكون مهذبا، ذا سلوك حسن وأخلاق حميدة، يحسن التصرف والتعامل مع الغير، ويحترم الكبار، ويستأنس بالصغار.
للأطفال سلوكيات و عادات خاصة تكون مرتبطة بهم في مرحلة الطفولة و مع مرور الوقت يتخلص الطفل تدريجا منها و يقال عنة انه بدأ يكبر أو يدرك و انه أصبح رجلا صغيرا يتصرف تصرفات الكبار .و يعتبر الخجل كما يقول الدكتور عادل عاشور مدرس طب الأطفال و الوراثة من الصفات الهامة و الشائعات بين الأطفال و التي تلعب فيها الوراثة دور كبيرا من خلال الجينات الموجودة في الخلايا الحية و كذلك الظروف البيئية المحيطة بالطفل و نشأته تلعب أيضا دورا هاما .
الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييبدأ الانسان في الحديث عندما يبلغ سنة من العمر خلصت دراسة علمية حديثة إلى أن الأطفال الذين لديهم ميل لتأخر الكلام يستخدمون جزءا مختلفا من الدماغ في السماع.
واستخدمت مستشفى ميامي للأطفال فحوصات معقدة باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي لمقارنة أدمغة الأطفال مع مشاكل الكلام.
ثانيا: نذكر لهم بعض القصص الموثرة في جزاء المتصدق مثل قصة الأعمى و الأبرص و الأقرع من بني إسرائيل.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: (( إن ثلاثة من بني إسرائيل، أبرص و أقرع و أعمى. أراد الله أن يبتليهم، فبعث الله ملكاً، فأتى الأبرص فقال: أي شيء أحب إليك؟