وجدت دراسة جديدة أن الأطفال يفهمون الكلمات الأساسية بدءاً من سن 6 أشهر أي قبل كثير مما كان يعتقد سابقاً، وقال الباحثون في جامعة (بنسلفانيا) الأميركية في بيان، إنهم وجدوا أن الأطفال بين 6 و9 أشهر يمكنهم فهم معاني الكلمات الرائجة أي قبل أشهر من البدء بالكلام.
سلامةُ الأَطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحي• تعليم الأطفال عبور الشارع بطريقة آمنة.
• التأكُّد من ارتدائهم الألبسة والتجهيزات المناسبة للرياضة.
• تركيب جهاز إنذار الحريق واختباره.
التعامل مع الطفل على أنه فرد لا يدرك ولا يفهم, أمر فى غاية الخطورة لما قد يؤدى ذلك الى إصابة شخصيته بالخلل والاضطراب، خاصة عندما تتعامل الأمهات بالنهر أو الضرب مع صراخ أبنائهن غير المبرر من وجهة نظرهن، وهذا بدوره يتطور ويتحول الى صراخ وبكاء من طرف الأطفال والذى يأتى رغبة منهم فى الاعتراض أو التعبير عن الرفض، ولذلك دائمـًا ما تشكو الأمهات من هذه النوبات التى تصاحبها بين ذلك بعادات عصبية حركية كمص الأصابع أو الضرب باليد فوق الرأس بشكل منتظم، ومن ثم تبحث الأمهات عن السبيل المناسب للتعامل مع هذا الصراخ والبكاء.
كنت منهمكة في قراءة إحدى القصص، وإني لمرتحلة مع هذه القصة في رحلة ذهنية، صرفتني عما حولي.. إذ رنّ الهاتف الذي كان صامتاً، كان رنينه أقوى من المعتاد، أو إنني ظننته هكذا لحظتها، ورفعت سماعته، وبادرت المتحدث بالسلام... فرد عليّ السلام، صوت طفولي رقيق جداً .. بدا لي من نبراته يحمل قدراً كبيراً من الجرأة....
قالت: أنت فلانة..؟
قلت:نعم
قالت: هل أنت مستعدة للحديث معي؟ إني أريد سؤالك عن أمر شغل بالي...!!
غرس شجرة الصدق يقتلع الكثير من الأخلاق السيئة من نفوس أولادنا ، بل ويساعدنا على غرس الكثير من الأخلاق الطيبة فيهم ، فالصدق بداية سلسلة الأخلاق الحسنة ، والكذب هو بداية سلسلة الأخلاق السيئة ، وليس هذا مبالغة ، ولكنها وصية نبوية خالدة (إن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، وإن الكذب يهدى إلى الفجور، وإن الفجور يهدى إلى النار)
الآباء و الأمهات وبسبب حرصهم الشديد على مستقبل أولادهم ، لا ينفكّون عن دعوتهم باستمرار إلى الاهتمام بدراستهم ، وهو أمر حَسِن ويعبِّر عن تقدير حقيقي لمصلحة الطالب ( بنتاً كان أم ابناً ) .لكنّ الذي يحصل في الكثير من البيوتات هو الإلحاح ـ في مناسبة وغير مناسبة ـ على القراءة و المذاكرة و المطالعة لا سيّما في أيام الفحص والاختبار . وقد ينسى الوالدان أنّ للطالب وضعه النفسي والمزاجي الذي قد لا يُشجِّعه على القراءة .
اهتمامات الأطفال وألعاب الفيديو هل آن الأوان لصناعة إسلامية؟!
كتبه مجلة الرقميأدى انتشار الكمبيوتر وألعاب الفيديو في السنوات الأخيرة إلى بروز دورها في حياة الأطفال حيث إنها لعبة العصر التي يفضلها الولد على الألعاب التقليدية التي طالما اعتدنا في السابق أن نلعبها مع الأطفال الآخرين، وإذا كان اندفاع الطفل نحو ألعاب الفيديو والكمبيوتر يحمل في طياته الكثير من الأمور الإيجابية ولكن من جهة أخرى فإنه لا يخلو من المخاطر الصحية والسلوكية والدينية التي ينبغي الالتفات إليها.
لاشك أن معظم الأطفال يحبون الألعاب حُبّاً جمّاً، و يكادون لا يكتفون منها، و يحرص الأهل على الشراء لأطفالهم ما يستطيعون منها . وهناك أمور يجب أن ينتبه الآباء و الأمهات لها في اختيار الألعاب عند شرائها منها : عدم الاسراف في شراء الألعاب الغالية الثمن لأن مدة صلاحيتها عند الطفل قد لا تتجاوز أسبوعاً واحداً، والحرص على نوعية اللعبة بغض النظر عن ثمنها،
ما هي إعاقات التعلم؟
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتؤثِّر إعاقات التعلُّم في الطريقة التي يتعلَّم بها الشخص الأشياء الجديدة، وذلك في أيَّة فترة من حياته، ولا ينحصر ذلك خلال فترة المدرسة. تجد في المقال التالي كيف يمكن لإعاقات التعلم أن تؤثِّر في الإنسان، ومن يستطيع تقديم المساعدة.
تؤثِّر إعاقاتُ التعلُّم في طريقة فهم المعلومات وكيفية التواصل مع المحيط. يعاني حوالي مليون ونصف مليون شخص في بريطانيا من إحدى إعاقات التعليم.
نصائح للنوم الصحي
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييمكن أن يكونَ من الصعب المحافظةُ على روتين منتظم لوقت النوم، ولكن يمكن المساعدة على تحسين نوعية أو جودة النوم لدى الطفل، بشكل خاص، وربَّما لدى البالغ أيضاً.
بالنسبة لبعض الأطفال (والبالغين أيضاً)، قد يكون عدمُ انتظام ساعات النوم سبباً في المشاكل. ولذلك، يمكن أن يساعدَ وضعُ جدول منتظم لنوم الأطفال في الحصول على قدرٍ مناسب من النوم فعلاً.
عزيزي القارئ: بعد أن استعرضنا في مقالاتٍ ماضية الاحتياجات النفسية للطفل و أهمية إشباعها و وسائله، سرنا مع الدكتور مصطفى أبو سعد في أساليب التأديب و مقوّماته.
و نتابع اليوم مع ما بدأناه في العدد الماضي من موضوع التأديب بالعقاب الإيجابيّ. تناولنا سابقاً بعض النتائج السلبية لممارسة الضرب في عملية تأديب الأطفال لا سيما من لم يبلغ منهم العشر سنوات. و في هذه المقالة نتابع تحليل وتقويم هذا الأسلوب التربوي السائد بشكل كبير في ممارسة الآباء و الأمّهات و بعض المربّين.
فالأطفال لغتهم الخاصة بهم والتي لا يفهمها الكبار لهم مفرداتهم الصغيرة الرائعة ولهم أفكارهم وخيالهم كأن يتصورون بأن الفجر يغسل وجهه ويمشط شعره كل صباح ولهم حلاوتهم وعلاقتهم بالله فهم يبدؤون يومهم المدرسي ب يارب تحفظ ماما وبابا وإخواتي ومعلماتي ولهم شقاوتهم مشفوعة ببسطاتهم منهم يسردون لمعلمتهم قل كل ما يجري في بيوتهم فحذاري الشجار أمامهم ولنكن لهم القدوة والمثال في أقوالنا