إهمال الطفل قد يضر بنمو دماغه
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتُشير دراسةٌ حديثة إلى أنَّه يُمكن للإهمال الاجتماعي والجسدي الشديد أن يُضرَّ بنموِّ الدماغ عندَ الطفل, لكن يُمكن أن تنقلِبَ هذه النتائجُ بشكلٍ جزئي إذا انتقل الطفلُ إلى بيئة أكثر إيجابيَّة.
قام الباحثون بتحليل نتائج الرنين المغناطيسي للدماغ في ثلاث مجموعات لأطفال رومانيين تتراوح أعمارُهم من 8 إلى 11 عاماً، نشأ بعضُهم في دور الأيتام؛ وبعضُهم كانوا في هذه المراكز، ثمَّ انتقلوا إلى منازل قَدَّمت لهم رعايةً جيِّدة؛
للأم دور هام في تربية الطفل تربية إسلامية، فالطفل عادة ما يرتبط بأمه في أول سنوات عمره، لذلك يُعد توجيه الأم للطفل غاية في الأهمية لكي ينشأ في كنف الإسلام ويتربي تربية إسلامية سليمة. وهناك بعض الأمور تؤثر إيجاباً في تربية الطفل تربية إسلامية منها:
وجدت دراسة جديدة أن القيلولة مهمة بالنسبة للأطفال في بداية المشي، فهي تخفض خطر إصابتهم بمشكلات تتعلق بالمزاج في حياتهم لاحقاً.
وذكر موقع «لايف ساينس» الأميركي أن الباحثين في جامعة «كولورادو بولدر» وجدوا أن الأطفال في عمر يراوح بين سنتين وثلاث سنوات الذين لا ينامون نهاراً يظهرون قلقاً أكثر ويبدون أقل فرحاً وفهماً لكيفية حل المشكلات.
البدانة عند الأطفال قد ترتبط بزيادة في خطر إصابتهم بأمراض القلب
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييقول الباحثون إنَّ نتائجَ بحثهم سببٌ يدعو للاهتمام في ضوء المعدَّلات المرتفعة من البدانة في الطفولة، حيث وجدوا أنَّ طفلين من كلِّ ثلاثة أطفال مصابين ببدانة شديدة لديهم عاملُ خطر واحد على الأقل للإصابة بأمراض القلب.
قام الباحثون بتقييم عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، كارتفاع ضغط الدم وارتفاع مستويات سكَّر الدم والسكَّري والكولستيرول،
عندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية محرجة، تنم عن وقاحة وسخرية وبذاءة .. ينشأ لدى الوالدين شعور بالأسف والألم اتجاه سلوك الابن غير الواعي بما يخرج من فمه من ألفاظ مزعجة . والحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير.
النزف تحت الظفر
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيعندما يتضرَّر ظُفُرُ إِصبَع اليَد أو القَدَم أو يتخرَّب أو يتعرَّض لرضٍّ، قد يتراكم الدَّمُ تحت الظفر، ويُشكِّل تجمُّعاً دموياً بين الظفر وسريره (المنطقة تحت الظفر)؛ وقد يؤدِّي الضغطُ عليه إلى ألمٍ شَديد لدى المُصاب. كما يحدث الألمُ من ضغط إذا كانت كمِّيةُ الدَّم المتراكمة كبيرةً. أمَّا كانت هذه الكمِّيةُ صغيرة جداً، فقد لا تسبِّب أيَّ ألم، وربَّما تشفى الحالةُ تلقائياً.
تعني السمنة أن الجسم يحوي كميات كبيرة جداً من الدهن، وهي تختلف عن زيادة الوزن التي تعني أن وزن الجسم زائد عن المعدل الوسطي. ووزن الجسم هو مجموع أوزان ما فيه من العضلات والعظام والدهن والماء. إن السمنة أو البدانة وزيادة الوزن تعني أن وزن الجسم يزيد على الوزن الذي يعتبر صحياً بالنسبة لطوله. يصاب الإنسان بالسمنة تدريجباً عندما يتناول كميات من الكالوري أو السعرات الحرارية أكثر مما يستهلك.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم والقائم فيها خير من الماشي والماشي فيها خير من الساعي من تشرف لها تستشرفه فمن وجد فيها ملجأ أو معاذا فليعذ به»، نعم لقد تماوجت بنا الفتن صغيرها وكبيرها أصبحت في حياتنا اليومية تحفنا وفي أوطاننا تهزنا وفي شعوبنا تؤطرنا حتى أطفالنا أصبحوا في تخبطها يتساءلون ويستنكرون ويتجهمون.
ما هي إعاقات التعلم؟
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتؤثِّر إعاقات التعلُّم في الطريقة التي يتعلَّم بها الشخص الأشياء الجديدة، وذلك في أيَّة فترة من حياته، ولا ينحصر ذلك خلال فترة المدرسة. تجد في المقال التالي كيف يمكن لإعاقات التعلم أن تؤثِّر في الإنسان، ومن يستطيع تقديم المساعدة.
تؤثِّر إعاقاتُ التعلُّم في طريقة فهم المعلومات وكيفية التواصل مع المحيط. يعاني حوالي مليون ونصف مليون شخص في بريطانيا من إحدى إعاقات التعليم.
أعلن عدد من أطباء علم النفس بلندن أن معظم الرجال والنساء الذين يقضمون أظافرهم كانوا يمارسون هذه العادة منذ الصغر حتى اعتادوا عليها، وقضم الأظافر مؤشر واضح على التوتر أو القلق، وهي عادة شائعة في سن الطفولة؛ فالدراسات تشير إلى أن 40% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين خمسة أعوام وثمانية عشر عاماً يقضمون أظافرهم، بل إنهم لا يكتفون بالظفر بل حتى الجلد الموجود على جانبي الظفر، فينتج عنها تشققات تساعد في حدوث العدوى الميكروبية والفطرية، أو حتى ضعف الجسم نتيجة السموم الموجودة في الأظافر، وكثيراً ما تلجأ الأمهات إلى محاولة معالجة هذا الأمر بشتى الطرق، وأياً كانت الموانع فهي كلها موانع مؤقته تزول بزوال السبب، وبمساعدة الدكتورة منى حجازي أخصائية علم النفس الإكلينيكي بمركز الراشد توصلنا لبعض المعلومات التي توضح العلاقه بين قضم الأظافر وإنخفاض الذكاء.
يُعدّ ترابط الأسرة عاملاً أساسياً في تشكّل البيئة الآمنة للطفل، وفي بناء الكيان التربوي، وخير وسيلة لتشكيل انفعالاته وتهذيب خلقه واكتساب عاداته الاجتماعية؛ فالعلاقة بين الفرد وأسرته علاقة تبادلية يتأثر ويُؤثّر فيها، وكلما كانت الأسرة متحابة ومتسامحة يحيطها المودة والرحمة تكون فرصته في أن ينشأ حياة سليمة، ويتطور اجتماعياً ومعرفياً أفضل بكثير من غيره من الأطفال الذين لا يتوفر لهم ذلك.