النزف تحت الظفر
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيعندما يتضرَّر ظُفُرُ إِصبَع اليَد أو القَدَم أو يتخرَّب أو يتعرَّض لرضٍّ، قد يتراكم الدَّمُ تحت الظفر، ويُشكِّل تجمُّعاً دموياً بين الظفر وسريره (المنطقة تحت الظفر)؛ وقد يؤدِّي الضغطُ عليه إلى ألمٍ شَديد لدى المُصاب. كما يحدث الألمُ من ضغط إذا كانت كمِّيةُ الدَّم المتراكمة كبيرةً. أمَّا كانت هذه الكمِّيةُ صغيرة جداً، فقد لا تسبِّب أيَّ ألم، وربَّما تشفى الحالةُ تلقائياً.
قبل اكتشاف خصائص وعلامات مرض التوحد عند الأطفال، كان هؤلاء الأبرياء يلاقون الأمرين من أسرهم ومن معلميهم في المدارس، حيث لم يكن المجتمع يعلم بحقيقة مأساتهم، وإنهم وإن بدوا مثل بقية الأطفال من حيث الشكل الخارجي إلا أن مرض التوحد الذي يعانون منه يجعلهم منفصلين عما يحيط بهم من أشياء، غير قادرين على التركيز في أي شيء، فكان جهل الأبوين بحالة طفلهم يجعلهم يوبخونه ليل نهار بأنه أبله وبليد،
اللعب في سن ما قبل المدرسة هو اكثر أنشطة الطفل ممارسة يستغرق معظم ساعات يقظته وقد يفضله على النوم والأكل..
وغياب اللعب لدى الطفل يدل على أن هذا الطفل غير عادي..فاللعب نشاط تلقائي طبيعي لا يُتعلم.
الوقاية من نزلات البرد والأنفلونزا
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيالعناية بأسنان الطفل
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيملخص
يَنبَغي تَفريشُ brushing أسنان الطِّفل حالما تبدأ بالبزوغ في الفم، ويمكن استخدامُ فرشاة خاصَّة بالأطفال مع كمِّية صغيرة من معجون الأسنان لتحقيق ذلك.
تنصح الأمهات الجديدات بالبدء فوراً بتعليم الطفل الحذر منذ طفولته المبكرة، وتقول:
لا يكفي خوف الأم ليقي الطفل من الحوادث، فالتيقظ مطلوب منذ ولادة الطفل، وهي تقدم لنا دليلاً كاملاً حتى تبقى بيوتنا واحة أمان للحبايب.
وتؤكد الدكتورة ندى أننا عندما نستفتي الأهل، نلاحظ أن عدداً كبيراً منهم يجهل بأن الحوادث المنزلية هي السبب الأول لوفيات الأطفال التي لا تنتج عن أي مرض
إذا كان أدب الأطفال ذلك البستان المليء بالمشاهد والصور المتنوِّعة، فإننا حين نتوجَّه به إلى عقول أطفالنا وعواطفهم، إنما نريد بذلك تعزيز رؤيتهم في الجوانب المضيئة في الحياة، وأن نزرع قيما إيجابية في نفوسهم كقيم المحبة والتسامح والتعاون وقيمة العمل، وحتى نستطيع اجتياز الحواجز بيننا وبينهم والدخول إلى عوالمهم المفعمة بالخيال، لابد أن تكون المادة الأدبية التي نقدمها متلائمة مع فطنتهم اللامحدودة، ومستمدة من ثقافة الواقع حتى لا يجد الطفل نفسه في تصادم معه عندما يكبر، فالكتابة للطفل تحتاج إلى دراسات معمقة لمعظم الجوانب التي تخص عالم الطفولة، وحاجاتها المتباينة، وأن تبلغ النصوص المقدمة لهم مستويات راقية من حيث فكرتها وأسلوبها وإخراجها وقيمها الإنسانية النبيلة التي تنمي المشاعر الايجابية، وأن تتناسب لغة الكتابة مع لغة الطفل وترتقي بها، وأن تتلاءم مفرداتها مع مفرداته،
يمكننا تخفيف حدة مشاعر الخجل الشديد و الحساسية العالية عند الطفل وإعادة ثقته بنفسه وتصحيح فكرته عن ذاته وتنمية مهارات اجتماعية إيجابية لديه من خلال مايلي :
- توفير مناخ عائلي للطفل يسوده الشعور بالأمن و الثقة و المحبة والوفاق الأسري.
- إشعاره بالتقبل والحب و التقدير والصداقة و الإنصات له ليفصح عما في نفسه من مشاعر غضب و قلق و مخاوف وهواجس و محاولة إيجاد الحل لها .
حين نسمع كلمة طفل تتوارد فى الذهن صور ومعانى البراءة والعذوبة والمرح واللعب والتلقائية والرقة والسرير الدافئ والحاجة للرعاية والحماية والأمان فى حضن أم وأب هما نفسهما ينعمان بالأمان والسلام والطمأنينة وفى بيئة تخلو من الأخطار أما حين يقال طفل فلسطينى فإن الصورة تتغير تماماً وتضطرب اضطراباً شديداً فتستبدل بصورة الطفل محمد الدرة الذى يصرخ مستغيثاً تحت وابل الرصاص الذى ينهال عليه
صة السيف المكسور التي سبق ذكرها في مقال: "لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا" فيها جانب آخر، وهو جانب اللعب، وهذا هو موضوع العنصر الرابع...
لا أظن أبا يوسف عندما أثار هذه الزوبعة من أجل سيف انكسر أنه يدرك الهدف أصلاً من شراء اللعبة، وهو أن ابنه يتسلى بها ويتعلم منها، وهذا الذي حصل، تعلم أنه إذا ضرب قطعة بلاستيكية في الأرض الصلبة بقوة أنها تنكسر وأشبع فضول ابنه..
تخيل أن لديك أفكارا واحتياجات ترغب في التحدث عنها.. ولكنك لا تستطيع التعبير عن ذلك . وربما تشعر أنك تشاهد وتلاحظ بعض المناظر والأصوات ولكنك لا تستطيع تركيز انتباهك عليها ،أو أنك تحاول القراءة والتفاهم ولكنك لا تستطيع الإحساس والشعور بالحروف الهجائية أو الأرقام.
يتحدثون معهم ، وكانهم يفهمون أو يسمعون !!
كتبه د.أنوار عبد الله أبو خالدلذلك تجدهم يحاولون بطريقة فطرية ان يعوضوا كل نقص أو حرمان يعانونه سواء كان حرمانا عاطفياً أم مادياً ، فيلجأون إلى اللعب حيث يجدون فيه ما يحتاجونه وما ينقصهم ليجدوا التوازن الذي كثيراً ما يختل بسبب التوترات والضغوط والحرمان .