الباحثون في مرض التوحد تفاجؤوا بوجود اضطراب في الوصلات ضمن الدماغ
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتقول دراسةٌ حديثة إنَّ التناسقَ الموضعي لنشاط الدماغ يكون مضطرباً عندَ مرضى التوحُّد.
من المعروف منذ عددٍ من السنوات أنَّ الارتباطَ الوظيفيَّ بين المناطق المُنفصلة من الدماغ ينخفض عندَ مرضى التوحُّد, لكن كان يُعتَقد أنَّ ما يُسمَّى الارتباط الوظيفي الموضعي هو أعلى بشكل فعليٍّ عندَ الأشخاص المُصابين باضطرابٍ نَمائيٍّ أو تطوُّري عصبيٍّ.
لا تقتصر تربية الأطفال على الجانب الخلقي، إنّما هو واحد من عناصر عدّة في عمليّة تنشئة الطفل ليكون سعيداً في الدّنيا والآخرة، فالعمليّة التربويّة يجب أن تهدف إلى تكوين الإنسان الصالح بالمعنى الديني والإنساني، والطفل المتعلّم الذي يحبّ البروز في عالم الاكتشاف والنفع لا في عالم اللعب والطرب، المؤدّب في البيت وخارجه، البارّ بوالديه، الناشئ في عبادة الله تعالى،
يمكن إيجاز أهم الطرق لبناء ثقة الأبناء بأنفسهم في أربع عشرة خطوة :
1ـ تجاوب مع كلّ طفل بشكل فرديّ، ناديه باسمه.
2ـ أعط الطفل الوقت للتّكلّم معه عما يهمه.
3ـ أكّد السلوك الذي تحبّه.
فحص حديثي الولادة
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيتستعمل معظم هذه الإختبارات بضعة قطراتٍ من الدّم تُؤخذ عن طريق وخز كعب الطّفل. يتضمّن فحص السّمع وضع مسماعٍ صغيرٍ في أذن الطّفل وقياس استجابته للصّوت.
قواعد اساسية يجب اتباعها لتجنب تعرض الطفل للامراض التي قد تكون التغذيه الغير صحيحه سببا فيها:
1- البدء باطعام الطفل عند بلوغه الشهر السادس
2- تجنب اضافة الملح والسكر
ماذا أفعل مع ابني الممتنع عن الطعام؟
الطفل الذي يرفض الطعام يسبب قلق كبير للأم لخوفها عليه ولكن القاعدة الأولى في التعامل مع هذه الفئة من الأطفال هي عدم الهلع و أخذ الموضوع بجدية أكبر من اللازم وإظهار هذا الخوف للطفل حتى لا يستغل هذا الأمر بذكائه ويزيد منه إذا شعر أن هذا الموضوع يمكن أن يشكل ضغطاً على أمه..
أولاً: التربية بالملاحظة:
تعد هذه التربية أساساً جسَّده النبي _صلى الله عليه وسلم_ في ملاحظته لأفراد المجتمع تلك الملاحظة التي يعقبها التوجيه الرشيد، والمقصود بالتربية بالملاحظة ملاحقة الولد وملازمته في التكوين العقيدي والأخلاقي، ومراقبته وملاحظته في الإعداد النفسي والاجتماعي، والسؤال المستمر عن وضعه وحاله في تربيته الجسمية وتحصيله العلمي، وهذا يعني أن الملاحظة لا بد أن تكون شاملة لجميع جوانب الشخصية.
ننسى في زحمة الحياة أننا يجب وبالضرورة أن نسقي أولادنا فلذات أكبادنا حباً وحناناً واهتماماً، والأمر مهم ، لا لشيء إلا لأن العطاء الوجداني هام للطفل ، بالضبط مثل الأكل والشراب إن لم يكن أكثر، ففي ظروف الحياة المعقدة والمتشابكة ، نجد أولادنا مشتتين يخيم عليهم شبح الإهمال العاطفي والجوع النفسي والظمأ الوجداني الذي قد ينعكس على سلوكياتهم وعلى نمو شخصياتهم فيما بعد،
تهاون الكثير من الأمهات بلباس بناتهن الصغيرات اللباس العاري والقصير وغير ذلك بحجة صغر سنهن وعدم تكليفهن حتى أصبحنا لا نميز بين بناتنا وغيرهن في الأماكن العامة وأنه لأمر جدير أن ينبه لخطره بالعناية والاهتمام لعدة أمور منها :
ابيضاضُ الدم عندَ الأطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييحدث التسنين عندما تبدأ أولى أسنان الطفل بالظهور عبر اللثتين. ورغم أن التوقيت يختلف كثيرا، فإن ظهور الأسنان لدى معظم الأطفال يبدأ في عمر 6 أشهر تقريبا. وتكون السنان الأماميتان السفليتان (القاطعان الوسطيان السفليان) أولى الأسنان التي تظهر عادة، تليهما السنان الأماميتان العلويتان (القاطعان الوسطيان الأماميان).
عندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية محرجة، تنم عن وقاحة وسخرية وبذاءة .. ينشأ لدى الوالدين شعور بالأسف والألم اتجاه سلوك الابن غير الواعي بما يخرج من فمه من ألفاظ مزعجة . والحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الغير.