قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

تقول دراسةٌ حديثة إنَّ المُشاجراتِ التي تدور بين الأشقَّاء يُمكن أن تُؤدِّي إلى القلق والاكتئاب وضعف احترام الذات.

درس باحِثون من جامعة ميزوري حالات 145 زوجاً من الأشقَّاء، تراوحت أعمارُهم بين 12 و 15 عاماً، خلال فترة استمرَّت عاماً كاملاً، ووجدوا أنَّ مُعظمَ مُشاجراتهم كانت تدور حولَ المُساوَاة والإنصاف والعدل (مثل دور كلِّ واحد منهم في إفراغ غسَّالة الصحون) أو التعدِّي على خصوصية المكان (مثل استعارة الملابس من دون إذن صاحبها).

الثلاثاء, 23 تشرين1/أكتوير 2012 23:34

دور الأسرة في رعاية الموهوب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(19 أصوات)

تعتبر الأسرة هي البيئة التي يمارس فيها الفرد حياته ، لذلك فإن لها دور هام في اكتشاف الموهوبين من أبنائها والأخذ بايدهم وتقديم وسائل الرعاية اللازمة لتنمية قدراتهم وإمكانياتهم ، غير إنها تعجز أحيانا عن القيام بدورها كاملا وذلك بسبب عوامل نقص الخبرة أو قلة التدريب أو تعرض طفلها لعوامل الحرمان المتنوعة بشكل مباشر أو غير مباشر . لذلك لابد لنا من مساعدة الأسرة على ذلك من جانبين هما :


 

أولا / كيف تتعامل الأسرة مع أفكار الطفل الموهوب ؟ وكيف تتصرف حيال أسئلته غيرالعادية؟ 

ثانيا / كيف يمكن للأسرة المساهمة في تخفيض حدة القلق لدي الطفل الموهوب وأسئلته دون التأثير على مستوى إبداعه ؟ 

ولذلك يتطلب دور الاسرة مايلي :-

1. على الأسرة أن تعمل على ملاحظة الطفل بشكل منتظم ، وأن تقوم بتقويمه بطريقة موضوعية وغير متحيزة حتى يمكن اكتشاف مواهبه الحقيقية والتعرف عليها في سن مبكرة أ‌

 

2. على الأسرة أن تتعرف على الموهوب في سن مبكرة ويساعدها في ذلك إتاحة الفرصة لملاحظة أبناءها عن قرب لفترات طويلة خلال مراحل نموهم المتعددة فللموهوبين سمات عقلية وصفات ذات طابع معروف تميزهم عن غيرهم من باقي الأطفال العاديين في أعمارهم. 

3. يحتاج الموهوب من أسرته إلى توفير الإمكانيات والظروف المناسبة له والإبداع مع تشجيعه على القراءة والاطلاع .

4. على الأسرة أن تعامل الموهوب باتزان فلا يصبح موضع سخرية لهم ، ومن جهة أخرى يجب عليها ألا تبالغ في توجيه عبارات الإطراء والاستحسان الزائد عن الحد مما قد يؤدي إلى الغرور والشعور بالاستعلاء والتكبر .

5. على الأسرة أن تنظر إلى الموهوب نظرة شاملة فلا يتم التركيز على القدرات العقلية أو المواهب الإبداعية المتميزة فقط ، وعليها أن تعرف بأن على الطفل الموهوب أن يمارس أساليب الحياة العادية الطبيعية مثل غيره ممن هم في فئته العمرية.

6. على الأسرة أن تراعي الفروق الفردية بين أبناءها فلا تميز بين موهوب وآخر 

7. التواصل بين الاسرة والمدرسة والمراكز المتخصصه للتعريف بالموهوب وقدراته لاختيار المجال المناسب لاثراء موهبته .

8. توفير الأمن والاطمئنان الذي يعينه على تحقيق النمو المتكامل لجميع جوانب شخصيته

 

أساليب التنشئة الأسرية :

تبين العديد من الدراسات أن أساليب التنشئة الأسرية لها أثر كبير في تنمية الموهبة والإبداع لدى الأطفال ، حيث وجدت إحدى الدراسات أن أهم عوامل البيئة الأسرية المشجعة للإنجاز العالي هي توافر الحرية والتشجيع المستمر الذي يستخدمه الآباء مع أبنائهم وتضاؤل العقاب 

وتشير معظم الدراسات العربية والأجنبية في هذا المجال إلى أهمية توافر العناصر الآتية في البيئة الأسرية الميسرة لإبداع أحد الأبعاد الأساسية للموهبة :ـ

1ـ ممارسة الأساليب الأسرية السوية في تنشئة الأبناء ، أي البعد عن التسلط أو القسوة ، والتذبذب في المعاملة ، والمفاضلة بين الأبناء ، والتدليل الزائد ، والحماية المفرطة ، وغيرها من الأساليب غير السوية 

2ـ تشجيع الاختلاف البنّاء 

3ـ تقبل أوجه القصور 

4ـ وجود هوايات لدى الأبناء 

5ـ توافر جو من القبول والأمان وعدم الإكراه 

6ـ إتاحة الفرصة للاستقلالية والاعتماد على النفس 

7ـ الاتجاه الديموقراطي والإيجابي نحو الأبناء 

8ـ الانفتاح على الخبرات 

9ـ تعويد الطفل على التعامل مع الفشل والإحباط 

 

أساليب التعامل مع الطفل الموهوب في الاسرة

- أن يفهم الآباء أن الطفل الموهوب ليس بالضرورة موهوبا في كل المجالات وفي كل الأوقات :

فقد يكون متفوقا في الرياضيات ، وعاديا في اللغة الأجنبية ، أو قد يكون موهوبا في الموسيقى، ولكنه عادي في الرياضة.

ومن خصائص الأطفال الموهوبين والمتفوقين في مرحلة ما قبل المدرسة الآتي :ـ

1ـ القدرة على التعلم بسرعة وسهولة في سن مبكرة ، فقد يتعلم بعض الأطفال المتفوقين القراءة تلقائيا بأقل توجيه من معلميه وذويه 

2ـ القدرة على إدراك العلاقات المسببة وفهم المعاني والتلميحات ويدرك السبب والنتيجة

3ـ القدرة على استبقاء ما يكتسبونه من أنشطة التعلم المختلفة 

4ـ امتلاك مفردات لغوية كثيرة في سن مبكرة ويحسنون استخدامها 

5ـ القدرة على استخدام الحصيلة اللغوية في تكوين جمل تامة بدقة شديدة 

6ـ القدرة على طرح العديد من الأسئلة عن موضوعات متنوعة 

7ـ الدقة في الملاحظة والاستجابة السريعة لما يلاحظونه من أشياء وعلاقات

 

رعـاية الموهوبين والمتفوقين في المدرسة

رعاية الطلاب المتفوقين والموهوبين من أهم الأعمال التي يقوم بها المشرف في غرفة الطلبة الموهوبين وعلىالمشرف أن يراعي الجوانب التالية عند وضعه خطة لرعاية الطلاب الموهوبين والمتفوقين :

 

1ـ الجوانب البيئية الاجتماعية : إن للأسرة دور كبير في دعم التفوق حيث أن المستوى الثقافي والاجتماعي للوالدين يساعد على تحقيق فرص النجاح والتفوق لأبنائهم ، وذلك بالمشاركة الإجابية الفعالة في تحديد مستويات من الطموح تتناسب مع قدرات الأبناء ومنحهم الاستقلال في اتخاذ قراراتهم نحو الدراسة المناسبة لهم ، وتهيئة الجو الملائم للاستذكار وتوفير الإمكانات اللازمة والمشاركة الإجابية في تذليل العقبات والصعوبات التي تعترض سبيل تفوقهم وتقدمهم وتوفير الظروف الملائمة للنمو السوي للعلاقات والتفاعل الأسري ولهذا على المرشد أن يدعم الصلة بين المدرسة وأسر المتفوقين 

2ـ الجوانب الذاتية : وهي تتمثل في طاقات الفرد العقلية المتميزة ، وسمات الشخصية كالقوى الدافعة التي تثير السلوك وتوجهه نحو وجهة معينة لتحقيق أهدافه وطموحاته واستغلال طاقاته والسمات الوجدانية التي تهيء المناخ النفسي المناسب لاستغلال الطاقات العقلية والاستفادة منها إلى أقصى طاقة ممكنة

ويمكن أن تكون النقاط التالية مناسبة لأسلوب التعامل مع الطالب الموهوب والمتفوق دراسيا:ـ

1ـ تزويده بنشاطات وخبرات تعليمية إضافية بهدف توسيع معلوماته ، وتسمح بدرجة من التعمق في موضوعات الدروس العادية  وتتيح هذا الفرصة إلى المزيد من القراءة والاطلاع وإجراء التجارب وإعداد البحوث بحيث تكون متفقة مع استعداداته وقدراته وميوله ومستوى طموحه 

2ـ منحه واجبات إضافية وذلك عن طريق جمع الطلاب المتفوقين والموهوبين في فصل دراسي واحد في فترة غير أوقات الدراسة العادية لإعطائهم برنامجا إضافيا يوميا أو في أيام العطلات ، مع توفير الأجهزة والأدوات والوسائل التعليمية اللازمة إجراء التجارب والتطبيقات العملية وذلك على أيدي معلمين أكفاء مختارين لهذه المهمة لرعاية التفوق والنبوغ والموهبة والابتكار 

3ـ عدم تقييده بالمرحلة الدراسية التي يمر بها على أساس أنه يتعلم أسرع من الطلاب العاديين  وينتقل حسب المعدل الذي يحصل عليه إلى مرحلة أو صف أعلى من الصف الذي يمر به الطلاب العاديين 

4ـ تنظيم مسابقات في البحث العلمي وكتابة الشعر والقصص وتشجيعهم على الابتكار والاختراع ويتم توفير الخامات والآلات والوسائل المعينة لهم على الإنتاج الفني والتقني ونشر إنتاجهم وأعمالهم في معارض خاصة تقام لهذا الغرض 

5ـ وضع مناهج خاصة بالطلاب أصحاب القدرات الخاصة والمتفوقين والموهوبين والمبدعين ، والتي تثير فيهم روح البحث العلمي وتنمي قدراتهم على التفكير والابتكار 

 

مشكلات التي تواجه الموهوبين 

يواجه الطالب الموهوب مشكلات وهي :

1ـ مشاعر اللامبالاة التي يبديها والده إزاء مخايل نجابته وعبقريته ، وقد يثبط بعض الآباء العبقرية عند ابنه كذلك الانشغال عن الطفل بمشاغل ومشاكل الحياة ، ولا يعطي نفسه فرصة للتعرف على ابنه وحاله  وعند بعض الآباء نقيض اللامبالاة فنجد عندهم من يغالي في الاحتفاء بذكاء ابنه ويدفعه دفعا نحو ممارسة بعض المسائل العقلية مما يثقل كاهل الطفل ويفسد عليه نموه الطبيعي لأنهم لا يعرفون أن نـمو الطفل الاجتماعي والعاطفي قد لا يكون على مستوى نـموه العقلي ، وفاتـهم أن النـمو المتكامل في الطفل الموهوب هو سبيله إلى الإبداع المنشود 

2ـ ومن المشكلات التي يواجهها الموهوب ، مشكلات تكوين الصداقات مع الزملاء في الفصل ، فالغالب أن زملاء الفصل عندما يعرفون هذا الطالب الذكي الموهوب وقدراته العقلية يعرضون عنه ، فإما أن يفرض نفسه عليهم بشتى الطرق أو أن يعتزلهم إلى عالم الكتب والنشاطات العقلية الخاصة 

3ـ ومن أخطر المشكلات التي تواجه الموهوب ، استهانة معلمه به ومعاملته له من غير اكتراث دون أن يحاول تحري ذكاؤه وإطلاق طاقاته العقلية ، وهذا يسبب له خيبة أمل وانطواء  

4ـ مشكلات عند بعض الموهوبين نفسية وهو أنه يتصف أحيانا بالسلبية في بعض المواقف الاجتماعية ويفضل الانطواء والعزلة ويبدو عليه الخجل والتردد والارتباك وذلك بسبب سوء التوافق النفسي والاجتماعي 

 

دور مشرف الغرفة في تنمية التفوق العقلي والابتكار

1ـ الكشف عن قدراتهم واهتماماتهم وميولهم ورغباتهم ، حتى يتسنى تقديم الدعم والتوجيه المناسب لقدراتهم وميولهم ، وحتى يقدم لهم القدر الكافي من المعلومات والمهارات سواء في التحصيل الدراسي أو الأنشطة التي تتناسب مع قدراتهم وإمكانياتهم العقلية العالية 

2ـ نشر الوعي بين أفراد المجتمع بأهمية الموهبة والحاجة إلى رعايتها من خلال اكتشاف الأطفال الموهوبين والمتفوقين ورعايتهم ، تعليميا وتربويا ونفسيا 

3ـ توعية الآباء والأمهات والمعلمين بخصائص وسمات المتفوقين والموهوبين ، وكيفية التعامل معهم من خلال العلاقات الطيبة التي يظهر فيها الدفء والحنان والرعاية والاهتمام والتقدير والاحترام 

4ـ مساعدة المتفوق والموهوب على تقبل ذاته والتعايش مع مجتمعه بسلام 

5ـ تقدير الطالب الموهوب وتشجيعه وتثمين كل ما يقوم به وتوعية المجتمع التربوي ، والمجتمع بشكل عام بأهمية تعزيز تفوقه ونجاحه وتذليل الصعوبات من أجل مزيد من التفوق والابتكار 

6ـ معالجة ما قد ينتج من أثار سلبية ناتجة عن تطبيق بعض استراتيجيات تعليم وتعلم المتفوقين والموهوبين ، مثل استراتيجية الإسراع التي تتضمن نقل الطالب

 

 

المصدر : www.kidworldmag.com

 

 

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

 

يعتقد كثيرٌ من الناس أنَّ الاكتئاب يصيب البالغين فقط. لكن، في الواقع، يمكن للاكتئاب أن يصيبَ الأطفال والمراهقين أيضاً.

 

في بريطانيا، على سبيل المثال، بلغت نسبةُ الأطفال الذين يعانون من اضطراب نفسي ملحوظ 10٪ من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و 16 عاماً، حيث إنَّ 4٪ من الأطفال يعانون من اضطراب وجداني مثل القلق أو الاكتئاب.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

new-born11هناك خطرٌ يزيد على الضعفين للإصابة بسرطان الثدي عند النساء اللواتي يلدن أطفالاً كبار الحجم، بحسب دراسة حديثة.أشار باحثون في جامعة تكساس إلى أنَّه قد تترافق ولادةُ أطفال بأحجام كبيرة مع تراكيز مرتفعة لهرمونات معيَّنة خاصَّة بالحمل، الأمر الذي يزيد من فرص حدوث سرطان الثدي.قام الفريقُ بتحليل بيانات دراستين طويلتي الأمد، ووجد أنَّ النساءَ اللواتي وَلِدن أطفالاً كبار الحجم كُنَّ أكثرَ ميلاً للإصابة بسرطان الثدي بمرَّتين ونصف من اللواتي يلِدن أطفالاً صِغار الحجم.

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

kids-teathملخص

نتكلَّم هنا عن بعض النَّصائِح حولَ العناية بأسنان الأطفال، ابتداءً من تَفريش أسنانهم عندَ أوَّل بزوغ لها، وانتهاءً بزيارتهم الأولى لطبيب الأسنان.

 

 

قييم هذا الموضوع
(2 أصوات)
new-born11تُجرى اختبارات فحص الوليد قبل مُغادرته المشفى الّذي وُلِدَ فيه. وذلك للكشف عن الحالات الخطيرة أو المُهدِّدَة للحياة قبل ظهور الأعراض. إنّ هذه الأمراض نادرةٌ عادةً، ولكنّها قد تُؤثِّر على نموّ الطفل الجسديّ وتطوّره العقليّ.

تستعمل معظم هذه الإختبارات بضعة قطراتٍ من الدّم تُؤخذ عن طريق وخز كعب الطّفل. يتضمّن فحص السّمع وضع مسماعٍ صغيرٍ في أذن الطّفل وقياس استجابته للصّوت.
الثلاثاء, 04 أيلول/سبتمبر 2012 13:39

توجيه الأطفال نحو المطالعة

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)
books-cيرتقي مستوى الأطفال الذي ألف المطالعة وقراءة الكتب معلوماتياً وثقافياً وفكرياً بشكل مطرد.
وعلى هذا يتعين أن نواصل توجيه الطفل وحثه نحو المطالعة وقراءة الكتب حتى تغدو المطالعة إحدى الممارسات اليومية التي اعتاد عليها.
إبدأوا بقراءة الكتب لأطفالكم منذ بداية الطفولة الأولى.وفروا للطفل الصغير كتباً قليلة الصفحات تحتوي صوراً وأشكالاً ملونة وبسيطة.
الأربعاء, 06 آذار/مارس 2013 22:39

الطفل الداعية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

كثير من المسلمين يغفلون عن تربية أولادهم التربية الصحيحة ، ومن هذه الأشياء التي يغفلون عنها هذا الجانب المهم من جوانب تربية الأولاد وهو كيف نربي الطفل الداعية ؟
فكثير من المسلمين يهتمون بتعليم أولادهم مظاهر الرقي والرفاهية الحديثة ، في المأكل والمشرب ، في طريقة الجلوس ، في كيفية المشي ، وفي كيفية الكلام فيما يسمونه ( فن الإيتيكيت ) .

الخميس, 23 آب/أغسطس 2012 07:25

أطفالنا أكبادنا

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)
baby-bالطفل هو النبتة اليانعة التي تنبت في بستان الأسرة البهيج وترتوي بحب وحنان من أبوين عطوفين، أوراقها يانعة ورائحتها ذكية، النظر إليها يمتع النفس ويريح القلب، تكبر يوما بعد يوم أمام ناظري الوالدين اللذين يغدقان عليها من حبهما وعطفهما ما لا يُوصف.
الثلاثاء, 15 كانون2/يناير 2013 23:13

ألعبي مع طفلك ألعاب الطعام

كتبه
قييم هذا الموضوع
(8 أصوات)

من الطرق المبتكرة لجعل وقت الطعام ممتعاً ممارسة الألعاب مع طفلك أثناء تناول الطعام

التشابه والاختلاف

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)


punshing-childrenما هي العقوبة الناجحة للأطفال ؟

السلوكيات السلبية عند الأطفال على انواع مختلفة ولها اسباب مختلفة ولهذا علاجها يرتبط بعدة أمور يجب معرفتها قبل التطرق لطرق العلاج .

 

قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-brianيمكن أن تحدثَ إصاباتُ الدماغ الرَّضية نتيجة لحركة مفاجئة عنيفة أو ضربة على الرأس، ممَّا قد يؤدِّي إلى الموت أو إلى عجزٍ مزمن. والسَّببان الرَّئيسيَّان لهذا النوع من الإصابات في العادة هما السقوط وحوادث المرور. و قد يكون يقلة التركيز و السرعة أثناء القيادة من أهم أسباب حوادث إصابات الدماغ الرَّضية. وتعدُّ متلازمةُ الطفل المهزوز شكلاً من إصابات الدماغ الرَّضية.

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed