تحديات الزمن الصعب
1- التطورات والتغيرات أسرع من قدرة الوالدين على مجاراتها
2- زماننا نزع منه بركة الوقت .
3- تحول الكدح إلى معاناة والحلم من الأمل إلى الألم
التهاب القُصيبات - طب الأطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيإن التهاب القُصيبات هو مرض مُعدٍ في الرئتين يصيب الرُّضَّع والأطفال الصغار بشكل رئيسي. إن الأعراض البدئية في التهاب القُصيبات تشبه تلك التي نراها عند الإصابة بالرشح أو الإنفلونزا، ولكنها سرعان ما تتطور إلى سعال ووزيز أو أزيز، "وهو صوت يرافق الزفير". يستطيع جسم الطفل التغلب على هذا المرض في معظم الحالات دون علاج. إن الفيروسات هي السبب الرئيسي للإصابة بالتهاب القُصيبات،
كشف باحثون أن الألعاب الكمبيوترية تحفز الأطفال على التعلُّم، وأن قيمتها التعليمية تبرر إدخالها ضمن المناهج المدرسية
وتشير الدراسة التي أجريت في بريطانيا إلى أن ألعاب المغامرات والتشبيه مثل سيم سيتي ورولار كوستر، وتايكون، التي يقوم اللاعبون فيها ببناء حدائق عامة ومتنزهات، تطور مهارات الأطفال وقدراتهم على التخطيط والتفكير
إن السعادة التى يشعر بها الأبوان عند سماع كلمات طفلهما الأولى لا تضاهيها أية سعادة. لكن هل تعلمين أن طفلك يتواصل معك قبل أن ينطق بأية كلمة مفهومة؟.. يقول د. تامر الجويلى – مدرس الطب النفسى بجامعة القاهرة – إن الأطفال يبدءون منذ مولدهم فى التواصل طلباً لاحتياجاتهم الأساسية. على سبيل المثال إن البكاء الأول للطفل قد يعنى "أنا بردان وخائف" أو "أنا جائع".
نصائح للنوم الصحي
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحييمكن أن يكونَ من الصعب المحافظةُ على روتين منتظم لوقت النوم، ولكن يمكن المساعدة على تحسين نوعية أو جودة النوم لدى الطفل، بشكل خاص، وربَّما لدى البالغ أيضاً.
بالنسبة لبعض الأطفال (والبالغين أيضاً)، قد يكون عدمُ انتظام ساعات النوم سبباً في المشاكل. ولذلك، يمكن أن يساعدَ وضعُ جدول منتظم لنوم الأطفال في الحصول على قدرٍ مناسب من النوم فعلاً.
استغلال القدرة الفطرية الهائلة لاكتساب اللغات عند الأطفال قبل سن السادسة وإكسابهم اللغة العربية الفصحى قبل أن تبدأ بالضمور بعد سن السادسة .
1- الأساس النظري للحلّ :
تهاون الكثير من الأمهات بلباس بناتهن الصغيرات اللباس العاري والقصير وغير ذلك بحجة صغر سنهن وعدم تكليفهن حتى أصبحنا لا نميز بين بناتنا وغيرهن في الأماكن العامة وأنه لأمر جدير أن ينبه لخطره بالعناية والاهتمام لعدة أمور منها :
عندما أجاز الشارع ضرب الأبناء لم يكن على الإطلاق بل قيده في مجال العبادة وقال صلى الله عليه وسلم " مروا صبيانكم بالصلاة إذا بلغوا سبعا واضربوهم عليها إذا بلغوا عشرا"رواه ابو داود، ورّغب فيه للتهديد فقال "علقوا السوط حيث يراه أهل البيت"، ولكن أن يطلق أحدنا عصاه في ضرب الأبناء قياماً وقعوداً وعند كل شاردة وواردة، فهذا مخالف للرحمة التي جبل الله عليها الوالدين وله أضرار عظيمة، قد تصل إلى حد الوفاة، وتنامي أرقام العنف الأسري أكبر دليل على هذا !
هناك فرق كبير بين نشأة طفل تم منحه حرية في اتخاذ بعض القرارات التي تخصه وتم تفهم أسباب اتخاذه لها وبين آخر لم يمنحه والداه هذه الفرصة وكانا يسيرانه ولا يخيرانه، فبدءاً من السن الثالثة من عمر الطفل نحتاج إلى جرعات تربوية وتعليمية للطفل ندربه من خلالها على اتخاذ القرارات التي تخصه وتحمل نتائجها مع مساعدتنا له في توضيح الأمر الذي هو بصدده كي يكون قراره صائباً، وبغض النظر عن النتيجة التي توصل إليها الطفل عند اتخاذه للقرار أكانت سلبية أو إيجابية فنحن نهدف بذلك إلى توعيته وتنمية مهاراته بأن قرارك هو مسؤوليتك وأنت من يتحمل نتائجه فإن كان القرار صائباً فأنت من سيحصد النتيجة وإن كان خاطئاً فأنت من سيتحمل النتيجة.
تخيلوا معي الموقف التالي:
إذا لم يغلغل الإنسان النظر في معنى السلام فإنه يبقى حائرا أمام قول الرسول صلى الله عليه وسلم:"أفلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم؟أفشوا السلام بينكم"(رواه مسلم)، ويحق له أن يتساءل كيف تؤدي كلمة بسيطة يسمعها المرء ويقولها عشرات المرات يوميا إلى خلق جو من المحبة والألفة في العلاقات بين الناس؟
فكرة رائدة تبنتها بلدية بقيق التي قامت بتنظيم برنامج لخدمة المجتمع بالتعاون مع روضة بقيق الأهلية قام فيها عدد من الأطفال بعمل ميداني وهو طمس الكتابة والشخابيط من المساجد أو الحدائق العامة أو جدران المنازل بمحافظة بقيق.
وبين رئيس بلدية بقيق المهندس خالد بن ناصر العقيل، وفق ما نشرته (منتديات فرح)، أنه تم تنظيم هذا البرنامج اللامنهجي بهدف نشر التوعية الاجتماعية لدى الأطفال