يعتبر مصطلح الإعاقة الفكرية من المصطلحات التي عرفها الإنسان منذ أقدم العصور، فقد رأى الإنسان عبر العصور أن هذه الإعاقة كاتجاه سلبي وسوء فهم، تمر بعدة مراحل منها: «قتلهم، عزلهم في مؤسسات ايوائية، استعمالهم للتسلية، في الإسلام عون ورعاية وتقبل». فقد عمل المختصون على تعريف المصطلح ومعرفة أسبابه وذلك لمساعدة الطفل وأهله بالتعامل معه.
قواعد اساسية يجب اتباعها لتجنب تعرض الطفل للامراض التي قد تكون التغذيه الغير صحيحه سببا فيها:
1- البدء باطعام الطفل عند بلوغه الشهر السادس
2- تجنب اضافة الملح والسكر
توجد قطعا، ثمة اختلافات بايولوجية ونوعية بين دماغ الرجل ودماغ المرأة، ولكن هذه الاختلافات لا تؤثر مطلقا في مستوى الذكاء بين الاثنين؟.
فقد توصل العلماء الاميركان الى ان الرجل، ينشغل عادة بالتفكير العميق، بواحدة من المشاكل التي تواجهه في حياته اليومية. وفي أثناء ذلك، يستخدم «المواد الهلامية» او «المواد الظلية» التي توجد في خلاياه العصبية (النورونات) والتي تقرر الطريقة التي تجري فيها عملية التفكير.
ننسى في زحمة الحياة أننا يجب وبالضرورة أن نسقي أولادنا فلذات أكبادنا حباً وحناناً واهتماماً، والأمر مهم ، لا لشيء إلا لأن العطاء الوجداني هام للطفل ، بالضبط مثل الأكل والشراب إن لم يكن أكثر، ففي ظروف الحياة المعقدة والمتشابكة ، نجد أولادنا مشتتين يخيم عليهم شبح الإهمال العاطفي والجوع النفسي والظمأ الوجداني الذي قد ينعكس على سلوكياتهم وعلى نمو شخصياتهم فيما بعد،
الغذاء أحد العوامل المهمة التي يغفل عنها كثير من المقبلين على العملية خاصة في وطننا العربي..لذا نود هنا أن نعطيكم بعض النصائح التي تخص الغذاء جمعناها لكم من الكثير من المصادر الطبية.
من البشائر والحمد لله أن هناك الكثير من الأبناء الصغار والكبار والذكور والإناث الذين أتموا حفظهم للقرآن، فأصبحوا منارات إشعاع وفخراً لنا جميعاً، وهذه بشائر تلوح في الأفق تعلن سلامة المنهج والسير على طريق سلفنا الصالح رضوان الله عليهم.
وفي الحقيقة، كم نود أن تعتني هذه المحاضن -علاوة على الحفظ بتربية النشء- على فهم القرآن، وتشجيعهم على تدبر معانيه، فإن الكثير إذا حفظ وتخرج توقف بعد ذلك وربما نسي أو ظل يراجع ويجاهد نفسه جهادا على تذاكره، ولو تفطن هؤلاء لتدبره ما نسوه بل لسهل عليهم حفظه، ولتذوقوا معانيه وفرحوا به فرحاً عظيماً.
يبدو أنه لابد من إعادة التذكير بأن مرحلة الطفولة «منذ الولادة حتى سن 18 عاما وعند آخرين حتى سن 21 عاما» هي مرحلة التكوين الأساسي لأفراد المجتمع من جميع النواحي التربوية والنفسية والعقلية والجسمية وغيرها.
ورغم أن جيل الآباء في غالبيتهم على الأقل يعرفون هذه الحقيقة البديهية والأساسية، إلا أن الممارسة الواقعية وبروز ظاهرة العنف ضد الأطفال ومنهم تشكل قلقا حقيقيا لمجتمعنا.
تعني السمنة أن الجسم يحوي كميات كبيرة جداً من الدهن، وهي تختلف عن زيادة الوزن التي تعني أن وزن الجسم زائد عن المعدل الوسطي. ووزن الجسم هو مجموع أوزان ما فيه من العضلات والعظام والدهن والماء. إن السمنة أو البدانة وزيادة الوزن تعني أن وزن الجسم يزيد على الوزن الذي يعتبر صحياً بالنسبة لطوله. يصاب الإنسان بالسمنة تدريجباً عندما يتناول كميات من الكالوري أو السعرات الحرارية أكثر مما يستهلك.
المراهقة مرحلة النمو التي تلي مراحل الطفولة، وخلالها ينمو الجسم بمعدلات سريعة وتحدث تغييرات فسيولوجية يكون لها آثرها النفسية في حياة المراهق. وهنا بعض النصائح لمراهقة سليمه:
إهـمـال الأبوين لـلأبناء يبدأ في الـشارع وينـتهي بـالجريمة والإدمان والإرهاب
كتبه نعيم تميم الحكيمحيرة، تساؤل، فقر وحرمان عاطفي، إهمال، عدم اهتمام ..كلها عناووين رئيسية لمشكلة الإهمال الأسري من قبل أوليا الأمور تجاه أبنائهم وبناتهم والتي بدأت تستشري في بيوتنا وتعد قنبلة قابلة للإنفجار في أي وقت، ومما زاد الطين بلة الدراسة الوحيدة التي أجريت حول هذه المشكلة التي أجرتها الدكتورة منيرة بنت عبد الرحمن آل سعود بعنوان «إيذاء الأطفال»وتوصلت من خلالها إلى أن أكثر أنواع إيذاء الأطفال التي تعامل معها الممارسون هي حالات الإيذاء البدني بنـسبة تصل إلى 91.5 في المائة وتليها حالات الأطفال المتعرضين للإهمال الأسري بنسبة 87.3 في المائة ثم حالات الإيذاء النفسي، ويليها الإيذاء الجنسي.
تنصح الأمهات الجديدات بالبدء فوراً بتعليم الطفل الحذر منذ طفولته المبكرة، وتقول:
لا يكفي خوف الأم ليقي الطفل من الحوادث، فالتيقظ مطلوب منذ ولادة الطفل، وهي تقدم لنا دليلاً كاملاً حتى تبقى بيوتنا واحة أمان للحبايب.
وتؤكد الدكتورة ندى أننا عندما نستفتي الأهل، نلاحظ أن عدداً كبيراً منهم يجهل بأن الحوادث المنزلية هي السبب الأول لوفيات الأطفال التي لا تنتج عن أي مرض