إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :
التدليل الزائد للأبناء لا ينجم عنه إلا الندم وسؤال الآخرين
كتبه عزيزة المفرجحين يسمح له بتدخين السجائر وهو في العاشرة، وقيادة السيارة بين الفرجان وهو في الثالثة عشرة، وضرب أخته الكبيرة لانها خرجت دون اذنه وهو في السادسة عشرة، (وتحيير) ابنة عمه عنادا، لا رغبة فيها وهو في العشرين، فلن يمر وقت حتى نقرأ ذلك الاعلان الذي يصرخ بما فيه. حين يكبر وهو يعتقد ان المشاجرات العنيفة من قيم الرجولة، وان اهانة الآخرين والتعدي عليهم من مبادىء الشجاعة،
ثانيا: نذكر لهم بعض القصص الموثرة في جزاء المتصدق مثل قصة الأعمى و الأبرص و الأقرع من بني إسرائيل.
فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه سمع النبي صلى الله عليه و سلم يقول: (( إن ثلاثة من بني إسرائيل، أبرص و أقرع و أعمى. أراد الله أن يبتليهم، فبعث الله ملكاً، فأتى الأبرص فقال: أي شيء أحب إليك؟
أطفال المدارس هم الأكثر إصابة بالأمراض المختلفة والشائعة وهو على مقاعد الدراسة؟ ففي هذه الفترة، وخصوصاً في سنواته الدراسية الأولى، تخضع مناعته الذاتية للاختبار، وذلك لأن المجموعات الكبيرة من الأطفال مرتعاً خصباً لنمو الجراثيم. لكن ما السبيل إلى التغلب على ذلك وتفادي إصابة طفلك بالأمراض المعدية والشائعة جداً؟ وماذا يمكن لطفلك فعله للبقاء بصحة جيدة في المدرسة؟
تبدأ القصة مع حبّة أو «خرزة» بلاستيكية مدوّرة صغيرة جداً. ملونة بألوان زاهية يرغب في اقتنائها الأطفال. لا شكّ في أنكم رأيتموها، وترونها في شكل مؤكّد في فترة الأعياد عموماً. تملأ الطرقات بعد انقضاء «أيام الفرح»... شوارع بيروت اليوم تغص بها. لا يمكن عدم ملاحظتها، رغم صغر حجمها. إلاّ أن تلك الكرات «البريئة» تشهد للأسف على «معارك» عنيفة تدور رحاها طوال أيام الأعياد وما قبلها. تحصد عيون الأطفال والمارة، وتترك بقعاً زرقاً مؤلمة لا تندمل ولا تزول إلا بعد أسابيع. والأخطر من ذلك أنها تقتلع العيون وتطفئ البصر.
ماذا عن ختان الأولاد ؟؟ و علاقته ببعض الأمراض !!
كتبه هيلث داي نيوز, ماري إليزابيث دالاستشير دراسةٌ حديثة إلى أنَّ الأولادَ غير المختونين عرضةٌ أكثر من غيرهم لمخاطر الإصابة بعدوى المسالك البولية، والتي هي نوعٌ من الالتهابات الجرثومية الشائعة التي قد تضرُّ بالكلى إذا لم تُعالَج. وجد الباحثون الكنديُّون أيضاً أنَّ خطرَ العدوى يكون أكبرَ بصرف النظر عمَّا إذا كان الإحليل مرئياً أم لا عند الأولاد. يقوم الختان على إزالة القلفة في رأس العضو الذكري. قام الباحثون في هذه الدراسة بتحليل المعلومات حول ما يقارب 400 ولد دخلوا أقسام الطوارئ في المستشفيات
يعتبر الطفـل الصغـير وخاصة الطفل العربي من الأطفـال الـذين يتميزون بنسبه ذكـاء عـاليه وخاصة بالسنوات الأولى لكن بعد ذلك بسبب التربية الخاطئة المعتمدة على الكبت وعوامل البيئة التي تقتل الإبداع وأسلوب التفكير الناقد والفعال عنده تؤدي إلي تراجع في نسبه ذكاءه وفي قدراته نحو استخدام عقله ومهارات التفكير لديه بشكل فعال ومفيد لـه سواء بالتحصيل الدراسي أو في شؤون حياته ،،
المستقبل العلمي الناجح يبدأ من الاهتمام الفائق بمرحلة الروضة
كتبه عيسى جبران الفيفييقال إذا أردت معرفة النهاية عليك بمعرفة البداية، وإذا أردنا أن نعرف مستقبل أولادنا مبدئيا علينا معرفة بدايتهم أولا، وهذه البداية ليست بدخولهم الصف الأول من المرحلة الابتدائية كما يفهم البعض، بل المرحلة التي تسبقها وأقصد مرحلة الروضة. هذه المرحلة القصيرة المهمة في حياة أطفالنا والتي يغفل البعض عن مدى أهميتها، هي مرحلة نمو غير عادية للطفل حيث ينمو بطريقة سريعة تحتاج إلى متابعة وتطوير، إذا أردنا أن نشاهد أطفالا غير عاديين مستقبلا.
انتشر العنف الأسري بصورة كبيرة في المملكة حتى أصبح يمثل ظاهرة، وليس حالات فردية تحدث كيفما اتفق هنا وهناك، ووفقا لإحدى الاحصائيات بلغ عدد حالات العنف 1000 حالة، ويقع ضحيته الأطفال والنساء والمسنون، والاعتداء يتخذ أشكالا مختلفة جسديا ونفسيا ومعنويا، وغالبا ما يتم التسامح عنه لان التقاليد تملي ذلك فالكثير من الآباء أو الأزواج يعتبرون الضرب حقا مشروعا لهم،
فى بعض الاحيان يستحيل على الام ان ترضع المولود من ثديها والذى يحدد هذا القرار الخطير هو الطبيب وحده وهو ايضا الذى يختار النوع المناسب من الالبان
واهم شىء فى الرضاعة الصناعية هو: ضمان نظافة ونقاوة اللبن الصناعى الذى يقدم للطفل والتلوث ممكن ان يحدثبعد فتح العلبة واثناء تحضير اللبن للرضاعة ولهذا فمن الضرورى تعقيم كل ما يتصل بتحضير الرضاعة:
جذب انتباهي مشاهدة موقف عابر، وأنا في إحدى محلات لعب الأطفال لشراء بعض الهدايا لأبنائي، وهو ما رأيته من أب قد وقع اختياره على دمية (عروسة) لابنته، فوضعها أمام العامل على الطاولة كي يدفع ثمنها، وقد أُلبست ثوباً لا يستر، ولا يغني من عري..! إذ يغطي الثوب مساحة صغيرة من جسدها الذي يحاكي جسد فتاة وقد تزينت فظهرت مفاتنها!
فأثارت انتباهي يد الأب التي امتدت ليشد الرداء آملاً أن يطول في يده..! فيغطي ما تعرّى من الدمية..! لكن دون جدوى..! فدفع ثمنها..! وحملها بين يديه ليهديها لصغيرته!
وقد ثار تساؤل بداخلي: ما الذي دفع هذا الأب إلى هذا التصرف، وهو محاولة ستر جسد الدمية؟! ولم أجد إجابة سوى أنها الفطرة النقية التي فطرنا الله -سبحانه وتعالى- عليها، كأمة لها قيمها، وموروثها من الفضيلة، ومنهج إيماني يفيض بالأخلاق الحميدة التي لن تتلاشى من مجتمعاتنا مهما قاومتها الأفكار الغريبة .
يتعمد الأطفال وضع الكثير من الأشياء في الفم وذلك للتعرف عليها وتذوقها، وهذا يعكس حالة طبيعية لدى الأطفال للتعرف على العالم من حولهم، كما أنّهم يقلدون الكبار في ما يفعلونه من دون معرفة الأخطار، ومعظم حالات التسمم تحدث في غياب الوالدين أو عندما يغفل الوالدان عن مراقبة طفلهما، وخصوصاً عندما يكونان مريضين أو منشغلين في إعداد الطعام، وهي الفترة التي تزداد فيها الحوادث.