قييم هذا الموضوع
(2 أصوات)
 
من المهم جدا تناول الأغذية الغنية بمادة الكالسيوم المفيدة للجسم، بغرض تأمين الحاجيات اليومية من هذه المادة التي تساهم في تحقيق التوازن الغذائي وكذا الحفاظ على صحة جيدة، لهذا يجب الحرص على إتباع بعض النصائح التي تحقق للجسم متطلباته الاساسية من الكالسيوم وهذا ما سنتعرف عليه في هذا الموضوع، إذن لنتابع...
 
يعتبر الحليب ومشتقاته كالجبنة واللبنة من أهم المصادر لمادة الكالسيوم فالحليب يحتوي على نسبة مهمة من الكالسيوم المفيد لصحة العظام لأنه يساهم في تقويتها وكذا وقايتها من مرض هشاشة العظام المؤلم، إلا أن هناك أُناسٌ لا يحبون تناول الحليب  لهذا نقترح على هؤلاء الناس تناول الجبنة واللبنة قليلة الدسم، كما يمكنهم استهلاك بعض الأطباق الغنية بالكالسيوم كالمعكرونة المحضرة باللبن وكذا الكريمة البيضاء، زيادة على هذا فهناك حلول بديلة لتحقيق الحاجيات اليومية من الكالسيوم كتناول الأقراص المكملة التي ينصح بها الإختصاصيون.
 
إضافة إلى هذا فهناك عناصر غذائية أخرى غنية بالكالسيوم المفيد للجسم، وهي البيض، الخضر والفواكه الطازجة التي تنعش الجسم وتقوي العضلات.
المصدر:http://fawakihmofida.blogspot.com/
 
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

children12إذا كان الطفلُ مُصاباً بحالة صحِّية مُزمنة، مثل الرَّبو asthma أو السُّكَّري diabetes، فيجب التحدُّث مع إدارة المدرسة حولَ تدبير هذه الحالة خلال وجود الطفل فيها.

تَكون لدى معظمُ الأطفال، في وقتٍ من الأوقات، احتياجاتٌ طبِّية على المدى القَصير؛ فعلى سبيل المثال، قد يَحتاجون إلى تَناوُل جرعاتٍ من المضادَّات الحيويَّة أو من أدويةٍ أخرى.

قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

kids-schoolيضطر الآباء كثيراً إلى تغيير مدرسة الطفل التي أعتاد عليها وذلك لأنه قد ينتقل لمرحلة دراسية جديدة ليست موجودة في مدرسته السابقة أو لتغيير محله إقامته ومن ثم يتم تغيير مدرسة الطفل. ويتسبب انتقال الطفل من مدرسة إلى أخرى في حدوث مشكلة تغيير المدرسة عند الأطفال ولحل هذه المشكلة يمكن إتباع النصائح التالية:

 

الأربعاء, 28 تشرين2/نوفمبر 2012 21:54

الطفولة والديمقراطية

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)


الطفل العربي ليس أوفر حظا من الكبار، فنسبة عالية من الأطفال يصيبها الإهمال وسوء التغذية والرعاية الصحية، والعمل المبكر، وسوء المعاملة، والأمية. فالطفل هو الحلقة الأضعف في البنية الاجتماعية وغالبا ما يفتقر إلى الحقوق الأساسية. لا يزال بعض المربين يتحدثون عن مدرسة الضرب، وعن العقاب كوسيلة تربوية. وهذا يشير إلى أي مدى كانت قضية الطفولة في الواقع العربي وما زالت مهمشة. بالرغم من أن الأطفال الذين هم دون الرابعة عشرة يمثلون 45 % من السكان.

الأربعاء, 18 تموز/يوليو 2012 09:09

كيف نعوّد أولادنا على الصلاة؟

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

muslim-kidالحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.

أيها الأب الكريم .. أيتها الأم الحنون

إن أولادنا أمانة عندنا، وهبها الله تعالى إيانا، وكم نتمنى جميعا أن يكونوا صالحين، وأن يوفقهم الله في حياتهم دينيا ودنيويا.

الإثنين, 10 أيلول/سبتمبر 2012 20:00

الفرق بين الماضي والحاضر

كتبه
قييم هذا الموضوع
(54 أصوات)
baby-sportقديما كان الطفل يتربى في القرى ويحصل على الرعاية التقليدية وإن لم تكن تحوى مظاهر الرعاية الحديثة المتعلقة بالتطعيم والتحصين إلا أنه كانت في النهاية تقدم للمجتمع رجلا يعتمد على نفسه في ظل الإمكانات المتاحة للإنسان في الريف المعتمدة على الأرض والحيوانات .
في القرى لا توجد شوارع مزدحمة ولا توجد إشارات مرور .. وبالنسبة للإشارات .. وألوانها الثلاث لم يكن يعرف الريف هذه الألوان ..
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

checksسوف يُعرَض على الطفل، طوالَ فترة وجوده في المدرسة، عَددٌ من الفُحوصات الصحِّية health checks واللِّقاحات vaccinations، حيث يمكن أن تكشفَ هذه الفُحوصاتُ المشاكلَ الصحِّية في وقتٍ مبكِّر، كما يمكن أن تحمي اللقاحاتُ الطفلَ من الأمراض المُعدِية الخطيرة. 

ولكن، لا تُجرى الفحوصاتُ الصحِّية واللقاحات إلاَّ بإذن الأهل.

الجمعة, 02 تشرين2/نوفمبر 2012 19:31

أبناؤنا في حلقات القرآن

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

من البشائر والحمد لله أن هناك الكثير من الأبناء الصغار والكبار والذكور والإناث الذين أتموا حفظهم للقرآن، فأصبحوا منارات إشعاع وفخراً لنا جميعاً، وهذه بشائر تلوح في الأفق تعلن سلامة المنهج والسير على طريق سلفنا الصالح رضوان الله عليهم. 

وكل ذلك إنما هو بفضل الله أولاً، ثم بفضل مثل هذه المناشط التي تعتني بتحفيظ القرآن من مدارس ودور تحفيظ، والمنتشرة في ربوع البلاد الإسلامية، فجزى الله المسؤلين والقائمين عليها خير الجزاء.
وفي الحقيقة، كم نود أن تعتني هذه المحاضن -علاوة على الحفظ بتربية النشء- على فهم القرآن، وتشجيعهم على تدبر معانيه، فإن الكثير إذا حفظ وتخرج توقف بعد ذلك وربما نسي أو ظل يراجع ويجاهد نفسه جهادا على تذاكره، ولو تفطن هؤلاء لتدبره ما نسوه بل لسهل عليهم حفظه، ولتذوقوا معانيه وفرحوا به فرحاً عظيماً.
 
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

baby-sleepفي هذه المرحلة من عمر الطفل يصبح أكثر إدراكا للبيئة المحيطة به مما قد يعرقل قليلا طبيعة النوم لديهم. والحفاظ على الروتين اليومي الثابت للنوم يجعل الأمر أكثر سهولة.

كم ساعة ينام الطفل؟

 

الجمعة, 25 كانون2/يناير 2013 01:37

القيلولة ،لتحسين مزاج طفلك

كتبه
قييم هذا الموضوع
(0 أصوات)

وجدت دراسة جديدة أن القيلولة مهمة بالنسبة للأطفال في بداية المشي، فهي تخفض خطر إصابتهم بمشكلات تتعلق بالمزاج في حياتهم لاحقاً.

وذكر موقع «لايف ساينس» الأميركي أن الباحثين في جامعة «كولورادو بولدر» وجدوا أن الأطفال في عمر يراوح بين سنتين وثلاث سنوات الذين لا ينامون نهاراً يظهرون قلقاً أكثر ويبدون أقل فرحاً وفهماً لكيفية حل المشكلات.

الجمعة, 14 كانون1/ديسمبر 2012 00:34

كيفية التعامل مع الطفل الخجول !

كتبه
قييم هذا الموضوع
(1 تصويت)

يمكننا تخفيف حدة مشاعر الخجل الشديد و الحساسية العالية عند الطفل وإعادة ثقته بنفسه وتصحيح فكرته عن ذاته وتنمية مهارات اجتماعية إيجابية لديه من خلال مايلي :
- توفير مناخ عائلي للطفل يسوده الشعور بالأمن و الثقة و المحبة والوفاق الأسري.
- إشعاره بالتقبل والحب و التقدير والصداقة و الإنصات له ليفصح عما في نفسه من مشاعر غضب و قلق و مخاوف وهواجس و محاولة إيجاد الحل لها .

الأحد, 17 شباط/فبراير 2013 20:19

اللعب ثم اللعب ثم اللعب

كتبه
قييم هذا الموضوع
(3 أصوات)

صة السيف المكسور التي سبق ذكرها في مقال: "لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا" فيها جانب آخر، وهو جانب اللعب، وهذا هو موضوع العنصر الرابع...
لا أظن أبا يوسف عندما أثار هذه الزوبعة من أجل سيف انكسر أنه يدرك الهدف أصلاً من شراء اللعبة، وهو أن ابنه يتسلى بها ويتعلم منها، وهذا الذي حصل، تعلم أنه إذا ضرب قطعة بلاستيكية في الأرض الصلبة بقوة أنها تنكسر وأشبع فضول ابنه..

الصفحة 1 من 18
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed