من المفاهيم الخاطئة التي كثيرا ما نتصرف بموجبها الاعتقاد بأن الطفل ينسى ولايتذكر أفعالنا وسلوكياتنا تجاهه.
فذاكرة الطفل حسب تصور البعض محدودة وضيقة، فهي لاتتعدى حيز المكان أو الفترة الزمنية التي حصل فيها السلوك أو الموقف، بمعنى أن الاستجابة أو ردة الفعل وقتية تزول بزوال الموقف، ووفق هذا المنظور المغلوط تجد الكثيرين من الآباء لايعيرون بالا لانفعالات أبنائهم واستجداءاتهم التي غالبا ما تكون مصحوبة بالاستعطاف والبكاء حينا أو المشاغبة والتمرد أحيانا أخرى.
أولاً: التربية بالملاحظة:
تعد هذه التربية أساساً جسَّده النبي _صلى الله عليه وسلم_ في ملاحظته لأفراد المجتمع تلك الملاحظة التي يعقبها التوجيه الرشيد، والمقصود بالتربية بالملاحظة ملاحقة الولد وملازمته في التكوين العقيدي والأخلاقي، ومراقبته وملاحظته في الإعداد النفسي والاجتماعي، والسؤال المستمر عن وضعه وحاله في تربيته الجسمية وتحصيله العلمي، وهذا يعني أن الملاحظة لا بد أن تكون شاملة لجميع جوانب الشخصية.
الصوم الصحيح حميةٌ إسلامية
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحيالصومُ نوعٌ خاص من الحمية الغذائية, يتميَّز عن باقي أنواع الحمية أنَّ اليومَ فيه يُقسَم إلى قسمين .. القسم الأول في النهار ويمتدُّ عادة من 8-15 ساعة يمتنع فيه عن الطعامُ والشراب تماماً, والقسم الثاني في الليل وليس فيه قيودٌ خاصَّة, لكن من المفترض أن يكونَ الأكل فيه باعتدال.
فالأطفال لغتهم الخاصة بهم والتي لا يفهمها الكبار لهم مفرداتهم الصغيرة الرائعة ولهم أفكارهم وخيالهم كأن يتصورون بأن الفجر يغسل وجهه ويمشط شعره كل صباح ولهم حلاوتهم وعلاقتهم بالله فهم يبدؤون يومهم المدرسي ب يارب تحفظ ماما وبابا وإخواتي ومعلماتي ولهم شقاوتهم مشفوعة ببسطاتهم منهم يسردون لمعلمتهم قل كل ما يجري في بيوتهم فحذاري الشجار أمامهم ولنكن لهم القدوة والمثال في أقوالنا
على كل أم أن تحاول إرضاع وليدها وذلك للمميزات التالية :
حليب الأم هو الغذاء الأصح للطفل :
معلومات هامه عن بكاء الطفل :
* الرضيع يقضى من 6 إلى 7 % من يومه فى البكاء ... إن هذا البكاء هو استجابة لا إرادية لأحاسيس عدم الارتياح من بلل وتبرز وجوع وأحاسيس بالحرارة وغيرها .
* هناك اختلاف كبير بين الأطفال فى بكائهم اليومى واختلاف فى استعدادهم للبكاء فى مواقف حياتهم المتعددة فمثلا عندما يكون جالسا يستجيب لصوت " المزمار "
من الواجب علينا أن نوجه أطفالنا حتى لا يقعوا ضحية الانحصار الذهني أو ضحية التطور البطيء ، وألا نسمح لهم بالتعود على الكسل الفكري ، ذلك الكسل الذي يخفي طاقتهم المبدعة وينقص رصيدهم الفكري ، ويقف حاجزا أمام ذاكرتهم ، ولذلك يجب أن نعاملهم بالتي هي أحسن بدون عنف أو ضيق صدر ،
الحب عاطفة نبيلة تتواجد في القلوب الصافية ،ومحبة الله هي الحصن الذي يحمي الإنسان من الوقوع في الزلل والمعاصي .ومن تربى على حب الله في صغره لا يمكن أن ينكس على أعقابه ، ومهما وقع في الخطأ – ومن منا لا يخطئ – فإنه سيعود إلى الصواب : { يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه ...}
فالبعد عن حب الله يوقع في الخطأ وقد يودي إلى الارتداد عن الدين – والعياذ بالله - .
القواعد التسع الرئيسية لتسعة أشهر من الغذاء الصحي
كتبه موقع تغذيةقواعد التسع الرئيسية لتسعة أشهر من الغذاء الصحي
1. كل قضمة مهمة
انتشر العنف الأسري بصورة كبيرة في المملكة حتى أصبح يمثل ظاهرة، وليس حالات فردية تحدث كيفما اتفق هنا وهناك، ووفقا لإحدى الاحصائيات بلغ عدد حالات العنف 1000 حالة، ويقع ضحيته الأطفال والنساء والمسنون، والاعتداء يتخذ أشكالا مختلفة جسديا ونفسيا ومعنويا، وغالبا ما يتم التسامح عنه لان التقاليد تملي ذلك فالكثير من الآباء أو الأزواج يعتبرون الضرب حقا مشروعا لهم،
يمكن إيجاز أهم الطرق لبناء ثقة الأبناء بأنفسهم في أربع عشرة خطوة :
1ـ تجاوب مع كلّ طفل بشكل فرديّ، ناديه باسمه.
2ـ أعط الطفل الوقت للتّكلّم معه عما يهمه.
3ـ أكّد السلوك الذي تحبّه.
لا أحد يزايد على حب الآباء لأبنائهم، لكن أحيانا من الحب ما قتل، وشوه، وأفسد.. فإذا كنا نتفق على أننا لا نريد إلا مصلحة أولادنا، وتحسين واقعهم، وتأمين مستقبلهم، علينا أن ندرك أن الذي يربطنا بأبنائنا علاقة متبادلة بين طرفين يجب فيها توفر الإشباع والرضا لهما معا، لا لطرف واحد على حساب الآخر.. علاقة قادرة على مضاعفة رصيدها من المحبة كل يوم،