• المبادئ الأربعة للنجاح
    جميعنا يبحث عن أسباب النجاح وجميعنا يعتقد أنها صعبة. البعض يولد بها والبعض الآخر يحاول اكتسابها. وقد يتحقق الحلم لكلا الطرفين في النهاية ولكن الأول يسير بسلاسة ويسر، والثاني بجهد وقدر كبير من الانضباط.. الفرق بين الناجح بطبعه (ومن يحاول النجاح) كالفرق بين من ولد رشيقاً ومن يهلك نفسه (بالريجيم) كي يصبح كذلك.
    إقرأ المزيد...
  • حول الخيمة
    الرؤية:   بوابة معرفية متقدمة لتطوير ونشر المحتوى العربي في المجالات الأقل خدمة. الأهداف: تهدف الخيمة إلى تطوير المحتوى العربي وتشجيع نشره على الإنترنت عن طريق: تقييم المحتوى العربي في الشبكة العنكبوتية وتحديد المواضيع غير المخدومة أو الأقل خدمة والمشاركة في تطويرها. عدم تكرار جهود الآخرين، والعمل على نشر محتوى جديد، أو جمع المحتوى المتفرق لتسهيل الوصول إليه. التواصل مع المختصين…
  • سوء التمثيل الإسلامي في الغرب
    توطئة. في الحقيقة يحاول هذا المقال إثارة العديد من الإشكاليات التي تقف وراء سوء وتردي التمثيل الإسلامي في الغرب، رغم أن الجالية الإسلامية التي تعيش هنالك تقدر، لا نقول بالآلاف وإنما بالملايين، ورغم أن الدين الإسلامي كما أرساه الرسول صلى الله عليه وسلم، يملك كل الإمكانيات والأخلاقيات التي بتحققها سواء في الفرد أم المجتمع يتحقق حسن الظن والقبول بذلك الدين…
    إقرأ المزيد...
  • أطفال بدون ظلّ
     يُعدّ ترابط الأسرة عاملاً أساسياً في تشكّل البيئة الآمنة للطفل، وفي بناء الكيان التربوي، وخير وسيلة لتشكيل انفعالاته وتهذيب خلقه واكتساب عاداته الاجتماعية؛ فالعلاقة بين الفرد وأسرته علاقة تبادلية يتأثر ويُؤثّر فيها، وكلما كانت الأسرة متحابة ومتسامحة يحيطها المودة والرحمة تكون فرصته في أن ينشأ حياة سليمة، ويتطور اجتماعياً ومعرفياً أفضل بكثير من غيره من الأطفال الذين لا يتوفر لهم…
    إقرأ المزيد...
  • قصة مفيدة غريبة
    فهذه قصة قصيرة ممتعة مليئة بالفوائد والعبر، وهي مَثَل يستفيد منها كل من قرأها واعتبر: رجل نصراني قرّر ألا يعتقد شيئا إلا بعد السؤال عن الدليل، وبهذه الطريقة الحكيمة اقتنع ببطلان عقيدة النصارى الضالين، وأراد أن يبحث عن دين الله رب العالمين، فدُلّ على الإسلام فقال: لابد أن أسأل عنه. فدُلّ على إمامين في مسجدين، فذهب إلى أحدهما فقال: أريد…
    إقرأ المزيد...
  • ثقافة " البلطجة"و الثورات العربية
      لعل من مهام الطب النفسي وعلم النفس - بالإضافة إلى علاج الحالات - النفسية دراسة ومتابعة ومواجهة الظواهر العامة التي تهم الناس ، ومن الملحوظ في الآونة الأخيرة لكل من يتابع الأخبار.. وما يحدث على امتداد العالم العربي مع تفجر الثورات الشعبية بصورة متتابعة بدأت في تونس ومن بعدها مصر ثم ليبيا واليمن وسوريا وبقية الدول العربية الاخرى.. وكان…
    إقرأ المزيد...
  • النوافل تكمل الواجبات والفرائض
      لقد خلق الله الكون متكاملا باسلوب متقن لا يستطيع أي مخلوق أن يجاريه. ولقد خلق الكائنات و«أعطى كل شيء خلقه ثم هدى». فالإنسان له خصوصيات لا يجاريه فيها أي نوع آخر من الكائنات الحية. والكائنات الحية أوجدها الله لحكمة لا يعلمها إلا هو إلا ما تعلمه الآخرون من خلال التجارب. لكنها مخلوقات متكاتفة. لكن الله سبحانه أوضح أن الجن…
    إقرأ المزيد...
  • على حد الفتن
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم «ستكون فتن القاعد فيها خير من القائم والقائم فيها خير من الماشي والماشي فيها خير من الساعي من تشرف لها تستشرفه فمن وجد فيها ملجأ أو معاذا فليعذ به»، نعم لقد تماوجت بنا الفتن صغيرها وكبيرها أصبحت في حياتنا اليومية تحفنا وفي أوطاننا تهزنا وفي شعوبنا تؤطرنا حتى أطفالنا أصبحوا في تخبطها يتساءلون…
    إقرأ المزيد...
  • تفسير الأحلام بين العلم والخرافة
    تزييف الوعي واللاوعي : جلست كثيرا لأتابع برامج تفسير الأحلام على القنوات المختلفة وكنت في البداية لا آخذها على محمل الجد بل أعتبرها نوع من التسلية العقلية والترويح الجماهيري , ولكن مع الوقت بدأت أنتبه أن الجمهور يأخذها " بجد فعلا " بل ويحددون على أساسها كثيرا من قرارات حياتهم المصيرية في الزواج والطلاق والسفر والعمل وغيرها ,
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الإدارة العصرية وجامعة المستقبل

Posted in الإدارة

  • البحث عن الاسباب الحقيقية واهميتها النسبية فى خلق المشكلة.‏ كما يجب ادخال سياسة نوادى التفكير المتعددة واليات القدح الذهنى للوصول الى افضل سيناريوهات التشخيص والعلاج .‏ وهنا فاننا نهيب بالقائمين على ادارة جامعاتنا المصرية تفعيل مراكز دراسات المستقبل لخدمة وترشيد القرار الجامعى والوصول بالرسالة الجامعية الى طموحاتها المستقبلية.‏

  • وضع الحلول المناسبة للمشكلة.‏ مع اتخاذ كافة الاجراءات الكفيلة بتجنب تكرارها فى المستقبل.‏

  • القيادات الجامعية

    ان التجربة تؤكد على ان اى مؤسسة لا يمكن ان ترتفع فوق مستوى قياداتها وذلك يشكل خطورة على جامعاتنا.‏ خاصة مع الطرق التقليدية التى تختار على اساسها القيادات الجامعية.‏ ان نتائج البحوث حول شخصية الانسان تجمع على ان الأفراد الأصحاء فى اى مجتمع يتطلعون الى معاملة تقدر كفاءتهم وتشعرهم بذاتهم وتحافظ على استقلاليتهم فى اطار من الثقة والاحترام المتبادل.‏ والشكل الذى يتم به التعامل والتفاعل بين الادارة الجامعية والمسئولين عن تنفيذ البرامج التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع هو الذى يفرق بين الادارة التقنية والادارة التفاعلية.‏ والاخيرة تمثل حتمية لدخول جامعاتنا سباق القرن الحادى والعشرون.‏ وهنا يجب التركيز على اهمية الادارة التفاعلية ليس فقط كاختيار ولكن كضرورة تتطلبها المتغيرات المحلية والعالمية والتطور المذهل فى ثورة المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات .‏

    القيادة التقنية والقيادة التفاعلية:‏ـ

    يهتم التقني بالقوانين واللوائح والمهام اكثر من اهتمامه بالقائمين على هذه المهام،‏ وهذا الاسلوب قد ينمى مشاعر الغضب والاستياء التى تنعكس سلبا على جودة وانتاجية المؤسسة الجامعية سواء فى العملية التعليمية او البحث العلمى او خدمة المجتمع.‏ اما القيادى التفاعلى فهو الذى تتواءم انسانيته مع اهتمامه بالقوانين واللوائح حيث يركز اهتمامه على علاقات العمل من خلال تفهم مشكلات العاملين واحتياجاتهم بقدر تركيزه على اهداف ورسالة المؤسسة الجامعية والقوانين واللوائح المنظمة لها.‏ ان التركيز على اهداف المؤسسة الجامعية يرفع من انتاجيتها،‏ اما التركيز على العلاقات الانسانية فيحافظ على مقدرتها الإنتاجية.‏ وحتى يكون القائد الجامعى تفاعليا فيجب ان يتحلى ببعض المهارات والصفات الهامة.‏ واهم هذه المهارات هى مقدرة التاثير فى الاخرين بشرف والاستماع النشط والايمان باهمية التغذية الراجعة وضرورة الاستفادة منها والقدرة على المواجهة والثقة بالنفس واحترام الاخرين وتقدير مشاعرهم وفهم اوجه القوة والضعف فى القائمين على رسالة الجامعة….‏ الخ)‏.‏ كل هذه المهارات وكذلك بعض الصفات الهامة.‏ مثل الامانة والتكامل والنضج… الخ،‏ تجعل القائد التفاعلى قدوة للاخرين،‏ وبذلك يلقى اسلوب تفاعله معهم واستثماره لجهودهم-‏ لمصلحة المؤسسة الجامعية ورسالتها – مزيدا من الرضا والاستحسان.‏

    هناك نظرة قاصرة لدى الكثير من القائمين على ادارة الجامعات على اختلاف مستوياتهم ومسئولياتهم،‏ حيث يرى بعضهم ان الانتاجية هى محور العمل الجامعى دون الاهتمام بقيم ومعتقدات العاملين وتاثيرها على احتياجاتهم وسلوكهم.‏ والاهتمام بهذا الجانب بالقدر الذى يسمح للعاملين باشباع حاجاتهم الوظيفية يعد من اهم سمات قيادات المستقبل على مستوى رؤساء الاقسام وعمداء الكليات ورؤساء الجامعات وكذلك القائمين على ادارة الاجهزة المعاونة.‏ وبصفة عامة فان القائد او المدير الناجح هو الذى لا ينظر للعاملين معه نظرته للثروات المادية وأدوات الانتاج.‏

    FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed